عرض مشاركة واحدة
قديم 31 / 08 / 2001, 25 : 03 PM   #1
أمير الجنوب 
وئامى متألق

 


+ رقم العضوية » 592
+ تاريخ التسجيل » 07 / 07 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 577
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

أمير الجنوب غير متواجد حالياً

افتراضي صفات نساء الجنة وصفات نساء النار

السلام عليكم

أتمنى أن يكون الجميع بخير وعافية

الى أخواتي المسلمات ......... نداء من القلب إلى القلب ............ أختاري الأفضل لك للسعادة في الدارين ..

وهذا شي بسيط للذكرى .........


صفات نساء الجنة وصفات نساء النار

أيتها الأخت المسلمة .. نشرتنا هذه تخصك من أجل أنك تمثلين نصف المجتمع ..وتربين النصف الآخر ، ومن أجل أن أعداء الإسلام يوجهون إليك الأضواء ، ويريدون لك التفسخ والانحلال باسم الحرية ، أيتها الأخت المسلمة : سأعرض عليك ( صفات نساء الجنة ، وصفات نساء النار ) فاختاري أنت الطريق ، قال تعالى : { فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً * وقَرْنَ في بيوتكن ولا تبرجَّن تبرج الجاهلية الأولى * وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله } . * ( فلا تخضعن بالقول ) المراد بالخضوع هنا أن ترقق المرأة صوتها أمام غير المحارم من الرجال ، أو تبتسم في وجوههم ، أو تمازحهم فيطمعوا فيها . * ( وقرن في بيوتكن ) ابقين في البيوت .. فبقاء المرأة في بيتها خير لها ، فلا تزاحمي الرجال الأجانب ، ولا تكثري من الخروج بلا حاجة ، وإذا خرجت لحاجة فاخرجي محتشمة ، والتبرج هو إظهار شيء من الزينة ، سواء زينة الجسم ، أو زينة الملابس ، فإخراج الذراع من شِق العباءة تبرج ، وكذلك إخراج جزء من الساقين ، أو النحر ، أو الشعر ، أو لبس الملابس الضيقة ، مثل : البنطلون ، أو الشفّافة ، وكذلك الذهب ، والطيب ، وسائر الزينة أمام غير المحارم تبرج .
أما نساء النار ، فقد وصفهن رسول الله
r في الحديث : (( ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها )) .
* ( كاسيات عاريات ) : أي عليهن لباس غير ساتر ، أو عاريات من الحياء .
* ( مائلات مميلات ) : أي منحرفات عن الطريق المستقيم والحشمة ، وتميل معهن القلوب المريضة .
* ( رؤوسهن كأسنمة البخل المائلة ) : أي تجمع شعرها من الخلف كسنام البعير. .
أيتها الأخت المسلمة : عرضنا عليك صورة لصفات نساء الجنة ، وصورة لنساء النار فاختاري أي الطريقين ؟
***************
للشيخ عبدالله بن حمد الجلالي

وشكرا لكم على القراءة

وأتمنى المشاركة في الموضوع ....... والاستفادة من الجميع


ودمتم أحبتي في الله

  رد مع اقتباس