بيّض الله وجهك أستاذي وافي لحسن اختيارك هذه القصة "كاملة الدسم" من الزمن الجميل،
زمن العمل،
زمن المحبة،
زمن البساطة،
زمن البركة.
أنا لا أذم زمننا الحالي، ولكن هي النفوس، والمتغيرات الكثيرة التي نتأثر بسلبياتها أكثر من إيجابياتها.
لقد تعامل أبو دحيّم بعقلانية مع سقوط زوجته من "الوانيت"،
ولم يلم غزيّل على خطأ لم ترتكبه . . ولكنه لام "أم دحيم" لأنها لم "تتمسّك" جيداً.
حقيقة، قصة رائعة لعل من فوائدها أنها أظهرت شيء من إيجابيات قيادة المرأة للسيارة.
أستاذي:
اسمح لي بأن استعير عبارتك الراقية وأقول لك:
"كلك ذوق" لطرح قصة "غزيّل".
دمت بخير