لا يكاد يخلو شارع من شوارعنا الصغيرة والكبيرة من وجود لوحات لمرافق حكومية أو محال تجارية يتميّز كلُ منها عن الآخر باسم مختلف. ويحدث أحياناً أن ندقق النظر في تلك اللوحات فنجد أن بعضاً منها قد تم تشويهها بأخطاء إملائية "شنيعة" لا أعلم كيف فاتت على مسئولي تلك الأماكن ومراقبي البلديات، ومن تلك اللوحات ما يلي: -
هل المقصود مدخل الرجال، أم الرجال المتوقع ولادتهم؟
لا يكاد يخلو شارع من شوارعنا الصغيرة والكبيرة من وجود لوحات لمرافق حكومية أو محال تجارية يتميّز كلُ منها عن الآخر باسم مختلف. ويحدث أحياناً أن ندقق النظر في تلك اللوحات فنجد أن بعضاً منها قد تم تشويهها بأخطاء إملائية "شنيعة" لا أعلم كيف فاتت على مسئولي تلك الأماكن ومراقبي البلديات، ومن تلك اللوحات ما يلي: -
هل المقصود مدخل الرجال، أم الرجال المتوقع ولادتهم؟
أهم شيء أن الواحد يعتزر.
لا تنه عن خلق وتأتي مثله ......
القريباً الجداً
هذي لوحة تفويق
لوحة محيّرة
أهم شيء الإسنمرار
الله يكفينا الشر
وين نروح؟
؟؟؟؟؟.
هذا غيض من فيض،
وأنتم الحكم.
فعلاً
كثيراً مانرى لوحات تحتوي على عبارات غريبة وملفتة للنظر ولا اعتقد ان مايلفت نظرنا لم يلفت نظر المصمم او المسؤول
اممم غالباً ارى ان العبارات معدلة والفوتوشوب يعمل اللي مايتعمل
لذلك ربما تكون تلك العبارات من عبث العابثين . اقول ربما ..
فعلاً
كثيراً مانرى لوحات تحتوي على عبارات غريبة وملفتة للنظر ولا اعتقد ان مايلفت نظرنا لم يلفت نظر المصمم او المسؤول
اممم غالباً ارى ان العبارات معدلة والفوتوشوب يعمل اللي مايتعمل
لذلك ربما تكون تلك العبارات من عبث العابثين . اقول ربما ..
...
أستاذي وافي:
كلامك عن الفوتو شوب وارد في أشياء كثيرة،
ولكن بالنسبة للوحات بعض المحلات التجارية فهذي نشوفها صباحاً ومساءً،
قريب من بيتنا فيه حلاق مكتوب على لوحة محله: صالون ...، سبغة وششوار .....،
كلمت الحلاق عليها من سنتين، وقال لي: "لوحة هذي علشان رخصة محل ... ليش أنا أغيرها"،
ولا زالت كما هي.
أغلب كاتبي اللوحات أسيويين، وحرفي السين والصاد عندهم مثل بعضها، ولهذا نشوف هالإبداعات،
وكما قال أخي الحبيب فتي الجميزه في الأمثلة التي ذكرها مشكوراً.
والله يابو عابد شيء يزعل ويحز في النفس يوم تشوف الأهمال وعدم الأهتمام
بلغتنا العربية لغة القراّن الكريم وحيث كانت اللغة العربية هي لغة الفكر والعلوم والآداب
واليوم أصبحت اللغة العربية غريبة في وطنها وبين أبناء وطنها وحيث أوكلت كتابة اللوحات
الأعلانية إلى العمالة الأسوية وغيرهم الذين ليس لديهم علم باللغة العرية وقد روى صاحب محل
ماراى وشاهده من اللوحات الأعلانية في الشوارع ومنها على سبيل المثال
محل حصة للملابس النسائية مكتوبة هسة للملابس النسائية ولوحات أخرى
مثل توصيل مكتوبة توسيل وقسم الرجال مكتوبة قسم الرحال وتصليح مكتوبة تسليح
وحافلة مدرسية مكتوبة مدرسية حافلة بس ومنظفات مكتوبة منصفات
أتمنى أن تكون فيه إدارة مسؤلة عن هذا التلاعب بلغتنا العريبية وتراقب
جميع اللافتات واللوحات ومحاسبتها مالياً والمطالبة بتصحيحها فوراً
أشكرك أخي الحبيب فتى الجميزه على مداخلتك الثريّة بالأمثلة الشائعة لبعض
الملاحظات على لوحات المحلات التجارية في الشوارع.
وكما تفضلت، العلة ان منفذ اللوحة أسيوي، والمسئول الفعلي في المحل أسيوي
لأن معظم المحلات تستر في تستر، ولغتهما ليست العربية، فمن الطبيعي أن
تصير "حصة" "هسة"، و"التصليح" يصير "تسليح".
تقبل شكري أخي الحبيب لجميل مداخلتك.
دمت بحفظ الله.
تمثلني انا لما اكتب النصوص الادبية في الاختبار
سلمت على الطرح
طبعا اكيد هذول أجانب و توهم متعلمين عربي
بس اللي يشتغل في البلديه لازم يكون عنده وسواس قهري مع الاخطاء الإملائية يستفيد منهم في ذي الشغله
بس نرجع نقول تصير الواحد ما يكون بتركيز طول الوقت وهذي النتيجه
ولازم البلديه تغيّرها على حسابه لان اصحاب المحلات صعب يخسرون حق اللوحة من جديد