منظر لا يتكرر كثيراً

قبل أسبوعين سألت السواق الهندي لجارنا إذا كان يعرف سواق كويس، وما يدخن.
قال ليّ: فيه سواق صديق ميه ميه.

بعد يومين جاب لي السائق، واتفقت معاه بعد ما شفت أوراقه الرسمية وصورتها وكلمت كفيله، وبعد ما تأكدت منه أنه ما يدخن، وعلى هذا الأساس بدأ شغله معنا.

اليوم الصباح خرجت من البيت لقيت السواقين الأثنين (سواق جارنا واللي عندنا) يسولفون مع بعض، وفي يد سواق جيراننا سيجارة، وفي فم سواقنا سيجارة ثانية.
بمجرد ما شافوني رموا السيجارتين خلفهم، ولكن سواقنا ورط في الدخان اللي داخل فمه، لأنه لو فتح فمه راح يطلع الدخان منه وينكشف.
سويت نفسي ما انتبهت للسجائر، وحبيت أسوي نذل معاه علشان يتكلم ويفتح فمه، فسألته: أفطرت؟
هز رأسه بالنفي،
ولما شاف أني مطوّل معهم، حط يده على بطنه . . يعني أنه مزنوق (أكرمكم الله) . . ودخل الغرفة.

الصراحة كان منظره مضحك جداً، وعيونه مفتوحة على الأخر هو غير قادر أن يتنفس علشان لا يطلع الدخان.
المهم، صدر قرار قبل شوي بإعفاء السائق المؤقت من كافة مناصبة لأنه ثبت أنه يدخن . . ولأنه كذب علينا.


لا للتدخين

ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههه

وربي رحمته هالمسكين لو سألته الساعه كم صحى يموت في مكانه

طيب واللي يدخن رينجو يوم العيد وش مصيره ؟!!

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حبل الكذب قصير

شكرااا عبد الله

\


والله ياعبدالله
انا شعب طيب وصدوق ونحسن الظن دائماً . ومن يتصف بصفاتنا يرى فينا ذلك ومن لايتصف بصفاتنا يرى ذلك غباءً منا !

مشكلتنا نثق وننخدع بالمظاهر
والله العظيم ياعبدالله استقدمت فني من دولة عربية واكثر ماشجعني لاستقدامه ثقتي فيه
امام مسجد وحافظ للقرآن واللحية ماشاء الله تبارك الله وبعد ان قابلته واتفقت معاه جلست انتظر قدومه ثلاثة اشهر واقسم بالله حلمت فيه بالنوم من شدة تفائلي بهذا الرجل الصالح والذي ارى في وجهه سيما الصالحين
وبعد قدومه بشهر وفي شهر رمضان جاب لنفسه ولنا مصيبة لاتخطر على بال وبقدر تفائلي به كانت الصدمه !

ليتها جات على سيجارة ياعبدالله



المهم

اتخذتم القرار الصحيح وربنا يعوضكم خيراً منه


\

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحـــــــــيل

	وربي رحمته هالمسكين لو سألته الساعه كم صحى يموت في مكانه طيب واللي يدخن رينجو يوم العيد وش مصيره ؟!!

أختي رحيــــل:

دوووووم هالضحكة يا رب،

ومشكورة على مداخلتك الجميلة.

لو سألته الساعة كم صحى . . يمكن يأشر بأصابع يدينه ويقول 6 مثلاً،

هو كان يبي له سؤال يكون جوابه بالكلام علشان يضطر يفتح فمّه.

بالنسبة لسؤالك عن تدخين الرينجو فلا بأس في ذلك إذا كان في يوم العيد،

أمّا بالنسبة لتدخينه في ليالي العيد فلا بأس في ذلك أيضاً >>> مصدق نفسه


دمتِ بصحة وسعادة.

أختي الكريمة الوليب:
فعلاً حبل الكذب قصير، ولا بد من إن الكذاب ينكشف طال الزمان أو قصر.

الله يسعدك ويجعل ابتسامتك دائمة.
حفظك الله.

أستاذي وافي:

أوافقك في الطيبة اللي موجودة عندنا، وإن كانت بدأت في التناقص عند البعض، وحلت بدالها المصالح والاستغلال عند أكثرهم وخاصة فيما يتعلق بالتستر على العمالة.

أستاذي:

في السابق كنت أشبّه الاستقدام بشراء البطيخ (الحبحب)، يعني في بعض الحالات تطلع الحبحبة حمراء وحلوة فنستمتع بأكلها، ويمكن تكون بيضاء و"ماصخة" فلا نستفيد منها،

وكذلك الحال بالنسبة للعمالة المُستقدمة.

ولكن في الوقت الراهن زادت نسبة العمالة اللي جاية لأغراض ثانية غير العمل الأصلي،

ولهذا يتفاجأ بعض الكفلاء أحياناً بمكالمات من الشرطة تطلب منهم الحضور لأن مكفولهم أو مكفولتهم "عملوا مصيبة".

حفظك الله من كل سوء.

جزاكم الله الف خير
موضوع جميل

اخوي الحبيب عبدالله 12 الله يسعد ايامك ولياليك
ما بالك بالذي يدخن في نهار رمضان إليك هذه القصه
ينقلها لي واحد من الربع يقول كنا في نهار رمضان
فوجدت رجل معروف ومن راس عرب وحاط نفسه قاضي
يعني حلال مشاكل جالس في غاار(كهف) الرجال متكي ومولع
الغليون ويدخن ومستانس ولاعنده من رمضان يوم ولم ينتبه لي
الا بعد وقفت عنده وسلمت عليه فأخذ الغليون وولعته وحطه تحت
فخذه وجلس عليه املاً اني امشي من عنده ولكن انا لزقت فيه وجلست
عنده من اجل ان اعرف كيف يكون الموقف الحاصل ان الرجال اكلت النار
ثوبه وقامت تاكل في فخذه من اسفل الرجال قام يتلوى من شدة حرارة النار
اللتي ولعت فيه من اسفل وصار يقوم ويقعد من حرارة النار فلما بلغ السيل الزُبى طلّع الغليون من تحته
وقلت وش هذا يافلان تدخن في رمضان فلم يجد عذر الا بقووله الدخان ما اجوز
عنه ولك يابو عابد ان تتخيل هذا الموقف والمنظر الذي لايحسد عليه ولا يتكرر كثيراً
هذا ولك جزيل شكري وتقديري
نــعم لا للـــتـــدخـــين

.
ههههههههههه

اللي حشرررته يا ابو عابد

لا واخينا بالله متكي يكيف رااسه كان خليته يكمل خخخخ

الله يكفي شررهم عاد بالنصب محترفيين ونحن طيبين فديتنا وعلى نياتنا