الموضوع: إليك (0000)
عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 06 / 2001, 09 : 08 PM   #1
بريـق الماس 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 7
+ تاريخ التسجيل » 17 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 3,687
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

بريـق الماس غير متواجد حالياً

إليك (0000)

إليك : (س)

أهديك عبيري وترنيمي وصدقي ، فلك أغني وبك ترتسم أهازيجي ، وأنت من أشعر بهِ في دقائق تفكيري ..
معك أتوقف عن الكلام 000لك لاأستطيع البوح 000معك يكبلني إحساس غريب يجعل بعض همسي لك صوت يرتعش فيفقد الحروف والمعاني ، فاألود بالصمت .
أخاف عليك منيّ ، وأخاف عليّ منيّ ، ولكن تأبى كلماتي إلا أن ترى النور كما عودتها ، فلقد رسَمْتُ مشاعري في أُفقٍ بعيد لتعلو كالشمس فتشرق في كل مكان.
عزيزي:
تمتزج مشاعري داخل نفسي تجاهك ، وكل ما أكتبه يمثل جانب من هذا الإمتزاج الذي يظل إحساسي بعقلانيته مسلك علاقتي بك للحفاظ عليك.
عزيزي :
أعلم أنك تقدر صدق مشاعري ، ومدى تعلقي بك وما يتبع ذلك من أمور قد تكون سبب في كل ما أشعر به من ثورة تجاه علاقتك بإخرى 00ثورة أوضح لك منها البعض ، وأطوي قلبي على بعضها الآخر خوفاً من نفورك ، فأنا معك صديقة أستمع لكل ما تخبر عنها ، وأخت أُناقشك فيما تفعل ، و(حبيبة) تغار عليك من كل ذلك .
فهل سمعت عن إنسانة قد وضعت في هذا الموقف ؟!!!
أنا لاأعتقد ذلك!!
لاتخف (0000) لأني راضية بذلك ، وخصوصاً وأنا أحرص على كوني أخت وصديقة ، وغالباً ما أتجاهل غيرتي وخوفي عليك ولا أُولي هذا الجانب إهتماماً كبيراً .
والمطلوب منك أن تنحاز ليّ فيه قليلاً ..
كيف يكون ذلك؟!
تعالَ إليّ أُحدثُك عن كيفية الإنحياز لهذا الجانب ، لأني لاأحب لغة الرسائل والسطور ،
والشكوى لأوراق لاتحس بما يُكتب عليها . خصوصاً إذا تعلق الأمر بمشاعر وأحاسيس تحتاج إلى
((مفاعله)) بين طرفين ..
لكن أستبحت لنفسي هذا هذه المرة فقط فقط !ا
المعذرة منك ولك!!
أختك:
صديقتك:
حبيبتك:

إحترت إختر ما شئت.!

تحياتي

تحياتي...
بـ الماس ـريق

 

  رد مع اقتباس