22 / 04 / 2002, 05 : 07 PM
|
#1
|
وئامي فعال
|
+
رقم العضوية »
2384
|
+
تاريخ التسجيل
»
07 / 04 / 2002
|
+
الجنسْ
»
|
+
الإقآمـہ
»
|
+
مَجموع المشَارگات »
235 |
+
معَدل التقييمْ »
10 |
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
انظروا ما يفعلون بنا
تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى
العرب المسلمين , و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات
الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي , أو
الأبله , أو الغارق في شهواته
ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة
الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع
يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و
الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد
تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء , و تبدأ في تدليكه
بصابون ( كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً
سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي
أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا
أقوى فاعلية
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها
بحماس
سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا )
في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب
قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً
أبداً
--------------------------------------------------------------------------------
و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد
التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير
باطمئنان , ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز , و يهجم عليها ,
و بيده خنجر يريد اغتصابها , فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد
العربي وعيه , و تبصق الفتاة عليه , ثم تمضي في سبيلها
و في أثينا العاصمة اليونانية , عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء
منشط للطاقة الجنسية , يظهر فيه عربي بلباسه المميز , و قد امتلأ
رأسه شيباً , و انحنى ظهره بسبب كبر سنه , يتوقف أمام كشك لبيع
المجلات الداعرة , فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة
تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي
الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق
الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية , و بصورة مضحكة تستدر
ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم
--------------------------------------------------------------------------------
لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و
إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً
فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول
سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته
أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس
داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ
( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة
و في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من
كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم
و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن
الأوروبية , على مواخير الخنا و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية
من الإسلام و أهله
و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة
حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي
و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية
الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون
و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة
قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي
صدورهم أكبر
و في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت
|
|
|
|
|