أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23 / 05 / 2006, 53 : 01 AM   #1
mshari 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 13244
+ تاريخ التسجيل » 31 / 08 / 2004

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,477
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

mshari غير متواجد حالياً

افتراضي في مملكة الإنسانية عاشت أولغا البولندية، وماتت رزان السعودية !!

.


لم تعتق فيسوافا البولندية صرخاتها من ربقة الآلام الطلق، ومعاناة المخاض، وتمزق عضلات الرحم، أمام تعسّر انعتاق الأجنة من ظلام الأحشاء إلى نور الحياة، كانت ولادةً متعسرةً للغاية بل مستحيلةً، لم يتردد طبيبها الخاص الجراح المقيم في مستشفى الأطفال بوارسو، في أن يخضع فيسوافا لعمليةٍ قيصريةٍ عاجلةٍ للحفاظ على جذوة حياتها وحياة جنينها، كشّفت تلك الجراحة عن الوجه الأول لمأساة فيسوافا، توأمين سياميين ( أولغا وداريا ) ولدتا ملتصقتين على قارعة الفقر، ومحطات الحرمان، وغرف البؤس في عقر عاصمة الحلف الشيوعي الآفل نجمه ......................... حلف وارسو، المنسوب سفاحاً إلى العاصمة البولندية .
ولأن القدر نسج خيوطه ببراعةٍ مذهلةٍ فيها من الإتقان والمفارقة ما فيها، كان لا بد من تعميد الطفلتين أولغا وداريا بقطراتٍ من ماءٍ ممزوجةٍ بصليب القوم المقدس، أمام مذبح الكنيسة العتيقة، في شارع الحلفاء بالعاصمة البولندية وارسو، وصلاةٍ خاشعةٍ متبتلةٍ من فم حبر الكاثوليك الأعظم بالعاصمة، لراحة بدن التوأم السياميين وطهارة روحيهما، حباهما الله بثغرٍ وردي رائع الجمال، وشذراتٍ من ذهب الحظ المنثور على هامتيهما، الذي مهد لهما طريق السعادة الأبدية بواسطة الألم، لم تتردد فيسوافا كثيراً وهي تقرع باب سفارة مملكة الإنسانية ببولندة، متوسلةً سفيرها في رقةٍ وعطفٍ مساعدةً إنسانيةً لوجه الله تعالى، وأستغفر الله العظيم، أقصد : متوسلةً سفيرها في رقةٍ وعطفٍ مساعدةً إنسانيةً ......... لوجه الإعلام !! يقال إن فيسوافا زارت سفارة مملكة الإنسانية مشياً، فردت لها السفارة الزيارة سعياً، وإذا حييتم بتحيةٍ فحيوا بأحسن منها .



في مكانٍ آخر من مملكة الإنسانية، أو بمعنى أصح في مكانٍ آخر من بلاد العجائب التي زارتها أليس، في القصة المشهورة للكاتب المبدع لويس كارول، كان القدر يرسم صورةً مثيرةً أخرى، لطفلةٍ مسلمةٍ سعوديةٍ تحب وطنها في جنونٍ، وتعشق ترابه حتى الثمالة، ولا تحيد عن أريج أزهاره إلى عطورات الدنيا بأسرها .

طفلة في عمر فراشةٍ، سمراء في جمال، ذكية في وقارٍ، هادئة في شقاوةٍ طفوليةٍ لذيذةٍ، كانت تعاني الأمرين من التهابٍ شديدٍ في زائدتها الدودية، أخضعها طبيب يعمل بمهنة سفاّحٍ، أقصد جرّاحاً في ثياب قاتلٍ، أخضعها القاتل إلى جراحةٍ عاجلةٍ لم يراعي فيها طهر الجسد، وبراءة الروح، وطيبة القلب، وضعف البنية، كان يباري الوقت، ويقارع الوظيفة، ويزاحم الرحمة، أو يئد الرحمة بمعنى أصح، لقد أنجز المهزلة، ونسى أو تناسى أو تغابى أو أو أو أو ........ أو أهمل شاشاً طبياً كاملاً داخل أحشائها، استأصل الزائدة ببلادةٍ، ليزرع الموت ببراعةٍ .

وإذا أصيب القوم في أعمالهم - فأقم عليهم مأتماً وعويلاً

جئت على قدرٍ يا أولغا وجاء المدد، ومعه ابتسامات صفراء مزقت أشداق القوم، مرحباً بك يا أولغا ويا داريا ويا فيسوافا، الأم الصابرة لمعجزة الشهرة في مملكة الإنسانية، لأجلك يا أولغا نثرنا الورود، ولشقيقتك شرعنا الأبواب، وحركنا أسطولنا الجوي إكراماً لرحم فيسوافا منجب النجوم !! لأجل تلك الزرقة الصافية المثيرة في عينييك، رافقك وفدنا الإعلامي عن بكرة أبيه، لينقل للعالم الغربي الوجه الحقيقي لعقدة النقص التي ترزح ضمائرنا أسفلها في ذلةٍ، ذلة تفوق ذل تلك الكرامة المزعومة عند أقرب حاويةٍ للنفايات .

هتفت فيسوافا في حبورٍ ما أجمل المملكة ! وما ألذ طعامهم، تبسّم زوجها للموائد العامرة، وعانقها ابن أخيها كاشنيا، المثقل بباقات الورود من محبي أولغا وداريا، والذي قال على ذمة إحدى صحفنا : لم أصدق يوماً أنني سأرى كل هذه الباقات الجميلة من الورد والنرجس والياسمين، فكيف بحملها على يدي !!؟ نعم صدق أو لا تصدق يا عزيزي كاشنيا، فرزق الهبل على المجانين .


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحول سمارها الجميل إلى سوادٍ مخيفٍ، كانت تتألم في صمتٍ مرعبٍ، وربما غلب ألم التسمم بالشاش الطبي الملوث بالجراثيم الصمت الثقيل، لتصرخ عروس فرسان رزان، ببكاءٍ يقطع جلاميد الصخر المتصدع بالغضب والقهر على غصص الذل المتجرع لشعب مملكة الإنسانية، أخضعها القاتل قطع الله يده للفحص مرةً أخرى، ليكتشف فداحة جرمه، نسي أدوات الجريمة في موضع الجريمة منذ شهرٍ تقريباً، وضعها السفّاح على طاولة التشريح، تناول الشاش الطبي الملوث من أمعائها، وأثناء العملية مزق أحشائها، ثقب أمعائها، قيل في التقرير الطبي : إنه استأصل جزءاً من القولون !! وفي روايةٍ استأصل القولون بالكامل !! وكل بني آدم خطاء .
حرض زعيم العصابة ( مدير الشؤون الصحية بجازان ) والد الطفلة على المطالبة بحقه من الطبيب القاتل، أجاب والدها الأستاذ عادل العلواني بأنه لا يرغب في الشكوى بقدر ما يرغب في نجاة ابنته من الموت عبر نقلها إلى مدينة الرياض، وهنا تغير وجه زعيم العصابة، ليخرج ما فيه أحشاء صدره من حقارةٍ ووضاعةٍ لو قسمت على أهل الأرض لوسعتهم، تقيئ الوغد بهذه العبارة : وماذا تريدهم أن يقولوا عن صحة جازان !!؟

أيرجى بالجراد صلاح أمرٍ – وقد جبل الجراد على الفساد


قام الفريق الطبي بمدينة الملك فهد الطبية بعمليةٍ جراحيةٍ وهميةٍ لفصل التوأمين السياميين ( أولغا وداريا ) قبل العملية بيومٍ كاملٍ، وجاء يوم الفصل، سلّطت الأضواء على المدينة، وأسرج القوم المصابيح، أضيئت الشموع في وارسو، وتلي القداس داخل الكنائس، وأقيمت الصلوات لتبدأ عملية الفصل، تعاملت ذارع الدكتور عبد العزيز الربيعة ببراعةٍ مع العمود الفقري للتوأمين، ليتدخل طبيب الأعصاب الفريان مرتقاً الأعصاب، عملية مجهرية دقيقة وخطرة للغاية، شكل الفريق الطبي سيمفونية متناغمة من البراعة في الفصل، كادا يرقصان طرباً داخل غرفة الجراحة لولا بقية من وقارٍ مزعومٍ، بولندا تراقب، والكاهن يتلو عهده القديم .

نقلت الطفلة رزان العلواني إلى مدينة الملك فهد الطبية بمدينة الرياض، على متن طائرةٍ من طائرات الخطوط السعودية المخصصة لنقل الركاب !! علق سائل الجلوكوز المتصل بوريدها بإحدى الأمتعة !! رواية والدها لإحدى الصحف، وصلت رزان إلى المدينة الطبية، أهملت طبياً، ربما لأن كاهن وارسو لم يصلي لأجلها هذه المرة، أو لأنها مواطنة من الدرجة العاشرة تحت الصفر، كفاها جرماً أنها من جازان، مسقط رأس الشيطان !! زعموا .


كان العالم يراقب كما قيل لنا عملية الفصل، وكان ملك الموت يراقب رزان وهي تنتفض كعصفورةٍ مبللةٍ على سريرها، وتشعر ببرودةٍ شديدةٍ تسللت إلى أطرافها، ترنّحت فيسوافا على أنغام النجاح، وغنّت رزان للإخبارية :
أنا بدوية من السعودية - أفدي بلادي الغالية عليا

استغاث والدها بالطبيب، أجاب الطبيب أو المجرم أو السفّاح أعطوها مخفض الحرارة فيفادول !! لم يجشّم نفسه عناء السؤال أذله الله بالسؤال، رزان تحتضر وفيسوافا تراقص ابن أخيها كاشنيا وقد أخضلت وجنتاها بدموع الفرح، كان رقص رزانٍ من نوعٍ آخر، كانت ترقص في معاناةٍ كالطير مذبوحاً من الألم ووووووو آهٍ ماذا أقول ؟ إنها حقاً بلاد العجائب .

أكتملت منظومة النجاح في عقد الربيعة، وتلاحقت أنفاس رزان وهي تلهث جاهدةً لتقول : ( ماما .. بابا .. أنا بخير .. بس ما أبغى يتكرر هذا مع الأطفال والناس ) ما أشقانا بطفلةٍ ذات ضميرٍ، في مملكةٍ انعدم فيها الضمير، ومع آخر زفرةٍ من زفراتها الطاهرة خرجت هذه العبارة ( ماما بابا، أنا تعبانة وأبغى أنام ) نامي يا حبيبتي، وتباً لنا جميعاً عن بكرة أبينا .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تباً لطائرات الإخلاء الطبي المخصصة لنقل مرضى حلف وارسو، وسحقاً لعمليات فصل التوائم، وتعساً لممثلي وزارة الصحة .


شتان بين رعاية رزان، ورعاية ضيوف الأضواء

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حتى في نوعية الغرف


وسط الحفاوة الإعلامية والتقدير، زار الملك أولغا وداريا، لتقوم مدينة الملك فهد الطبية، والتي شهدت عملية الإنقاذ والقتل في آنٍ معاً مع التفاوت الزمني فيما بينهما، بتزويد أولغا وداريا بما يلزم من دواءٍ ومالٍ ونحو ذلك، غابت شمس رزان، ليكفكف والدها عادل دموع قهره وألمه في صمتٍ، ولمن نشكو مآسينا، ومن يصغي لشكوانا وينجينا، إنها لمفارقة مذهلة لا يمكن وصفها، أسعدت المدينة أناساً لأجل ماخور الزور الإعلامي على بلاط الغرب، وأشقت آخرين لوجه الله تعالى، أدى الجميع عمله في إخلاصٍ، غير أن الطرف الأول عمل على إنقاذ أولغا وداريا تحت بريق الأضواء والشهرة ........ والنفاق الدولي، بينما الطرف الآخر، القاتلان أو القتلة، أجبروا على أداء أعمالٍ كريهةٍ وغير محببةٍ إلى أنفسهم، استوت عندهم كفة النجاح والفشل .
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ذكر أخصائي الأخطاء الطبية الدكتور الزهراني، أنه خلال عمله في هذا المجال، والذي امتد على مدار أربعة أعوامٍ، وقف شخصياً على أكثر من 1460 حالةٍ من الأخطاء الطبية، وقال : إن هذا العدد لمن تقدموا بشكوى فقط، ويسقط منه من مات في صمت كما يموت هذا الشعب ببطأٍ وصمتٍ وذلٍ .

على هامش هذه الأحداث المخزية، تذكرت قصةً غريبةً أوردها الأستاذ أحمد مهابة في كتابه إيران بين التاج والعمامة، يقول الأستاذ أحمد : حكم أحد قضاة الملالي الروافض عقب ثورة الخميني ضد نظام الشاه، حكم بالموت على شابٍ إيراني، اتهم بالتعاون مع نظام الشاه، فبكى الشاب بين يدي القاضي معلناً براءته من التهمة الظالمة التي ألصقت به، فقال له القاضي : لماذا تبكي ؟ إن كنت بريئاً فستذهب إلى الجنة، وإن كنت مذنباً فقد نلت ما تستحقه !!

تقول الأسطورة الإغريقية : إن الله جل وعلا خلق العدالة على شكل امرأةٍ عمياء لا تبصر، حتى لا تحابي أحداً في حكمها، لكنه زودها بالقلب والعواطف لتحكم بين الناس بالعدل، قال لي أحد الأصدقاء معلقاً على هذه الأسطورة : تلك عدالة الإغريق يا أستاذ، أما عدالتنا الوطنية، فلم يقتصر خزيها على عماها فحسب، بل انتزع قلبها ومسخ النفاق والمحسوبيات عواطفها !! ذكرني نقده اللاذع بهذا المقطع الذي ورد في قصة لويس كارول ( أليس في بلاد العجائب ) تسأل بطلة القصة أليس القط تشيشاير عن الاتجاه الصحيح للسير بقولها : من فضلك، هل لي أن أعرف أي طريقٍ علي أن أسلكه من هنا ؟

سألها القط عن وجهتها ؟

فأجابته : لا أدري !

أجابها : إذن اسلكي أي طريقٍ !!

وأنا أسأل بدوري معاشر السادة القراء، إلى أين نقاد ؟ وبباب من نقف إذا اضطررنا لتجرع غصص الموت وقهر الحاجة ؟ لم تكن رزان يوماً مارونيةً ولا بولندية كرّم الله ظفرها عن هاتين الطائفتين، بل كانت من جازان، مواطنة من الدرجة العاشرة، وهنا تكمن المعضلة في أحقية العلاج بين عيال الحمايل من كفار بولندا، وعيال ........ آخ بس، ولا ما يحتاج ........... لنا الله .

كلما حل الظلام - جدتي تروي الأساطير لنا حتى ننام

جدتي معجبة جداً بأسلوب النظام



.................

....


منقول
للكاتب : الخفاش الأسود
الساحات

  رد مع اقتباس
قديم 23 / 05 / 2006, 03 : 08 PM   #2
وسيم بس مالي حظ 
Permanently Banned

 


+ رقم العضوية » 5276
+ تاريخ التسجيل » 08 / 01 / 2003

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 5,094
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

وسيم بس مالي حظ غير متواجد حالياً

افتراضي

الخفاش الأسود
أحد أكثر من برعوا في الشبكة
يعد هو والمتألقة (تمر حنا) أبرز أسمين أنتجتهما المنتديات والمواقع العربية
أقف إحتراماً لهذا الرائع
الطرح سبق وان قراءته وقد أصاب كبد الحقيقة ..
أتمنى أن يثبت الموضوع تقديراً للطرح الرائع المعري لحقيقة العفن الادراي في مملكتنا التعيسة
كذلك اتمنى ان يثبت تقديراً للجميل (الخفاش الأسود)

شكراً للنقل يا مشاري ...

  رد مع اقتباس
قديم 24 / 05 / 2006, 20 : 12 AM   #3
mshari 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 13244
+ تاريخ التسجيل » 31 / 08 / 2004

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,477
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

mshari غير متواجد حالياً

افتراضي

.

هلا أخوي وسيم
شرفني مرورك وأسعدني تواجدك

.....


العفن الادراي
نعم هو العفن الإداري
وقضية رزان خير شاهد على ذلك
وقد أبدع الكاتب في تصوير الحدث
لك وله مني كل الإحترام والتقدير

....


ألف تحيه أستاذي

  رد مع اقتباس
قديم 24 / 05 / 2006, 25 : 12 AM   #4
الحسـام 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 2227
+ تاريخ التسجيل » 08 / 03 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 15,246
+ معَدل التقييمْ » 84
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

الحسـام غير متواجد حالياً

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

مشاري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الله يعطيك العافيه على النقل الرائع



في الحقيقه .. معظم امور حياتنا تمشي بالبركه
وتوفيق الله وستره علينا وعلى دوااااااااااااائرنا

والحمد لله على كل حــــــــــــــــــــــــال


بارك الله فيك وفي اخلاقك




اخوك
حسام الشعر

كل عام وانتم بخير

 

  رد مع اقتباس
قديم 24 / 05 / 2006, 41 : 12 AM   #5
mshari 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 13244
+ تاريخ التسجيل » 31 / 08 / 2004

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,477
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

mshari غير متواجد حالياً

افتراضي

.

الغالي أبو أبراهيم
الله يعافيك ويسلمك

وإن شاء الله تتحسن الأمور في ظل حكم أبو متعب أمد الله في عمره ومتعه بالصحه والعافيه

...



شرفني حضورك

فألف تحيه لشخصك الكريم

  رد مع اقتباس
قديم 24 / 05 / 2006, 18 : 09 PM   #6
Mahsoon 
من مؤسسي الوئام

 


+ رقم العضوية » 51
+ تاريخ التسجيل » 18 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 11,032
+ معَدل التقييمْ » 253
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

Mahsoon غير متواجد حالياً

افتراضي

مرحبا أخي مشاري


هنا في جازان الناس تتحدث بمرارهـ عن قصة رازان رحمها الله وعن السيدهـ التي توفت دماغياً الأسبوع المنصرم وفي نفس المشفى حين نسي الطبيب والممرضه تزويد المريضه بالأوكسجين لمدة 5 دقائق .....



الأخطــــــــــــــــــاء الطبيه موضوع أصبح الشغل الشاغل لكل مواطن ومواطنه لأن الجميع يرتاد المشافي والجميع يحتاج الطبيب.


فمن مقصلة المستشفيات الخاصه ولهيب فواتيرها إلى سندان المستشفيات الحكومية وتردي خدماتها


حمانا الله وإياكم.

 

  رد مع اقتباس
قديم 26 / 05 / 2006, 53 : 03 PM   #7
رايق1000 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 24011
+ تاريخ التسجيل » 18 / 05 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 20
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

رايق1000 غير متواجد حالياً

افتراضي

والله كاني أقرا قصة من نسج (( الخيال )) ...


بل الخيال من ينسجها ...!!!


نتجرع المرارة تلو المرارة , والعالم يضحك علينا بسخرية ...


عجز طبي , ولكن للغرب ليس عجزاً بل أنسانية ...


يموت الانسان المسلم قدر الله ...


يموت الكافر , حرام يموت ..!!!


ماأقول الا (( حسبنا الله ونعم الوكيل ,حسبنا الله ونعم الوكيل ))

  رد مع اقتباس
قديم 26 / 05 / 2006, 31 : 06 PM   #8
mshari 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 13244
+ تاريخ التسجيل » 31 / 08 / 2004

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,477
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

mshari غير متواجد حالياً

افتراضي

.

السيدهـ التي توفت دماغياً الأسبوع المنصرم وفي نفس المشفى حين نسي الطبيب والممرضه تزويد المريضه بالأوكسجين لمدة 5 دقائق
حسبنا الله ونعم الوكيل
في كل يوم هناك حاله أوعدة حالات تعبر عن الأسى الذي يعيشه المواطنون مع تردي الخدمات الطبيه وفي ظل إنعدام الرقيب


الأخطــــــــــــــــــاء الطبيه موضوع أصبح الشغل الشاغل لكل مواطن ومواطنه لأن الجميع يرتاد المشافي والجميع يحتاج الطبيب
فمن مقصلة المستشفيات الخاصه ولهيب فواتيرها إلى سندان المستشفيات الحكومية وتردي خدماتها
ومازال البيطري يتعلم على أجساد بني البشر
وسيظل كذلك في ظل إنعدام الأمانه وعدم الإحساس بالمسئوليه لدى وزارة الصحه

...



أستاذي محسون
شرفني مرورك
وأسعدني تواجدك

بخالص الود تقبل
تحياتي وتقديري

  رد مع اقتباس
قديم 26 / 05 / 2006, 38 : 06 PM   #9
mshari 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 13244
+ تاريخ التسجيل » 31 / 08 / 2004

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,477
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

mshari غير متواجد حالياً

افتراضي

.

حياك أخوي رايق

وكما تفضلت فنحن أمام واقعِ أشبه بالخيال
فأمام الإمكانيات الهائله نفتقد للأمانه والمسئول الصالح الذي يراعي الله في عمله وفيما أوكل إليه
ونتمنى أن يتحسن الحال وإلا فإن العالم ربما مع ضحكهِ يبكينا

...

ألف شكر لتشريفك
وألف تحيه لضميرك

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاتصالات السعودية تتسلم رخصة تشغيل الاتصالات المتنقلة الثالثة في مملكة البحرين عبييد  Mobile - iPhone - Blackberry - Android 2 05 / 03 / 2009 25 : 11 AM
الصداقة في العلاقات الإنسانية ..!! هايدي  ملتقى الأصدقاء 10 15 / 12 / 2003 09 : 12 AM
ما هذه الإنسانية يا سلالة كونتا كونتي ؟ فايز الحميدي قناة الوئام الإعلآمي 4 15 / 10 / 2002 26 : 10 PM
الملا عمر مع الصحيفة البولندية blue قناة الوئام الإعلآمي 2 02 / 12 / 2001 53 : 08 PM
رزان المغـــــــــــــــربي؟؟؟؟!!!!!!!!! رحايــــــــــــل  || اوْرآق مُلَوَنة .. 24 13 / 08 / 2001 00 : 01 AM


الساعة الآن 23 : 02 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]