|
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
خساره فاتتني التشويقه الممتعه ماتشوف شر ي وافي طمنا عليك هاللحين ان شاء الله احسن والله كفو ي وافي على هالفزعه فرجت هم الرجال وانت ماتعرفه تلقاه كانت صاكه الدنيا بوجهه وارسلك الله له بدون ماتدري الله يجزاك خير وجعله الله بميزان حسناتك خلاص اي شي يصير ويحتاج فزعه بنكلمك ههههههههه |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
😂😂 الله على البراءه قتلتيني صراحه احمدي ربك مانزل عليك تلقينه قال ابتلشنا بسواقه الحريم هههههههه اهم شي ان صاحب السياره ماذبحك :ert-017: |
رد: يوميات الأعضاء
موقف اليوم تعودت أن أصلي صلاة الجمعة في أحد المسجدين القريبين من المنزل، حيث تستغرق الخطبتين مع الصلاة فيهما حوالي 25 دقيقة. نظراً لوجود ضيوف عندي اليوم الظهر فقد قررت أنّي أسوي نفسي ذكي، حيث قلت أنه بدلاً من أصلي في المسجد القريب ثم أتحرك إلى الطباخ الذي يبعد عنّا حوالي الخمس دقائق، فإنه أفضل ليّ – بناء على ذكائي المنقطع النظير- بأن أصلي الجمعة في مسجد قريب من الطباخ الذي اتفقت معه على طبخ غداء الضيوف، بحيث أصلي هناك "وألقّط" الغداء مباشرة، وكذا أكون وفرت وقت على نفسي. وهذا ما حصل فعلاً، فقد تواجدت في ذلك المسجد مبكراً وانتظرت مع المنتظرين. حان وقت طلوع الإمام إلى المنبر ولم يحضر، بدأت أسمع صوت الخطيب لمسجد قريب، وبرضه لم يحضر. بعد حوالي ربع ساعة من الموعد وصل حفظه الله، وبعد الآذان بدأ خطبته جزاه الله خير بدأها بمقدمة طويلة، ثم بدأ يتحدث عن العلامات الصغرى والكبرى لقيام الساعة، في البداية سردها سرد، وبعد ذلك تحدث عن كل منها بالتفصيل مع الأدلة عليها، حيث استغرقت الخطبة الأولى 22 دقيقة، والثانية 15 دقيقة، بينما كانت الصلاة قصيرة. أنا لا أدعو إلى أن تكون الخطبة قصيرة، ولكن يجب أن تكون مركزّة لتحصل الفائدة، وحتى لا يتطرق الملل إلى الموجودين في المسجد. طبعاً خرجت من الصلاة حيث وجدت حوالي 9 اتصالات من أهلي والضيوف مستغربين تأخري، وبعضهم ظن أنه صار لي شيء في الطريق، تأخر غدانا وصارت دربكة لكن الحمد لله عدّت على خير. ما أدري ليش تذكرت المثل اللي يقول: "أمسك على حنّاك يحنى". |
رد: يوميات الأعضاء
ههههههههههههه
اكلتها اجل بدال ماتكسب وقت تاخرت وخوفتهم عليك ثاني مره خلها لاتبدل ولاتحط 🤦🏻♀😂 اهم شي عدت على خير الحمدالله :88: |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
أشكرك أختي الكريمة الجوهرة على مداخلتك الجميلة ونصيحتك المهمة. فعلاً أخترتِ الكلمة المناسب وهي "أكلتها". درس وتعلمته. دمتِ بخير. |
رد: يوميات الأعضاء
أحترم نفسك أمس رحت مع ابن أختي إلى سوق من الأسواق الشعبية. بعد ما رجعنا إلى السيارة لقينا سيارة مقفلة علينا وما كان يمدينا نتحرك قبل ما يجي صاحب السيارة. انتظرنا لمدة 15 دقيقة تقريباً، وبعدين جو شابين وبكل بساطة قالوا عسى ما تأخرنا عليكم، قلت لهم: لا أبداً حنا تونا جايين. حركوا سيارتهم وراحوا، وبعدين قال لي ولد أختي: كيف تقول لهم تونا جايين .. وحنا جالسين ننتظرهم ربع ساعة. قلت له: أنا تعلمت درس من زميل لي في الشغل خلاني ما أتكلم لو تأخروا ساعتين. قال لي: ايش هذا الدرس؟ قلت له: زميلي يقول إنه مره نزل مع زوجته السوق علشان يشترون كم غرض. أثناء تسوقهم اختلفوا وتخاصموا، وبعدين قالت له زوجته: خلاص رجعني البيت ما أبغا شيء. يقول: حاولت معها تشتري أغراضها علشان ما نرجع للسوق مرة ثانية، لكنها أصرت على الرجعة للبيت، وهنا عصّبت أنا برضه. بعد ما رجعنا السيارة لقيت واحد مقفّل علينا بسيارته خلاني أعصّب زيادة. صاحب السيارة جاء بعد 10 دقائق، وقال: أنا أسف، يقول زميلي (اللي تبريت منه ومن زمالته): جالسين ننتظرك ساعة وآخرتها تقول أسف وتمشي، قال صاحب السيارة: أعتذرت لك .. وش تبغى زيادة؟ يقول زميلي (سابقاً): قلت له بصوت عالي علشان تسمع زوجتي وتعرف أني " أقشر": أصلك حيوان (أكرمكم الله). وبمجرد ما سمع صاحب السيارة كلمة حيوان إلّا نزل من سيارته وجاء ومسك زميلي من رقبته ورفعه فوق شنطة سيارته وهو يقول له: مين الحيوان يا حيوان، يقول زميلي، الحمد لله أنه كان فيه ناس وفكوني منه، وبعدين شغل سيارته وراح في سبيله وأنا ركبت سيارتي وما لي وجه أطالع في زوجتي من الفشيلة. أخيراً قلت لابن أختي: وش رأيك نصير مؤدبين معهم .. ولا نتفشل فوق شنطة السيارة؟ قال لي: معاك حق يا خالي. |
رد: يوميات الأعضاء
الله يسعدك يابو عابد ويسعد جميع أوقاتك
أكيد 100 / 100 معك حق وتصرف سليم ومافعلته يدل على الحكمة وسعة الصدر والحلم . أما زميلك ليته خلاها على كلمة اّسف هو مطينتها معه زوجته وصاحب السيارة زاد الطين بله وليته عاد ظهر بمظهر مشرف أمام زوجته وحط صاحبه تحت كفرات سيارته وأدبه حتى معاد يسكر على الناس ويعطلهم أخير من الفشيلة أمام زوجته نعوذ بالله من شر خلقه أما من يسكرون بسياراتهم على غيرهم هذه عادة سيئة وقلة أدب ولاعندهم أحساس . وأنا من عادتي دائم أوقف ولو في مكان بعيد عن السوق من خوف أني أعطل أحد عن شغله . هذا ولك أخي الحبيب عبد الله أجمل تحياااتي وأطيب تمنياااتي |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
العقل نعمة هذا اللي المفروض يصير والا بالله اش الفائده من النقاش ؟ سكر ع سيارتك و تأخير وتأخرت وتعطيل وتعطلت وجاء الرجال وفتح لك الطريق وش الفائدة من النقاش اجل ؟ بيرجع لك الوقت اللي امضيته في الانتظار مثلاً ؟ بالعكس بتضيف لوقتك الضائع وقت آخر ضائع في النقاش اللي مامنه فائدة وربما تطور الى ماهو اكبر ومن انتظار في الشارع لدقائق الى انتظار ايام وربما اشهر في السجن او المشفى !! والله يتقفل على سيارتي وينحرق دمي واعصب واول مااشوفه جاي الفرحة بانتهاء الأزمة تنسيني كل شيء وابتسم له وحتى والله لو كنت معصب اذا قال آسف انحرج اقول له لأ عادي ... |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
كلامك 100% عين العقل أستاذي وافي ابن عمي محمل عنده تطبيق المرور، إذا واحد قفل عليه صور المخالفة ورقم اللوحة ويرسلها مباشرة إلى المرور، وهم يصدرون مباشرة مخالفة توصل لصاحب السيارة، يدفعها وهو يضحك. طبعاً ابن عمي ينتظر صاحب السيارة، ويسوي نفسه برئ ما سوى شيء. الله يحفظك أستاذي الكريم. |
رد: يوميات الأعضاء
لا طازج إلّا الطازج مريت قبل حوالي 4 أشهر على فرع مطاعم الطازج في شارع قريش بجدة. مساحة الاستقبال لهذا الفرع ليست كبيرة، ولذا كان الواحد يطلب ما يريد ثم ينتظر تحضير طلبه واقفاً قريباً من كاونتر الاستقبال بسبب محدودية المساحة كما أسلفت. عندما دخلته كانت هناك أصوات مرتفعة من الزبائن يعقبون على طلباتهم، وبعضهم كان يطلب إضافة ثوم وخبز زيادة، وكذلك أصوات العاملين ينادون على أرقام من تم تجهيز طلباتهم، إضافة إلى أصوات الزبائن يتحدثون فيما بينهم. الشيء اللافت هو أن اسم الجميع قد أصبح محمد، فالعامل ينادي الزبون قائلاً: يا محمد، وكذلك الزبون عندما يريد إضافة من الخبز أو الثوم ينادي الفلبيني بقوله: يا محمد زوّد عيش. باختصار... من يدخل ذلك الفرع وخاصة في أوقات الذروة يشعر كأنه في حراج بسبب كثرة الأصوات وتنوعها. قبل أمس دخلت نفس الفرع وفي نفس الوقت اللي دخلت فيه المرة السابقة، وكان الهدوء سيد الموقف. الصراحة فرحت واستغربت بسبب الهدوء الجميل. بعد ما دخلت لقيت إن طاقم الاستقبال وتجهيز الطلبات إضافة إلى المحاسب قد أصبحوا من العاملات – وفقهن وحفظهن الله- وعلشان كذا الشعب كله صار هادئ ومؤدب، وأثناء انتظاري لتجهيز الطلب كنت ألاحظ معظم الداخلين للمطعم وبمجرد مشاهدتهم للطاقم الجديد يضعون ابتسامات عريضة بدلاً عن التكشيرات السابقة، ثم يطلبون ما يريدون بدون ما نسمع أصواتهم، وبعد ذلك ينتظرون دورهم بكل هدوء مع تضبيط الهندام واقتناص نظرات هنا وهناك حتى يُنادى على أرقامهم ثم يمسكون الباب، وما سمعت أبداً اسم محمد خلال فترة انتظاري. يمكن هذي إحدى فوائد تشغيل العاملات في المطاعم وغيرها وهي المساعدة في تقليل ارتفاع الأصوات في معظم الأماكن. |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
امممممم هي طاقة الانوثه تاثر على المكان لو تلاحظ الاجانب حتى في الكوره الا يكون معهم ممرضه او او مدري ايش يسمونها المهم انها تهتم بنفسيتهم حتى في الرحلات او المغامرات في معاهم نساء بعيد عن نيت الطرف الاخر ايش تكون خبث او كره وستحقار ....الخ والقدر والضروف اللي ممكن تصير لها او له مكان لزم ينفصلو عن بعض ابدا مكان لزم يكون مكنها البيت وبس زمان من عهد قبل الاسلام وبعده كانت في التجاره وفي الحرب حتى في نشر الاسلام البعض يتحجج بن الله امرها تجلس في البيت وتصلي في البيت وكذا لكن ان اشوف ان الله امر بهشي تنظيم لوقتها تحظير الوجبات وجود الاطفال وغيره ممكن يصعب عليها لما تتوجه للمسجد بكل صلاه المهم والحمد لله رجعة الامور لمجرها الصحيح الله ينفع بنا ويحمينا ولا يجعلنا فتنه من زمان ما ثرثرة يوم سعيد للجميع |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
أشكرك أختي الكريمة تهاني لمداخلتك حول تشغيل المرأة، أكيد صارت نقلة كبيرة خلال السنتين الماضيتين في تشغيلها في معظم المجالات. لكن لازم نحافظ على الفتاة كما نحرص على اخواتنا لأن اللي كانوا موجودين في المكان شافوا اختلاطهم بالشباب اللي كانوا شغاليين في المطبخ. اللهم أحفظ بناتنا وشبابنا ويسر لهم أمورهم. مرة ثانية أشكرك أختي الكريمة لمداخلتك. يومك أسعد بإذن الله، دمتِ بخير. |
رد: يوميات الأعضاء
قصة مع حلاق قبل يومين كنت مع أهلي في أحد المولات في المدينة اللي جالسين فيها هالأيام، وحتى لا أنكد عليهم تسوقهم في المول اتفقت معهم على أن أدخل أحد الصوالين للحلاقة بينما نتقابل بعد ذلك في مكان حددناه. دخلت الصالون وإذا به من فئة الـ 10 نجوم من فخامته، ولهذا فكرت أخرج بسرعة لأنه يختلف عن صالون الباكستاني "جاويد" اللي تعودت أني أحلق عنده. وقبل أن استدير للخروج قابلوني اثنين من الصالون رجل وفتاة وسألوني عن أي خدمة فقلت لهم أني جاي علشان أحلق شعري. قالوا: أبشر بالإنجليزي. المهم: جلست وجابوا لي عصير طازج بدون ما أطلب، وبعدين جابوا "كتلوجين" لتسريحات كثيرة علشان أختار منها طلبي. جلست أقلّب فيها وأنا أقول "الله يذكرك بالخير يا جاويد"، اللي عارف نظامي ولا سألني وش طلباتي إلّا مرة وحدة قبل ثلاث سنوات. جاويد كان يبدأ الشغل بمجرد ما أشيل الشماغ والطاقية. دورت في الكتلوجين شيء "عِدل" يناسبني فما لقيت، لأنها حسب وجهة نظري "تشويه وليست تجميل". جتني الفتاة وسألتني إذا كنت أخترت "تسريحة المستقبل"، فقلت لها أني ما لقيت شيء يناسبني، فقالت: ان هذي التسريحات هي آخر الموضات وأكثرها شهرة وانتشارا. قلت لها: عفواً، ما لقيت اللي يناسبني، وقمت علشان أشكرها وأخرج، قامت نادت كبير الحلاقين في الصالون –حسب كلامها- وقالت لي: أشرح له طلبك وهو ينفذه لك. جاء كبير الحلاقين وقلت له: فقط شيل 1 سنتيمتر من شعر رأسي ومن الوجه. قال: أوكي، رجعت أكدت عليه أنه لا يسوي شيء غير أنه يقص 1 سنتيمتر. جلست على الكرسي، وبعدين قالوا لي لازم نغسل الشعر بالشامبو قبل الحلاقة، قمت ورحت مكان ثاني. بعد التجفيف بالسشوار بدأ العمل بمشروع الحلاقة بسرعة غريبة. خلال 10 دقائق كانت معالم الشعر والوجه قد اختلفت تماماً. قلت له وقف، وبدأت أدقق في المراية علشان أتأكد ان هذا أنا مش واحد ثاني. بعد التدقيق تبين بأن الشخص الذي أمامي هو أنا فعلاً ولكن بملامح مختلفة. المهم قلت له: ايش هذا يا عم كبير الحلاقين؟ قال: أنا أخترت لك أكثر تسريحة تناسبك واسمها "قصة الأندركوت"، وحبيت أخليها مفاجأة لك. بعد حوالي 20 دقيقة من الاعتراض والكلام معهم ومع صاحبة الصالون التي حضرت فجاءة، أخبرتهم بأني سأرفع عليهم دعوى وأطلب تعويض كبير جداً على ما حدث، بينما في داخلي جالس أفكر كيف أقابل أهلي بعد شوي، وبأي عذر أشرح لهم اللي صار. أخيراً، طلبت منه يشغّل مكينة الحلاقة على رقم 2 على كافة الشعر ويخليه مستوى واحد. بعد الحلاقة كرروا اعتذارهم واستعدادهم لتعويضي بأي شيء حتى لا اشتكيهم. حبيت أستغل الموقف فقلت لهم بأن ديننا يرفض الانتقام ويحض على التسامح والمصالحة، ولهذا سامحتكم، فكان الوداع حافلاً من الصالون. بعد أن خرجت من الصالون، دخلت أول محل فيه ملابس رجالية، واشتريت لي "كاب" علشان أخفف الفجعة على أهلي إذا قابلتهم بعد شوي. بعد أن قابلت أهلي قالوا لي: وش هذا؟ وش اللي سويته بنفسك؟ قلت لهم: الصراحة من زمان وأنا ودي أخفف شعري بهذي الطريقة، فقلت لنفسي ما دام أننا في ديرة ما يعرفنا فيها أحد خليني أقص شعري بهذي الطريقة، بينما أنا في داخلي أدعي على كبير الحلاقين، وأذكر الحلاق جاويد بالخير. |
رد: يوميات الأعضاء
هههههههههههههههههههههههه
عاد انت مالقيت تحلق الا برا معروف مايتعاملون مثل الحلاقين الي هنا زين لقيت حل ونفذته ع طول وماقعدت تصارخ وتشيل وتحط وطلعت ونسيت القصه وصدمت اهلك اهنيك صراحه :88: خساره ليش ما صورت لنا القصه واضح انها جميله هههههههههههه الله يسعدك عبدالله كثر ماضحكت من موقفك عاد الله الله اي موقف تعال واسدحه :088: الله يهنيكم ويحفظكم ويردكم سالمين يارب :e32d: |
رد: يوميات الأعضاء
هذي قصة الأندركوت
https://www.youtube.com/watch?v=E7k19HMHJEA ياناااس شوفو شوفو وش زينها وعبدالله يقول ماهي زينة ههههههههههه الحلاقة مشكلتها مشكلة واذا غيرت عن الحلاق اللي تعودت عليه ومتعود عليك والله انك تتعب وتتعبه وطول ماانت جالس ع الكرسي ويدك ع قلبك خوفا من النتيجة النهائية المهم حاول ماتحلق ياعبدالله وورينا صورتك بعد 5 شهور بدون حلاقة :53460898: / |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
حيّاك الله أختي الجوهرة وأشكر لكِ مداخلتك الجميلة، بالنسبة لتصوير القصة .. الأخ وافي ما قصّر جابها بالفيديو بعد. بنتي صورتني بعد الحلاقة، وكل يوم تهددني انها تنزلها في السناب. أختي الكريمة: أسعدتني مداخلتك، دمتي بحفظ الله ورعايته. |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
أستاذي وافي: حقيقة، أثناء وجودي في الصالون، كنت أشوف شباب يدخلون في صور معينة ويخرجون منه بأشكال أخرى بعد أن يحوسونهم بمثل قصة "الأندر كوت". تأكيداً لصحة كلامك حول أن تعوّدك على حلاق واحد يريح نفسياً، فأنا أشيل هم سفر السيد جاويد في إجازة لأن اللي معاه في الصالون "يعفس" الأمور. بالنسبة للصورة، أنت عارف ان الستر كويس، وما ودي أعرض صورة خادشة للذوق العام. دمت بحفظ المولى سعيداً بحلاقك التركي. |
رد: يوميات الأعضاء
قصتنا مع المطعم "أنت تريد والله يفعل بما يريد"
في سفراتنا السابقة إلى الفلبين كنا نكرر الذهاب إلى أحد المطاعم وذلك لجودة طعامه وتنوّع أطباقه. يقع هذا المطعم بداخل أحد المراكز التجارية الكبيرة، ويُطل على الساحة التي تُقام فيها الفعاليات المختلفة في ذلك المركز. ذهبنا إليه الأسبوع وبعد جلوسنا على الطاولة التي أخترناها لاحظنا بأن أصوات الفعاليات القريبة من المطعم مزعجة جداً، فقررنا أن ننصرف على أن نعود له في يوم آخر. يوم السبت الماضي وهو نهاية الأسبوع هنا مررنا عليه فإذا هو مزدحم جداً، وكان علينا الانتظار لبعض الوقت حتى تشغر إحدى الطاولات. انتظرنا عدة دقائق ثم قررنا التوجه إلى مكان آخر على أن نعود إليه في يوم غير نهاية الأسبوع. مررنا على المطعم البارحة وكنا سعداء لأنه لا توجد فعاليات بالقرب منه تُصدر أصواتاً مزعجة، أخترنا الطاولة المناسبة لنا لأنه لم يكن مزدحماً، أخترنا الطعام الذي نريده. أثناء انتظارنا للطعام حدث ما لم يكن بالحسبان، وهو شعورنا بأن المبنى والطاولات وكل شيء يهتز بقدرة الله لعدة ثواني نتيجة للهزة الأرضية التي أصابت الفلبين، وبعد أن أفقنا من الصدمة، لم يكن أمامنا إلا الخروج من المبنى طلباً للسلامة، وقبل خروجنا من المطعم سألني العامل في المطعم: هل ألغي طلباتكم؟، قلت له : نعم وبكل تأكيد. الذي أضحكني ونحن في حالة الفزع هو سيدة كانت تتناول الطعام في المطعم وقت حدوث الهزة الأرضية طلبت من العامل أن يضع طعامها في عبوات حتى تأخذه معها، قلت في نفسي "أنتِ وين والناس وين؟" خرجنا إلى نقطة التجمع ونسينا الجوع. لا أدري وقتها لماذا تذكرت مثل كان يقوله أحد أقاربي وهو " أن عدت لك يا خبت البقر سميني ثور"، وهذا ما ينطبق على ذلك المطعم. ودمتم سالمين. |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
الحمد لله على سلامتكم انتم مع الهزة نسيتم الجوع وتدورون السلامة والسيدة ههههه تفكيرها بالأكل . شكلها هزها الجوع اكثر من الهزة الأرضية ايـ والله الحمد لله على سلامتكم يااعبدالله ربنا يحفظكم ويردك سالمين |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
من هذه الهزة الأرضية المفزعة والله يحفظكم بحفظه وهذا هو حال الإنسان إذا حس بالخطر يفزع وينسى كل شيء من متاع الدنيا ويطلب السلامة لنفسه وأهم مكسب هو طريق العافية والسلامة ومن يتوكل على الله يجعل له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب أخي عبدالله أكرر الحمد لله على سلامتكم وإن شاء الله تعودون لأرض الوطن الغالي بالصحة والسلامة والله يحفظكم بحفظه ويرعاكم برعايته |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
الله يسلمك أستاذي الفاضل وافي الصراحة سبب طرحي للموضوع هو أننا أحياناً نريد شئياً ما، فنجد بعض الصوادف التي تمنعنا عنه، والتي قد يكون فيها خير لنا ونحن لا نعلم، ومع هذا تجدنا نصر على تحقيق ذلك الشيء الذي لم يكتبه الله لنا في محاولاتنا السابقة. وقد تأكدنا أمس بأن سبب عدم تسيير الله لنا هذه المحاولات الثلاث لذلك المطعم كأن فيه خير لنا. حفظك الله أستاذي في حلك وترحالك. |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
الله يسلمك أخي الحبيب فتى الجميزه حقيقة، كانت أول تجربة نشعر بها بأن كل شيء يهتز أمامنا وأسفل منّا، أحتاج الأمر معها من كل شخص مرّ بهذه التجربة أن يتوقف لثواني حتى يستوعب الموقف ثم يتأكد مما حدث ممن كانوا معه، ليلي ذلك التفكير بالخطوة التالية وهي الخروج من ذلك المبنى باستخدام "الدرج" وليس المصعد أو السلالم الكهربائية وسط الجموع الكبيرة من الباحثين عن النجاة مثلنا. حفظك الله بحفظه أخي الحبيب، وحفظ لك كل عزيز لديك. |
رد: يوميات الأعضاء
زبون التاكسي تحدثت في موضوع سابق تحت عنوان "قصتي مع التاكسي" في منتدى الترفيه عن بعض المواقف التي صادفتها أثناء قيادتي لتاكسي خاص بأحد زملاء أخي. في هذا الموضوع أتحدث عن مواقف أخرى مررت بها وأنا استخدم التاكسي كراكب في الأردن الذي تكرر ذهابي له عدة مرات خلال الأعوام القليلة الماضية. بداية أود أن أشيد بالشعب الأردني الشقيق الشهم، ويكفي أنهم يُلقبون "بالنشاما"، فهم في غاية الطيبة والكرم والاحترام لضيوفهم، ولكن عندما يتعلق الأمر بسيارات التاكسي فقد تحدث تصرفات فردية تكون طريفة أو غير ذلك من قلة منهم، ومن تلك التصرفات: - - أثناء انتظاري لسيارة أجرة في أحد الشوارع مرتدياً الثوب والطاقية، توقف لي سائق تاكسي، وأبلغته عن وجهتي، وبعد أن تحركت السيارة سألني عن جنسيتي فأخبرته. صمتَ لمدة دقيقة ثم بدأ الكلام بعد أن رسم تعبيرات حزينة على وجهه قائلاً: يا أخي الدنيا ما صار فيها خير. قلت له: الخير باقٍ بمشيئة الله. قال: تصدق أخوي اللي من أمي وأبوي تارك أمي وأخواتي عندي على الرغم من أن ظروفه المالية أحسن مني، خاصة وإن أمي مريضة وتحتاج أدوية بمئتين دينار أسبوعياً. حقيقة أوشكت على أن أتعاطف معه، ولكني "فرملت"، وقلت له: إن شاء الله تُفرج. ثم قال: حقيقة أني مش قصدي أطلب منك فلوس، بس علشان شفتك محترم حبيت أفضفض لك. بفضل الله وصلنا المكان اللي كنت أريده ونزلت بعد أن دفعت له حسابه حسب قراءة العداد، وأنا أشعر بداخلي بشيء من تأنيب الضمير من عدم مساعدة ذلك السائق بأي مبلغ أستطيع دفعه. - في نفس اليوم ركبت مع سائق آخر، ولشدة دهشتي كان مضمون كلامه مطابقاً لقصة السائق السابق ولكن الفارق هنا هو أن المريض هو ابنه الصغير الذي يحتاج إلى علاج أسبوعي بمبلغ ثلاثمائة دينار، وكانت نهاية كلامه نفس نهاية كلام الأول حيث قال أنا مش قصدي أطلب منك فلوس، بس علشان شفتك محترم حبيت أفضفض لك. وهنا خف تأنيب الضمير عندي بعد أن شعرت بأن هذه القصص مفبركة بهدف استدرار عطف الراكب وخاصة إذا كان خليجي ليتبرع للحالة، وقلت بيني وبين نفسي: "فضفض على كيفك إلى الصبح". - بكل صدق، بعد يومين ركبت تاكسي ثالث، وكان نفس السيناريو والحوار ولكن الفارق في هذه القصة هو أن أخت السائق المُصابة بمرض خطير يحتاج إلى علاج أسبوعي بمبلغ 180 دينار. طبعاً في كل مرة أُظهر تعاطفي الشفوي معهم حتى أصل المكان الذي أريده ثم أودعهم. - الأسبوع الماضي ركبت مع أحدهم من المطار إلى عمّان حيث يستغرق المشوار حوالي النصف ساعة، بعد أن عرف السائق من أين أتيت، أخذ يُصر على أن نُفطر عنده في بيته القريب، فشكرته وأخبرته بأننا مرتبطون. المهم أثناء الحديث معه الذي لم ينقطع طوال الطريق مادحاً نفسه، سارداً قصصاً لكرمه يصعب تصديقها نسي وقال إنه يفطر في المسجد أحياناً وأحياناً في المقهى لأن بيته يبعد عن عمان 200 كيلو تقريباً، فقلت لنفسي: وين اللي عازمنا قبل شوي على بيته؟ المهم عرفت لاحقاً بأن هذا أسلوب بعض السائقين مع الركاب حتى يخجل الراكب من كرم السائق المزعوم عندما يصل المكان الذي يريده ويدفع للسائق "الكريم" مبلغاً أكبر من الأجرة الفعلية. عموماً هذه المواقف تعتبر شاذة أمام المواقف الرجولية التي يشتهر بها شعب "النشاما" الذي تشعر معهم بالخجل أمام كرمهم وطيبتهم وتعاونهم. ودمتم سالمين. |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
فكرتني ياعبدالله بدعوة " ابو عدوان لنا للعشاء ببيته !! وبدأت اشكك بالسالفة :53460898: هذا سواق اردني ركبنا معه مشوار انا وخويي والرجال كاشخ بالشماغ والعقال وقام يسولف لنا عن الكرم والشجاعه والسر في تسميته ولده عدوان وقال عشاكم عندي وبالقوة افتكينا منه والله ياعبدالله كل ماجات سيرة الاردنيين نصفهم بالكرم بسبب ابو عدوان عاد انا ماتوقعت عندهم مثل هالسوالف لكن بعد اشرت اليها بدأت اشك واقول الله اعلم هو كرم والا من الاساليب اللي مرت عليك ... |
رد: يوميات الأعضاء
اقتباس:
حياك الله أستاذي وافي: يمكن خويك أبو عدوان صادق، ويمكن خوينا أبو ليث مثله بس اللي خلاني أشك في كلامه أنه مره قال لنا أن بيته قريّب، ومره قال إنه على بعد 200 كم، قد يكون هذا الشيء تعودوا عليه من باب الكرم، ولقناعتهم شبه التامة أنك مشغول وما راح توافق. المهم هذا ذكرني بواحد قابلته مع زميل لي بعد صلاة المغرب لما كنا في مهمة عمل في الرياض، وأخذ هذا الشخص جزاه الله خير يلزّم علينا على العشاء وما بقي إلّا يطلّق المدام، وحنا نقول له أننا مرتبطين عند واحد يعرفه هو، ولما عرضنا عليه أنه يخاوينا عند معزبنا الثاني، أعتذر وقال ان عنده شغل، طيب وين راح اللي قبل شوي يعزمنا !!!. الخلاصة: في المواقف اللي مثل كذا أجاريهم في الكلام والمشاعر، بس في الأخير كل واحد يصلح سيارته. تحياتي أستاذي الفاضل. |
رد: يوميات الأعضاء
المثل يقول عش رجباً ترى عجباً
وطوف وشوف وماكل من قال قول صادق في قوله ولايجوز ولايحق لأحد أن يدعي بالمرض وهو معافى ويتخذ هذه الطريقة عادة وكثير من الناس يستعطفون غيرهم بمثل هذا الكلام الذي يقلل من قيمتهم عند غيرهم ولاحول ولاقوة إلا بالله نسأل الله العلي العظيم أن يغنينا بفضله وكرمه ومنه عن خلقه دايماً وأبداً أنه هو الغني الحميد أخي الحبيب والمتميز عبد الله أشكرك على مواضيعك الجميلة والرائعه والله يعطيك الصحة والعافية ودمت في حفظ الباري |
| الساعة الآن 45 : 12 PM بتوقيت السعودية |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]