فضيحة حول "التابوت" الذي استردته مصر من ألمانيا:

[c]علماء آثار يؤكدون أنه لا يخص إخناتون ، ويتهمون المسؤولين بالكذب [/c]
[c] [/c]
أثار مثقفون مصريون شكوكاً واسعة حول صحة نسب التابوت الذي استردته مصر مؤخراً من ألمانيا لإخناتون ، مؤكدين عدم وجود دلائل علمية على ذلك النسب ، وموضحين أن إلصاق التابوت بالملك الفرعوني الشهير إخناتون لا يزيد عن كونه مجرد "بروباغندا" عمد إليها وزير الثقافة المصري ، ولا تستند إلى أي دليل علمي معتبر ، وقال عدد من كبار علماء الآثار في مصر أن التابوت لا يخص إخناتون ، واندهشوا من الضجة التي أثارتها وزارة الثقافة المصرية وهيئة الآثار حول هذا التابوت ، واتهموها بترويج معلومات خاطئة ومتسرعة .وكانت بعثة مصرية برئاسة د. جاب الله علي جاب الله أمين المجلس الأعلي للآثار قد توجهت إلي المانيا يوم 20 يناير الماضي لاسترداد ما وصفوه بأنه قاعدة تابوت الملك إخناتون صاحب أول دعوة للتوحيد .وصرح د. جاب الله وقتئذ بأن الحكومة الألمانية كانت قد وافقت علي إعادة قاعدة التابوت لمصر بعد مفاوضات طويلة علي أن يتم عرضها في معرض خاص لآثار إخناتون بمتحف ميونخ وبالفعل أقيم المعرض منذ منتصف أكتوبر الماضي تجدر الإشارة إلى أن قاعدة التابوت الخاصة بالملك إخناتون المكتشف في المقبرة رقم 55 بوادي الملوك بالأقصر قد اختفت من مصر في الفترة من 1915 حتي 1930 حتي ظهرت فجأة مخبأة بمتحف ميونخ للآثار وتم ترميمها واخطار السلطات المصرية .

وين تشكرات..


هم علما ء وادرى به الامور..
بس اذا فهلا هو تابوت..وش الى وداه..المانيا..

على العموم...ياخبر بفلوس بكره..ببلاش...

سلام محسون..