منتديات الوئام

منتديات الوئام (http://www.alweam.net/vb/index.php)
-    || اوْرآق مُلَوَنة .. (http://www.alweam.net/vb/forumdisplay.php?f=1)
-   -   إيميلات من أصدقائي ! (http://www.alweam.net/vb/showthread.php?t=61141)

khalid alsubaie 22 / 01 / 2008 28 : 01 AM

إيميلات من أصدقائي !
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه للوئاميون الافاضل ،،



بعد انقطاع عن منتدانا الغالي الوئام، اعود واكتب هنا في العام

موضوع جديد ، اتمنى ان يكون جديداً بفكرته و شيقاً ومفيد




من فينه لأخرى تصلني ايميلات قيمه من اصدقائي

إيميلات دعويه ، إعلاميه ، ثقافيه ، ترفيهيه

إيميلات تحمل فكر راقي، وتوجيهات سديده

وفيها شي من التسليه والمرح



احياناً أنتقى اجمل الايميلات واعيد ارسالها لبعض الاصدقاء

وغالباً ما يغلبني العجز ولا افعل !




اثق انه قد تصلكم ايميلات من هذا النوع

اتمنى أن تنتقوا اجملها وتضعوها في هذا الموضوع



لأقرأ ما وصلكم وتقرؤا ما وصلني

نلتقي هنا لنستفيد ونفيد ،،






عسى أن تروق لكم فكرة الموضوع

وتقبلوا فائق الاحترام والتقدير ،،


khalid alsubaie 22 / 01 / 2008 43 : 01 AM


لا تستسلم


قد تمرّ بك لحظات ضعف؛ فيُخيّل إليك أن قواك قد خارت

وأنه لم يَعُدْ بك قدرة على المجاهدة والصبر ومواصلة العمل

فلا تستسلم لهذا الخاطر!

فإن للنفوس إقبالاً وإدباراً؛ فلعل ذلك الإدبار يعقب إقبالاً ‎.



وقد تهجم عليك الهموم، وتتوالى عليك الغموم

فيُخيّل إليك أنها ستلازمك طول عمرك

فتظنّ أن أيامك المقبلة سود لا بياض فيها !

فلا تستسلمْ لهذا الخاطر!


ولا تحسبنّ الشر لا خير بعده، أو أنه ضربة لازب لا تزول

فإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسراً ‎.




وقد تقع في الذنب إثر الذنب، فيلقي الشيطان في رُوعك أن الخير منك بعيد

وأنك ممن كُتِبت عليه الشقاوة؛ فلا تستسلمْ لهذا الإلقاء الشيطاني

واستحضر بأن كل ابن آدم خطّاء، وخير الخطّائين التوّابون

و إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنْ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ

وبذلك تنقشع عنك غياهب اليأس .






لا تستلم : من أجمل الايميلات التي وصلتني
من أجمل ما قرأت ،،

قنوعة 22 / 01 / 2008 41 : 02 AM

احسنت يامقيد .. وهذا بعض مما يئن به بريدي
:
:


((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب؟!!..)) ..

في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها

وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر

يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل، وتكررت اللقاءات أمام الكشك

بين الشخصين كل يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه، وظن صاحبنا أن الشخص الآخر أبكم لا يتكلم، إلى أن

جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم يربت على كتفه وإذا به يتكلم متسائلا: لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك

فلقد تابعتك طوال الأسابيع الماضية وكنت في معظم الأيام ألتقي بك وأنت تشتري صحيفتك اليومية، فقال

الرجل وما الغضاضة في أن ألقي عليه التحية؟ فقال: وهل سمعت منه ردا طوال تلك الفترة؟ فقال صاحبنا:

لا ، قال: إذا لم تلقي التحية على رجل لا يردها؟ فسأله صاحبنا وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟

فقال: أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية، فقال صاحبنا: إذن

هو برأيك قليل الأدب؟ قال: نعم، قال صاحبنا: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟ فسكت

الرجل لهول الصدمة ورد بعد طول تأمل: ولكنه قليل الأدب وعليه أن يرد التحية، فأعاد صاحبنا سؤاله: هل

تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب، ثم عقب قائلا: يا سيدي أيا كان الدافع الذي يكمن وراء عدم

رده لتحيتنا فإن ما يجب أن نؤمن به أن خيوطنا يجب أن تبقى بأيدينا لا أن نسلمها لغيرنا، ولو صرت مثله لا

ألقي التحية على من ألقاه لتمكن هو مني وعلمني سلوكه الذي تسميه قلة أدب وسيكون صاحب السلوك

الخاطئ هو الأقوى وهو المسيطر وستنتشر بين الناس أمثال هذه الأنماط من السلوك الخاطئ، ولكن حين

أحافظ على مبدئي في إلقاء التحية على من ألقاه أكون قد حافظت على ما أؤمن به، وعاجلا أم آجلا سيتعلم

سلوك حسن الخلق، ثم أردف قائلا: ألست معي بأن السلوك الخاطئ يشبه أحيانا السم أو النار فإن ألقينا

على السم سما زاد أذاه وإن زدنا النار نارا أو حطبا زدناها اشتعالا، صدقني يا أخي أن القوة تكمن في

الحفاظ على استقلال كل منا، ونحن حين نصبح متأثرين بسلوك أمثاله نكون قد سمحنا لسمهم أو لخطئهم أو

لقلة أدبهم كما سميتها أن تؤثر فينا وسيعلموننا ما نكرهه فيهم وسيصبح سلوكهم نمطا مميزا لسلوكنا

وسيكونون هم المنتصرين في حلبة الصراع اليومي بين الصواب والخطأ، ولمعرفة الصواب تأمل معي

جواب النبي عليه الصلاة والسلام على ملك الجبال حين سأله: يا محمد أتريد أن أطبق عليهم الأخشبين؟

فقال: لا إني أطمع أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله، اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون. لم تنجح كل

سبل الإساءة من قومه عليه الصلاة والسلام أن تعدل سلوكه من الصواب إلى الخطأ مع أنه بشر يتألم كما

يتألم البشر ويحزن ويتضايق إذا أهين كما يتضايق البشر ولكن ما يميزه عن بقية البشر هذه المساحة

الواسعة من التسامح التي تملكها نفسه، وهذا الإصرار الهائل على الاحتفاظ بالصواب مهما كان سلوك

الناس المقابلين سيئا أو شنيعا أو مجحفا أو جاهلا، ويبقى السؤال قائما حين نقابل أناسا قليلي الأدب هل

نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟ !!..

د/ ميسره طاهر

توولين 22 / 01 / 2008 41 : 02 AM

اهلا بعودتك خالد

فكرة موضوعك كتير حلوة

هدي فرصة اقدم ايميل وصلني وكان نفسي يقرأه الكل

بشكرك كتير

تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة


وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....


من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم



ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة



لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله


فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم


لا تبخل على نفسك وانشرها


قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص
ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً '.


هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك .... بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد

wafei 22 / 01 / 2008 37 : 10 AM

..............

...


فكرة رائعه
وايميلات جميلة


شكراً خالد



...

غزالة الجنوب 22 / 01 / 2008 00 : 02 PM

يامساء الخيرات..
فكرة لطيفة ورايقة..
اليوم وصلني ميل توقعت اني بانفصل من العمل بسبب الضحك الي جاني..

الميل يقول..



fooody 22 / 01 / 2008 23 : 04 PM

شي جميـل ورائـع بصراحــه...

بيـكون موضـوع شيق..

شكــراً خالد...وشكراً لرقي كلامــك

تحياتي

قنوعة 23 / 01 / 2008 23 : 04 AM

بصراحة... بصراحة...
هل أنت ضفدع ..؟؟!!




أجرى بعض العلماء تجربة على ضفدع فقاموا بوضعه في إناء به ماء يغلي

فقفز الضفدع عدة قفزات سريعة تمكنه من الخروج من هذا الجحيم الذي وضع فيه.....




لكن العلماء عندما وضعوا الضفدع في إناء به ماء درجة حرارته عادية...

ثم اخذوا في رفع درجة حرارة الماء وتسخينه بالتدريج إلى أن وصل إلى درجة الغليان:

وجدوا أن الضفدع ظل في الماء حتى أتى عليه تماما ومات دون أن يحاول أدنى محاولة للخروج من الماء المغلي ...







العلماء فسروا هذا بأن الجهاز العصبي للضفدع لا يستجيب إلا للتغيرات الحادة .....

إما التغير البطيء على المدى الطويل ...فإن الجهاز العصبي للضفدع لا يستجيب له ....





أليس هذا هو حال الحياة معنا حالياً ..




التغيرات المحيطة بنا هي تغيرات بطيئة تكاد تكون مملة في مجملها ...

ولكنها تغييرات مهمة... وحاسمة في معظمها ...






قارن... "بـِدِقــة"
بين حياتك منذ عامين وحالك الآن ....


هل هناك تغيرات من حولك ؟









حقيقة ستدهش من حجم التغيرات التي حدثت من حولك


لكن كيف كانت استجابة جهازك العصبي لها ؟؟؟











هل شعرت بأن صغائر الأمور هي في حقيقتها أمور جلل .....



وأن معظم النار من مستصغر الشرر ..









هل كنت كالضفدع الذي تحركت الدنيا حوله وتغيرت
وهو لم يفطن لهذا فلقي حتفه ...







أم انك فطنت لما يجري حولك
وسارعت جاهدا لتعايش التغيرات التي تجري حولك
وتفكر في تطوير حياتك للسير نحو المستقر الآمن جنة رب العالمين ...










هل كان حالك مع نفسك ومع الله كحال الضفدع ..
فلم تفطن بالصدأ الذي يهبط على قلبك كل يوم
وببعدك عن الله خطوة بخطوة إلى أن فوجئت بالبعد السحيق .....





كيف كان حالك مع أهلك و رحمك؟
هل فوجئت انك أصبحت شخصا بعيدا عن اهلك قاطعا لصلة رحمك

ولم تفطن أن إهمالك في صلة رحمك وتسويفك لها
قد أودى بك انك قد أصبحت بعيدا عن اهلك ...




كيف كان حالك عن نفسك؟
هل سعيت لتطوير نفسك وتعليمها ما جد من علوم

أم فوجئت أن الناس أصبحوا ينظرون لك
على انك جاهل متأخر لا تدري الكثير عما يدور حولك






كيف كان حالك مع إخوانك ...؟

هل فوجئت الآن انك أصبحت بعيدا عنهم
وأن مسافات شاسعة قد قامت بينك وبينهم من أمور استصغرتها أنت ...




في كل شئون حياتك



قف مع نفسك و اسأل....


هل أنت ضفدع ......؟؟؟

khalid alsubaie 23 / 01 / 2008 01 : 10 AM

قنوعة - توولين - غزالة الجنوب - وافي - فهد


ردودكم تعس روحكم الطيبه

عسى أن تعم الفائدة ولا نٌحرم من الاجر

ولكم جزيل الشكر على هذا التفاعل الجميل ،،


khalid alsubaie 23 / 01 / 2008 18 : 10 AM

راقب نوع تفكيرك قبل النوم


هذا موضوع مهم جداً جداً لحياة الأشخاص النفسية


وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح


ومهم جداً معرفة.. هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي


أم السلبي ؟؟؟


لسبب قوي جداً جداً وخطييييييير....!!!!


لأن أ ي الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة


أي عمل أو دراسة بحماس ...


سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي


نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبياً أو إيجابيا..


وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر


بحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية


فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها ' موقف مؤلم ,


تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل ' وغيرها


من الأسباب التي تؤدي إلى :


1ـ توتر في بادىء الامر


2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم


3ـ أستحضاره ليلا ومن ثم أشغال العقل اللأواعي إلى الصباح


' بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لاينام بل مشغول بالموقف الماضي '


4ـ ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي ..


5ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي


وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية ..


6ـ فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي


وأبداله بالتفكير الأيجابي بالطريقيتين الراائعة..



الطريقة الأولى :


هو التفكير بالاهداف المستقبلية


الجميلة كالتالي :


1ـ كتابة الأهداف الرائعة التي تود تحقيقها ' أهم هدف في حياتك '


أكتبه أسمك في ذيل الورقة وهدفك في أعلى الصفحة ..تجد


أن المسافة قريبة جداً .


3 ـالتخيل بإن الهدف قد تحقق بكل ألوانه وأحجامه ..


ومصاحبة المشاعر الرائعة وكإنها تحققت بالفعل ..


وتنفس بطريقة عميقة جداً و إملاء الرئتين بالأكسجين


4ـ من ثم سيكون رائع بأن تخلد للنوم وآخر تفكيرك هو


النجاح في تحقيق هدفك ستصحو..


مرتاح ومتحمس ونشيط بقوة بالله.. لذا التوكل والاستعانة


بالله من أهم الأسباب في تغير النفسيات إلى الأفضل .



الطريقة الثانية :


طريقة تذكر المواقف الجميلة في حياتنا والتي كان لها تأثير قوي على نفسياتنا ..


1ـ الأسترخاء في مكان هادئ ومريح ..


2- أستحضار موقف رائع من المواقف الماضية ' النجاح


في مرحلة من مراحل الدراسية, النجاح في تحقيق هدف كبير ,


النجاح في مساعدة أي, النجاح في تحقيق هدف لأنقاذك من


مأزق أو لمشكلة كانت كبيرة .. وهكذا ' باختصار الشعور بأنتصار ساحق '


3ـ التركيز على الموقف الإيجابي وتكبير الصورة بالتخيل


أو تقوية الأصوات المصاحبة لها ' إذا كان الموقف يذكرك


بأصوات التشجيع والمدح والتصفيق وغيرها ..'


4ـ إذا كان آخر تفكيرك لك قبل النوم هو .. أستحضار الموقف


الراااائع ؟؟ ستصبح بقوة الله بنفس المشاعر الرائعة ..في الصباح ..


5ـ ستغير المشاعر السلبية الماضية إلى إيجابية


ويتحول السلوك إلى الأفضل وبشكل رائع.


اتمنى لكم جميعا نوما هنيئا و احلاما سعيده يملأها المشاعر الإيجابية و الايمانيه..


الساعة الآن 38 : 02 PM بتوقيت السعودية

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas

[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]