غـــــيرة..و..قسوهـ..واشتياق

هي الذكرى
تصحو على وريد صباح
يحملها دمع الحزن
وهو يرتل للحزن
سلاما
سلاما
أبكيتني ايها القلب
حين قرات على بابك
لن انساك
حبيبي
قلت والدمع لغتي
ايتها الذكرى
كل الاوقات
لدى القلب فجر مولاتي
سلاما
ياسيدي القلب
وانت في محراب الذكرى
تصحو لنلتقي في عالم
صنعته وحدك
هي الذكرى
فقم بهيا نديا
ابدا
لن انساك حبيبي
لانني
احب الغرق
في بؤبؤ عيناك

أين أنت سيدي؟


لاتستغرب إن وجدتني ابحث عنك


فأنا لا أقصدك بل أقصد كلماتي


فقد تلاشت منذ غيابك


أيعقل أن أجدها حيث أجدك؟

شف بدايات الشتا تعتريني وانت غايب
ماهي عوايدك أدري بس عطني سبب

يرتجف كل جسمي كل ماهبت هبايب
احتري منك كلمه تعدل اللي انقلب

تعدل الحال ولا القلب كل مافيني سايب
بس بلمسة منك (تأكد) بتشوف العجب


هع هع روقان العصر الله يجعلكم رايقين مثلي


أحبكم

أحبـــــــــك

رسائل محملة بالـ عشق ..

عشق ..!

نعم .. فعشقي لك ..

من جحيم وحدتي ..عتق

فكل من حولي عداك .. مخلوقات لاتعرف .. الرفق

فـ بربك ..

من يحررني من قيودٍ كهذه سوى الـ عشق

لو أن بيدي شيئ لأفعله

لانتزعت كل ذرة تخصني من حياتهم

فهم لايستحقون بقاء شيئ مني بحوزتهم

..فقط لأنهم أشبـــاه..

ولكن حتى هذه لم أستطع فعلها

فهنيئاً للأشباه بما امتلكوه مني .. لربما يُـطهِّـربعضاً منهم

سيدي
إنتظرت عودتك بفارغ الصبر بل بفارغ الشوق
انتظرتك كأرض قاحله تشققت وتشتتت إلى أجزاء وهي تنتظر الإرتواء بفيض حنانك
إنتظرتك وأنا موقنة بأنك ستعود .. فقط كنت أجهل موعد عودتك
كنت أجهل موعد عودة الدماء إلى شراييني
وعودة الهواء ..!! نعم الهواء فلم أكن أتنفس في غيابك
كنت أنتظرك لأتنفسك أنت وأنت فقط
إنتظرتك .. كـ عين أصابها الكفاف في غيابك وباتت تنتظر رؤية النور من جديد
إنتظرتك .. كعليل إنقطع عنه الدواء فلم يكن بيده حيلة سوى إنتظارك بغية الشفاء
إنتظرتك .. وانتظرتك .. وانتظرتك

أتدري؟؟
حتى إنتظارك أحببته .. بل عشقته
لانه خالطه أمل عودتك فكان لإنتظارك لذة رائعه
ولكنها لم تفق لذة عودتك

ولم تفق لذة إحتضانك وتجميعك من شتات ابتعادك

ولم تفق لذة الإبحار في عينيك المرهقتين
أو لذة تضميد جراح بعدك

سيدي
لاتبتعد ثانية
ففي غيابك أحسست وكأني أتعس امرأة في الكون
ظننت أن حزن الدنيا كله اجتمع ليقطن قلبي

أو
ان نويت الهروب مرة أخرى
فلتهرب إلى أحضاني فقط وفقط
وأعدك
أن أجعلك تهرب دائما لو كان هروبك كما أريد أنا

أحبـــــك

	كنت أنتظرك لأتنفسك أنت وأنت فقط إنتظرتك .. كـ عين أصابها الكفاف في غيابك وباتت تنتظر رؤية النور من جديد إنتظرتك .. كعليل إنقطع عنه الدواء فلم يكن بيده حيلة سوى إنتظارك بغية الشفاء إنتظرتك .. وانتظرتك .. وانتظرتك أتدري؟؟ حتى إنتظارك أحببته .. بل عشقته لانه خالطه أمل عودتك فكان لإنتظارك لذة رائعه

ياقــــــــــو قلبه

يرى هذا النزف ويسمع ذاك الأنين ولم ينكسر قلبه ولم يرق لذلك النزف ولالذلك الانين !!


راقية ببوحك وبنزفك وبأنينك الهاديء المخبوء بين زوايا الأحرف



...

اهلييين وافينا

وش اقولك بس

ما اقول غير

ويييينه هو بس عشان ينكسر ...؟؟

.
.

رقيق هو ( الحب ) حين ينهمر حرفاً
نتلقفه بـ ( قلب ) و نبعثر في طريقه مدينة من الأمنيات
أن ( يا حب ) .. ترفق بالساكن بنا حين الهطول ..

مدينة ورد
نون
.
.