سيد الكلمة وفارسها وسفيرها الراقى ..... الراسى
على وضح النقى... يا نسل الاشراف ... يا منبع الطهر والعفاف
أكيد هذى أفعال أهل الشيم .... وأولاد الاصول ....
تحفة فنيه .. صيغت بانأمل بارعة .. منتهى الدقة والجمال فى الوصف
طرزت بموقف.. ورد فعل .. مغلفه بجمال طبيعة خلابه ومنظر شتاء
أخاذ وساحر ...
تحفة نادرة ... عادت بنا الى العهد القديم .... عهد الحب العذرى
حب جميل وبثينه ... قيس وليلى ...
ولكن ليلى لــــــــــم تكن على علم بأن قيس دبلوماسى
وسفير
غير عادى ... سفير للحب العذرى ... سفير للحب الطاهر العفيف
هنيئا ... لليلى ..... بالراسى الرائع ... رجل من غير هذا الزمن
سفيرنــــــــــــــــــــــــا .......
فى كل لوحة ترسمها لنا ... فى كل قصيدة تثرينا بها ...فى كل سمفونية
تعزفها لنا تنقلنا الى عالم أخر ... نشعر بقيمة الجمال بنبل المشاعر
برهافة الاحاسيس ورقتها ..... عالم ساحر وردى يحلق بنا بعيد ...
لا نشعر بجمال النظر ... ونبض الوجدان ... ورهافة السمع ... وخصوبة الخيال
الا مع خواطرك وأشعارك يا الراســـــــــــــــــــــــــــــــى
تجودعليناا بقلمك المبدع .... ونستمتع معه بحواسنا ..لا أملك الا أن أصفق بحرارة
وبنشوة اعجابيه .... لهذه التحفة الفنيه .... ولسيد الكلمة وفارسها ..
حفظك الله وأبقاك لنا دوما يا رمز الابداع والتألق.
تقبل تحياتى