تذكرني ليلى على بعد دارها وليلى قتول للرجال خلوب
وقد رابني أن الصبا لا تجيبني وقد كان يدعوني الصبا فأجيب
سَبَى القلْبَ إلاَّ أنَّ فيهِ تَخلُّداً غزال بأعلى الماتحين ربيب
فكلم غزال الماتحين فإنه بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ
فدومي على عهد فلست بزائل عن العهد منكم ما أقام عسيب