أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30 / 01 / 2002, 47 : 03 PM   #1
بقاياالأمل 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 1986
+ تاريخ التسجيل » 29 / 01 / 2002

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 416
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

بقاياالأمل غير متواجد حالياً

افتراضي للغافلين جداً جداً

حكاية بدايتها كما تبدأ مئات الحكايات ونهايتها كما عشرات الحكايات. حكاية تعني خللاً..خيوطها لا تمسكها أصابع واحدة بل تتلاعب بها كثير من الأيدي....

حسها موجع..وطابعها يقهر..ولكن لا حيلة!!

تستمع وتتلفت هل أنت على أرض يابسة وإلا ما هذا الذي يميد بك هل من حل؟!

هل من حرف تنطقه؟!

هل من صرخة تفك أسر الوجع داخلك؟!

هكذا حسي وأنا أستمع فكيف بها هي ذارفة الدمع؟!

تبدأ حكايتها في ذاك المنزل المترف هناك خدم وهناك سائق وهناك طلبات مجابة تعيش فتاة ذاك المنزل كما تتمنى أي فتاة قد تكون في عمرها تلبس ما تشاء وتنام كيفما تشاء وتشاهد كل ما تشاء عبر التلفاز فكل القنوات المتاحة مباحة بل حتى الهاتف بقرب الوسادة والجوال لايفارق الحقيبة نسيت أن أقول لكم إنها طالبة في السنة الأولى من المرحلة الثانوية تقول أستضيف الصديقات ولا يمانع والدي الذهاب للصديقات كانت أمي في بعض الأحيان تبدي تردداً يكسره والدي.

وعلى كل حال لم يكن لوالدتي ذاك الدور فهي لم تكن على وئام مع والدي فكنت أمارس مطلق حرياتي وما أراها حقاً مشروعاً لي وما المانع ولا أدرك سراً لتعقيد والدتي للأمور ، على كل حال والدتي لم تستمر مع والدي لقد افترقا بعد أن تفاقمت مشاكلهما فازدادت مساحة الحرية والتي كانت في أصلها متسعة..كنت لا أرى من الدنيا إلا جانبها الوردي الشفاف بلا حواجز أو موانع وحتى ممنوعات ما أجمل الحياة عندما تعب منها عبّا....

وكانت لي صديقة مثل كل بعض تلك الرفيقات تعرفت عليها منذ كنا في المتوسط كنا نخرج دوماً للسوق وكانت والدتها لا تسمح لها بالخروج بمفردها لا بد أن تصاحبها الخادمة (يا سلام).

في أحد الأيام ذهبنا لأحد الأسواق الحديثة الكبرى لا أعلم لماذا رأيت صديقتي ترقب بقلق من ينتظر أحداً ويخشاه تسوقنا وعدنا إلى السيارة وكانت الخادمة المحرم برفقة السائق تتعالى قهقهاتهم نهرتهم صديقتي وهي تتلفت التفتت الخادمة بوقاحة إنت ما فيه صديق يجي؟! ارتبكت رفيقتي ونهرتها لا أعلم أحسست أن هناك أمراً غير طبيعي ألمّ بصديقتي فسألتها فلانه ما بك قالت بحدة بعدين إذا وصلنا البيت أخبرتك..وصلنا البيت ودخلنا إلى غرفة رفيقتي بعد أن سلمتَ على والدتها التي كنت أرى فيها أما Free تعبير شائع للحياة الطليقة والتحرر من كل القيود.. على كل حال بدأ الحوار من الرفيقة لفتاة القصة إنها تعرفت على شاب وسيم وكلامه حلو وأفكاره أحلى تحادثه بالهاتف واتفقت معه على اللقاء ولأول مرة في السوق لكن لا أعلم لماذا لم يأت.. بهتت الفتاة وما لو علمت والدتك أو والدك ردا الرفيقة : وما يدريهم فقالت الفتاة بس أنا أحسست أن خادمتكم لديها خبر قد تخبر والدتك فردت الرفيقة ما تقدر لأني ساكتة عليها مع السائق..

أثناء الحوار دق هاتف الجوال فقفزت فرحة وهي تهتف هذا رقمه وكانت المكالمة زاخرة وبعد دقائق اعتذر عن سبب عدم قدومه..المهم أن الرفيقة ابتدأت بتلميع الفكرة وتجميلها والمشاعر والعواطف و... وإنهن بنات القلوب الهواء بين السادسة عشرة والثامنة عشرة وبعد مرور الأسابيع تلمعت الفكرة جيداً وبعد غسيل للمخ بدأت روح المغامرة ترتدي رداء الجذب وتعرفت الفتاة عن طريق رفيقتها إلى رفيق وابتدأ رسم الخطط ، والدهاء موروث لا يمتكله الرجال واستمرت تلك العلاقة ستة شهور وكالعادة لا يؤتمن الذئب على شاة وقع المحظور فعندما لا تبحث المرأة سوى العاطفة فالرجل لا يكتفي بها وحدها المهم ذعرت الفتاة وفيلم ( قصدي شريف وسنتزوج قريباً) كان ذاك هو هرمون التسكين ضماناً لاستمرار العلاقة..وكيف أتخلى عنك وأنت حبي الأول والأخير تقول الفتاة وهي تغالب عبرتها أكملت العام بعلاقتي تلك وبعد العام بشهرين داهمتني وعكة صحية ذهبت للطبيبة مع الخادمة فوجئت بأني حامل ( تلك اللحظة والفتاة تتحدث أحسست بسكين انغرس في قلبي ) فبهت وأحسست جبلاً أثقل هامتي فذهبت من فوري لأتصل برفيقي أتعلمين حينها هاتفني: أهلاً حبيبتي ونور عيني..و..وما بكِ ما بال صوتك رددت: فلان أنا حامل..فرد: ويعني. قالت: دبرني.

فانقلبت الكلمات المعسولة إلى كلمات خشنة قاسية بذئية : وأنا وش دخلني وما أدراني أن لا يكون من شخص آخر ثم أقفل الخط في وجهي..وبدأت في نشيج حار موجع وهي تروي ولم أملك حيالها وأنا أسمع سوى كبت عبرتي..

تقول فوراً اتجهت لصديقتي وأخبرتها التي صرخت في وجهي كيف حامل؟ ليه ما عملتي حسابك؟! صرخت فيها أي حساب؟! أرجوك ابحثي لي عن حل المهم اتفقنا أن نبحث عن طبيب يجهض ذاك الحمل وبعد البحث وجدنا خلف الكواليس طبيباً سيقوم بالعملية لقاء عشرين ألفاً وأسقط في يدينا فأنا رغم حالة أمي المادية الممتازة لا أستطيع أن أطلب عشرين ألفاً ستكثر التساؤلات وهذا ما لا أريده وعجزنا عن توفير الملبغ بحثنا عن طبيب أخر من مكان ما في دولة ما المهم كان عرضه أرخص سبعة آلاف فقط .

لكن أتعلمين لماذا أرخص لأنه طلب مع المبلغ طلباً قذراً مبتذلاً ( لا أود كتابته لأنه لن يفوت على نباهة القارئ).

وابتدأت الفتاة بالبكاء من جديد وهي تقول حينما بلغتني صديقتي بطلب ذاك الطبيب النذل بدأت بالبكاء والصراخ ولأول مرة أحسست أنني لا شيء وأنني سلعة رخيصة وعلمت أي سوء وقعت فيه وأحسست بالوحدة والقسوة وكم تمنيت أن أكون لاجئة في مخيم تحت ريح الشتاء وزمهرير ليله الحالك ولم أكن على ما أنا فيه من حال. في النهاية حاولنا تدبير مبلغ الطبيب الأول من كل مكان وبعت كل ما لدي وصديقتي حاولت وفي النهاية تمت العملية وتخلصت من همي الآني..وخرجت وأنا أعاني من حالة اكتئاب شديدة وكأنني كبرت عشرين عاماً تلاشت عوامل الفرح..وتلاشت لدي الرغبة في المرح وحاولت صديقتي أن تخرجني من حالتي بكل الوسائل ولم تستطيع.. أنا لا أعلم ما سيكون مصير مستقبلي وماذا سيكون حالي؟! صمتت وقد ظننتها انتهت فقالت لي : بقيت الخاتمة رددت بألم: ما عساها قالت: رجع رفيقي للاتصال بي معتذراً آسفاً وقدم لي الكثير من الأعذار..أقول لك أمراً استقبلته رغم عدم ثقتي به ورغم معرفتي بنذالته استقبلت مكالماته لأني لا أجد ما يملأ فراغ نفسي سوَاه..بهت وتنهدت احتجاجاً..فردت بتمرد وألم..أعلم أنك لا تعرفين من أنا ولا من أكون ولن تسمعي صوتي ثانية ولن تبحثي عني لذا حدثتك بك هذه التفاصيل ( تفاصَيل كثيرة أحجمت عن تدوينها حرصاً على عدم تعرف المحيطين بالفتاة على شخصها) لا لكي تكون عبرة للفتيات فلا يهمني هذا ولا يهمني إيصاله فقط رغبة مني في تسجيل حقدي على والدي ووالدتي وانتهت المكالمة عند هذا الحد..

لن اقول لكم نوع الحوار وطبيعته أو ردود الفعل أثناء الحوار التي دارت بيننا فكل هذا لا يهم أبداً..إنما فقط أنقل لكم وجعي الذي كان بالغ القوة والأيام التي تعطل فيها فكري سوى عن العمل في غربلة تلك القصة وكيفية تدوينها أما نشرها فهو ليس بمهمتي بقدر مهمة رئيس التحرير.

أحسست بألم وغيرة شديدين على تلك الفتاة وأحسست بذات شعورها نقمة على من يفترض بهم قوام حمايتها والأمانة التي ضيعها والداها.. ولا أعلم ما هو الحال الذي سيؤول له حالها..ولو تتبعتم سير القصة الواقعة لعجبتم أنه لم يرد ذكر الأب أو أم أو إخوة أو أخوات في بطن الحدث تـُرى أين الجميع أين كانوا؟! وكأن الفتاة كانت تعيش في شقة خاصة بها حتى رفيقتها الأخرى ذات الأم الـFree كما أسمتها..وترددت أن أدون قصة أوجعتني ولا أعلم لها نهاية ولا أدرك لها حلاً عبر الأثير ولكن مقالاً وقع في يدي رمى حجراً بل صخرة جعلتني أتساءل عن حجم النقائض والتوجيه الإعلامي الخطأ من البعض ينقل فكراً يجول جزء منه بين نسائنا وفتياتنا وهو الإحساس بالظلم والكبت شعور يغلي كالمرجل ولعله شعور ينمو لدى طفلة لكن تحيده امرأة ناضجة....كنت صغيرة أرى الفتيان يتسابقون بدارجاتهم في أزقة الحارات فتمنيت أن أعمل مثلهم فكان الطلب مرفوضاً أن أمتلك دراجة إلا في حدود أسوار المنزل فكنت أرى ذلك كبتاً للحريات، وكانت جدتي لا تسمح إطلاقاً أن أبيت في منزل خالتي المليء بالصبية رغم وجود إخوة إناث فكنت أرى ذلك كبتاً للحريات...وكنت أتساءل لماذا لا أقود السيارة عندما أكبر ولماذا لا أسافر وحدي عندما أكبر وكنت أرى ذلك كبتاً للحريات وكبرت وتعلمت كثيراً من جدتي أن السعيد من اتعظ بغيره وعلمت كثيراً أنه لم يكن كبتاً للحريات بل صيانة لحريتي وكرامتي...ولعلي لا أنسى تلك الحادثة في مستشفى خاص لرئيسة الممرضات به أوروبية الجنسية عندما مر شاب صفيق بجوارها وغمز لها بعينه وقال: أبوس القدم فتساءلت ماذا يقصد؟ شرحت لها المعنى مقرباً ودلالته فتغير لونها وتضايقت كثيراً على اعتبار أن هذا مؤذياً لكرامتها رغم أن الشاب سيقبل القدم!!

تمتعت المرأة إن كان يسمى تمتعاً بكل الحريات التي طالبت بها حتى في بعض الدول العربية والإسلامية ولكنها في المقابل فقدت الكثير من الحرية والكثيرمن الكرامة أصبحت تنفرد في مسكنها فاستهدفت تعيش رعباً داخله وفي عملها تشتكي من التحرش وفي مالها ابتـُدعت الطرق لابتزازها وامتهن عفافها تتعرض للانتهاك في المطعم والحديقة العامة وحتى الطائرة..بل على قارعة الطريق أمام العامة.. الخلط الرهيب بين التقليد والعادة وبين الشرع آفة يجب أن تصحح إن كانت المرآة وقعت تحت تأثير ظلم بعض الرجال بحكم العادة وبحكم التربية وبحكم تقاليد العشيرة والقبيلة هذا كله لا يخص الإسلام ولا التشريع بل يخص البشر كل صغيرة وكبيرة مهما بلغت دقتها ودقيقها خدمت المرآة وحقها وحريتها لقد ساوى الإسلام بين الرجل والمرآة في كل الحقوق الأخروية بل وزاد في حق المرآة والأم وكرمها في الدنيا نفقة مهما بلغت ثراء وقوامه ذروة الحماية وحشمة وستر ودرء للخدش ودرء للسقوط وأرفع شاناً..فما بالهن يخلطن كثيراً بين هذا وذاك ألا تعلن لكن جُـل الأحداث حولنا معنى الحرية بيننا وسقوطها بينهم..

لا تـُكنْ السلاح الذي نـُطعن به في الظهر بيدي لا بيد عمرو وهم يبحثون عن يدي لا يد عمرو إنهم لا يبحثون في أمريكا اللاتينية رغم ماهي فيه؟ ولا في قارة إفريقيا بكل ما فيها؟ هي تلك الأرض شبه الجزيرة إن بها شيئاً يجعلها شديدة الوميض يريدون إطفاءه.

إن تلك الـFree التي تميزت به الأم وتلك القوامة التي نسيها الأب قتلت ما كانت قبائل العرب تتباهى به وقد تخسر القبيلة كلها من أجله العرض ، الكرامة، لقد كان عرض المرآة وكرامتها شرفاً تقاتل من أجله العرب لا أن نجعل فتياتنا ممتهنات من تقبل أن تقع ابنتها وقوع تلك الفتاة التي من أكثر من شهر لم تغب عن بالي ، أي من يقبل أن تقع ابنته أو أخته مهنة لشاب عابث يتسلى بكل حياتها..يعبث بطهرها..يميت براءتها وحلمها أين ذاك الحس الذي لم يستطع الأب والأم إكسابه للفتاة أولاً ثم حمايتها ثانياً إنها الرسالة التي أتمنى أن تردد صدى في نفوس بعض النساء اللواتي لا يدركن الفرق بين الحرية والرق والحرية التي عرفتها المرآة متجسدة في قول هند بنت عتبة عندما وقفت النساء يبايعهن الرسول على أن لا يسرقن ولا…ولا …ثم لا يزنين ردت هند بتعجب شديد ( أو تزني الحرة يا رسول الله )؟!

------------

وفاء عبدالله العمر – مجلة اليمامة

  رد مع اقتباس
قديم 31 / 01 / 2002, 43 : 12 AM   #2
عاشقة البحر 
سفير الوئام

 


+ رقم العضوية » 560
+ تاريخ التسجيل » 01 / 07 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 6,391
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

عاشقة البحر غير متواجد حالياً

افتراضي

اختي بقايا الاملنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قصة حزينه وتقطع القلبنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يالله كيف حال الناس صار في هالزمننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الله يهدي الناس جميعا
اشكرج اختي على هالقصه ...فعلا تعتبر عبره للبنات..
فيجب علينا ان نحذر..

  رد مع اقتباس
قديم 31 / 01 / 2002, 58 : 12 AM   #3
abs33 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 261
+ تاريخ التسجيل » 09 / 05 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 2,103
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

abs33 غير متواجد حالياً

افتراضي

مر حبـــــــا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عزيزتى بقايا الامل...


لقد اوجعتني كلماتك....

واحزنتني كثيرا....

والف اسف على اسره لم تجيد العنايه بزهرتها..


وتركتها..هكذا....فريسه سهله...للطامعين...


..
الرقفه الجيده..." تلعب دور مصير فى تكوين الافراد..
" قل لى من تخالل اقل لك من انت.." فلابد من الوالدين مراقبه
الابناء فى اختيار الاصدقاء..وهذا من ابسط الامور...

لابد من الاهتمام..لايوجد مايسمى...
بالحريه الكامله...الحريه ..التى كهذه .....حريه مزيفه...اقرب لها للاباحيه...

لابد من الوعي...للمفهوم الحقيقي الحريه....


الابناء...هم زينه الحياه..واعظم نعمه قد يمكلها الانسان...
محاسبون عليها...

فالنتقي الله فى ابناؤنا...


سلام..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اختك ابس..

[c]
..
أنا مجنون فى حبك وهـــــــــايم... وشوقى لك وانا صاحى ونــــايم
ألا قلي وش الدنيـــا بــــــــدونك... وقلبي فى الهوى وايـــــاك دايم

[/c]

 

  رد مع اقتباس
قديم 31 / 01 / 2002, 13 : 10 PM   #4
ملجلج 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 445
+ تاريخ التسجيل » 16 / 06 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 6,094
+ معَدل التقييمْ » 549
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ملجلج غير متواجد حالياً

افتراضي

السلام عليكم ,.,


أختي بقايا الأمل ,.,


قصة تتفطر لها القلوب ,.,


لا حول و لا قوة الا بالله ,.,


للتربية و متابعة الأم و الأب دور كبير في نشأة الفتاة و الشاب ,.,


وفي هذه القصة ,., لم نسمع بالأم أو الأب ,.,

فأينهما و أين دورهما ,.,

أهذه هي الحرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تبا لها من حرية ,., توقع الفتاة المسكينة بين حوافر الرذيلة ,.,


و ايضا يصل اللوم الى الفتاة ,., أين عقلها ,., أين خوفها من ربها ,., أم أن كل ما تعلمته مجرد كلام لا يصل الى حد التطبيق !!!!!!


ما أقول بس ,.,


الله يصلح نساء المسلمين ,.,

اللهم أهدهم و اشرح صدورهم للايمان ,.,

و ارزقهم العفة و الحشمة و الستر و العافية ,.,


جزاكي الله خير أختي بقايا الأمل على هذه القصة النافعة ,.,

و جعل ذلك في موازين حسناتك ,.,

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معلومات غريبة جداً جداً جداً .. المشاعر  ملتقى الأصدقاء 20 10 / 07 / 2007 14 : 06 PM
خبر هام وعاجل جداً جداً جداً للغاية لازم تدخل أبن طيبة الطيبة حماية الاجهزة 5 23 / 01 / 2004 51 : 12 AM
عاجل ( خبر عظيم جداً جداً جداً عن إقتراب أهوال يوم القيامة صدق أو لا تصدق) فهد المالكي  نفَحَآت إيمَآنِية 4 03 / 11 / 2003 52 : 01 PM


الساعة الآن 59 : 01 AM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]