أرجو الإنتباه ياسادة ياكرام اقرؤا هذه القصة

هذه القصة تتكلم عن كل إنسان عربي مسلم خليجي خصوصاً الذي اعتمد اعتماد كلي على غيره تفضلوا اقرؤا هذه القصة!!!!!!!
نهض من نومه وترك غرفة نومه الإيطالية وذهب إلى الحمام التركي واستحم بالصابون اللبناني ولبس بسرعة فانيلته المصنوعة من القطن المصري ثم لبس ثوبه الكوري وكاد أن ينسى لبس ساعةه السويسرة وخاتمه الذي أتاه هدية من جنوب افريقياثم أتت خادمته الفلبينية وناولته شماغه الإنجليزي ثم مشى متبختراً على السجاد الإيراني حتى وصل إلى غرفة الطعام التي اشتراها من بلجيكا ثم ناولته زوجته كوب شاي سيلاني وضع فيه مكعبي سكر من السكر السوداني ثم أخذ لقمة صغيرة من الجبنة الدانماركية الموضوعة على الطبق الصيني.....
طلب من زوجته الروسية فنجان قهوة ممزوج بالزعفران الإسباني وقامت زوجته الروسية وهي تلبس الجلابية المغربية المشهورة واتت إليه بالقهوة المصنوعة من البن الحبشي فهو لايفضل البن البرازيلي ثم وضعت عليها قليلاً من الهيل الكيني في هذه اللحظة طلب سائقه الإندنوسي ليخرج له سيارته الألمانية من الكراج فسوف يقودها بنفسه اليوم قام مسرعاً وفتح التلفزيون الياباني وأداره على القناة الهنديةثم ذهب واقفاً بسرعة حتى كاد أن يلمس رأسه الثريا الباكستانية وطلب من الخادمة عمل الغداء اليوم من الرز الهندي الفاخر الممزوج بالتوابل الإفريقية وأن تضع معه الحمص السوري والتبولة اللبنانية وطرشي مصري
وزيت زيتون يوناني وذهب إلى مكتبه المصنوع من الخشب الماليزي وقبل ان يشرع بالعمل أتت زوجته بالبخور التايلندي وقالت له انتبه على نظارتك الفرنسية من حرارة البخور لملم أوراقه وملفاته ووضعها في حقيبته السويسرية ثم خرج من المنزل وركب السيارة الأمريكية بدلً من السيارة الألمانية ثم انطلق مسرعاً ليلحق محاضرة سوف يلقيها هو شخصياً عن الصناعة الوطنية

حتى زوجته روسية ........



لا المصيبة العظمى ...... راح يلقي محاضرة عن الصناعة الوطنية ...


عجيب والله ....:D :D


أختي ...... ترا فيه ناس كثير يكون عملهم مخالف تماما لأقولهم ....

و هذي مشكلتنا ..... للأسف ..... نقول ولا نعمل .....


شكرا أختي زهرة البنفسج على هذه المشاركة الرائعة ....

هلا اختي زهرة البنفسج ...

اصلا لو كملت الموضوع راح يكون ...

ودخل قاعة المحاضرات المبنية على احدث التصاميم الاوروبية ..

والقى محاضرة مستخدما اجهزة صوتية يابانية رفيع المستوى ..

وقد انبهر الجمهور باضاءة القاعة حيث انها من اجود الانواع الالمانية ..

وتم تسجيل المحاضرة باعلى تقنيات صوتية امريكية ... ..

وهكذا ...والمحاضرة عن الصناعات الوطنية ...اي صناعات وطنية ..

وكل ملابسنا ومجوهراتنا وتحفنا وحتى اكلنا مستورد ...

والمشكلة اننا ما نقدر نعيش بدون كل هذا ...

الله المستعان ...

هلا اختي زهرة البنفسج ...

اصلا لو كملت الموضوع راح يكون ...

ودخل قاعة المحاضرات المبنية على احدث التصاميم الاوروبية ..

والقى محاضرة مستخدما اجهزة صوتية يابانية رفيع المستوى ..

وقد انبهر الجمهور باضاءة القاعة حيث انها من اجود الانواع الالمانية ..

وتم تسجيل المحاضرة باعلى تقنيات صوتية امريكية ... ..

وهكذا ...والمحاضرة عن الصناعات الوطنية ...اي صناعات وطنية ..

وكل ملابسنا ومجوهراتنا وتحفنا وحتى اكلنا مستورد ...

والمشكلة اننا ما نقدر نعيش بدون كل هذا ...


والادهى والامر صارت عندنا عقدة المستورد ..اذا عرفنا ان الشي وطني ما نشريه ..

الله المستعان ...

شفتوا إن إحنا ممسوكين من إيدنا اللي تعورنا مانقدر نستغني بالكامل عن الأشياء المستوردة صحيح احنا قاطعنا المنتجات الأمريكية لكن بعد مانستغني أحيانا عنه ويش العمل ياأخواني الله يعينا على مابلانا

الأخت .. زهرة البنفسج


.... تدري وش مشكلتنا ... إننا نبي كل شئ جاهز .. ما نبي نتعب في شئ .. نبي كل شئ ياصل لحد عندنا .. ما فيه أمل نفكر ..


... والسبب الرئيسي في هالشئ .. إنه ما فيه أي تشجيع .. لو الواحد فكر يصنع شئ أو يخترع .. شئ .. قالول له .. منتب عاقل يا العالم الفلاني .. ويصاب بالإحبااااااااااااااااااط ..


تحياتي ..



مااااااااااااااااااااااااااااااالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالاه ..

كيف الحال ؟
صحيح كلامك يابو سمرة احنا مانبي نتعب علشان كدة احنا معتمدين على الدول الثانية شوف الأول حياتنا بسيطة عايشين على التمرة واللبن وحياتنا قاسية لكن أحلى من الحين و تشوف آباءنا وأمهاتنا أقوياء أما ألحين مع كل هالرفاهية مسرع علينا ومرضنا كلَّ من هالمعلبات صح والا مو صح يعني البترول بدل مايصير نعمة علينا صار نقمة والناس صارت تاكل بعضها ياللله الله المعين !!!