أشكرك مديرتنا الراقية شموع لطرح هذا الدرس المفيد من خلال قصة بائع الفراولة،
فهي تؤكد بأن بعض الأمور السلبية التي تحدث لنا قد تكون السبب بأذن الله لأحداث إيجابية تليها قد كتبها الله لنا متى ما توكلنا عليه وعملنا بجد.
الأهم هو عدم التوقف عند أول عائق نواجهه، ونجعل ذلك هو نهاية العالم.
أختي الكريمة:
أصادف أحياناً عند ذهابي إلى السوق الرئيسي للخضار (الحلقة) بجدة نماذج مشرقة لشباب سعوديين نجحوا في تكوين أنفسهم من خلال البيع بالجملة أو المفرق في ذلك السوق، وكانت قصصهم تشبه إلى حدٍ كبير قصة "بائع الفراولة" هذا.
المهم هو أن نحاول ونحاول ونطرق الأبواب حتى تُفتح لنا.
مرة أخرى، تقبلي جزيل شكري لاختيارك الرائع لهذا الموضوع المفيد.
دمتِ برعاية الله وحفظه.