على امتداد مسافات الزمن الذي حفر آثاره على كل ذراتنا
ولوّن كل مساحات أيامنا ... بالألم
منذ تلك اللحظات التي تعلمنا فيها كيف نجعل عيوننا تمطر
كانت تسقي الألم فينا
فكلما كبرنا كبر الألم .. والوجع
والمصيبة الأعظم
أن مابها من مياة .. مالحة ... حزينة .. طاهرة
لم تعد تكفي لتسقي كل مساحات الألم الذي يسكننا
ويشكلنا ....... آهات وآهات ..
هلا وغلا بأخوي (( طرار الحب ))
وكل عاااام وأنت بألف خيـــر ،،
سعيدة كل السعادة بتجدد اللقاء بيننا ،، بعد أن كاد الأمل أن يؤد بقلبي ،،
ففرحتي بحروفك ،، كأفراحة الأطفال في نهار العيــــد،،
أشكرك على ذووقك ،، ولطفك ،،
تقبل أرق تحيــة ،،
تنـــــا هيــــد ،،