احم حم صباحكم الله بالخير
سبب وضعي للموضوع هو اني قمت من نومي ولقيت هالطائر في بيتنا
وبما انه في النهار فهو مايقدر يتحرك عاد المهم اختكم قررت تبدا تجارب هههههههه
واول شي جبت جوالي وقعدت اصوره ولعبت فيه بس الغريبه كان مسكر عيونه
واذا رحت يمين راح معي واذا رحت يسار راح معي وجلست ادور وهو معي كان نكته والظاهر انه يحس احساس لاني اشوف انه مسكر عيونه بس يمكن انا اللى نايمه هههههههه
ووووو ويوم جاء الليل وابوي ياخذه ويطلق سراحه يمكن رحمه له من اللى يبي يجيه بس ابوي دايم يخرب علي تجاريبي <<<امحق تجارب
يايذبح يايطلق سراحه
.............
والحين اخليكم تستمتعون بالمعلومات اللى شلحتها لكم
البوم
من الطيور الليلة الجارحة المميزة في عالم الطيور فهي تتميز بحاسة البصر القوية ليلاً ويبدو ذلك جلياً واضحاً من كبر حجم أعينها الحادة الثاقبة وهي تتغذى بشكل عام على الفئران والقوارض والحشرات فهي بذلك استحقت لقب منظف البيئة وصديقة الفلاح.
في استطاعة أي شخص أن يميز البومة من الوهلة الأولى برأسها الكبير العريض، وبطوق الريش الذي يحيط بعينيها وهو يشبه صحن الفنجان. هذا الطوق يعرف بالقرص الوجهي، وهو يعكس الصوت نحو فتحتي أذن البومة. وفي بعض الأنواع يكون القرص الوجهي وفتحتا الأذن كبيرين جدًا.
لدى البومة خاصية فريدة ألا وهي الطيران الهادئ فلا تحدث أجنحتها صوتاً أثناء الطيران , إذ أن ريش جناحيها ناعم جداً، يضرب الهواء في ليونة حتى لا تهرب الفئران والقوارض الحذرة بطبعها .
أثبت العلم أن البوم في غاية الأهمية للبيئة، وقد جعلها الله مع غيرها من الحيوانات صمام الأمان الذي ينظم أعداد القوارض في البيئة، فهي تأكل الفئران والجرذان والأفاعي والحشرات والعصافير، حيث تصيد حوالي 5000 فأراً في السنة الواحدة.
نظرة العرب إلى البوم أو الهامة:
مسكين طائر البوم، ينفر منه الناس ولا يسعدون لرؤيته، بل يتشاءمون. وهو - في الحقيقة - لا يخلو من ملامح الجمال؛ كما أنه يمتلك قدراتٍ خاصَّةً، ومهاراتٍ متميِّزةً. وبالرغم من ذلك، فإن اسمه - في كثير من لغات البشر في العالم - يعني "الساحرة الشرِّيرة"!..
تقيم البومة على الأشجار الكبيرة العالية وفي الأماكن الخربة التي لا يرتادها الإنسان كثيراً وربما لم يشاهدها الكثيرون وتصدر صياحاً حزينا قد يخيف الناس في الليالي المظلمة ولذلك فقد اعتبرها الناس فألاً سيئاً ونذير شؤم, ولا ناقة له ولا جمل، في هذه السمعة غير الطيبة، التي التصقت به.
قد يكون السبب في انزعاجنا عند رؤية البوم أننا لم نعتد على رؤيته إلاَّ ليلاً، وفي الأماكن غير المأهولة؛ فمعظم أنواع البوم من الطيور الليلية، تنام النهار وتنشط بالليل؛ وقد ننزعج - أيضاً - عند النظر في عينيه الواسعتين اللامعتين، اللتين لا تتحرَّكان في محجريهما، بل تبقيان ثابتتين، موجَّهتين إلى الهدف الذي ترصده, لقد عوَّض الله البوم عن هاتين العينين الجامدتين، برأس قادرة على أن تدور، مرتكزةً على المحور الرأسي للرقبة، بحرِّية تامة، وفي دائرة كاملة، بحيث يمكنها أن تلفَّ من الأمام إلى الخلف، في لحظة خاطفةٍ، بينما جسمها في موضعه، لا يتحرَّك. وهذه القدرة تساعد البومة على سرعة رصد الأعداء، أو الفرائس، لتتخذ قرارها، بالدفاع أو بالهجوم!
وقد اكتشف العلماء، مؤخَّراً، أمراً عجيباً في الإمكانات السمعية لدى طائر البوم، فقد لاحظوا أن العين تقع في مركز دائرة متَّسعة، تشبه طبق فنجان القهوة ؛واتضح لهم أن لهذا الطبق حساسية فائقة في استقبال أضعف الأصوات، تجميعها، وتوصيلها إلى الأذن. فإذا أضفنا هذا إلى الإمكانات الخاصة للأذن ذاتها، كجهاز متقدِّم يمكنه التعرُّف على أدقِّ الأصوات، اكتملت للبوم أدواته كصيَّاد ماهر؛ فإذا سمعت البومة صوت حركة فريستها، ورصدت عيناها موقعها، فإنها تنقضُّ، في لمح البصر، كأحدث طائرة حربية، لتخطف الحيوان، سيئ الحظ، بين مخالبها.
وطريقة صيد بعض أنواع البوم تعد هادفة متخصصة، فهي تختار من الأرانب الأفراد الضعيفة والمريضة، فتحدد التكاثر و تمنع انتشار المرض.
فعندما أنتشر وباء الأرانب في أوربا في أوائل الخمسينات من القرن العشرين سَلِمَت أرانب جنوب أسبانيا من الوباء، فتبين أن وراء ذلك أنواع من البوم المفترس كانت تكثر في تلك البيئة، فإذا تذكرنا أن البوم يصيد 15 فأراً يومياً، فكم هي الفائدة كبيرة التي تعود على الإنتاج الزراعي.
إن البوم، الذي يبدو مزعجاً ومثيراً لمخاوفنا، طائر يعرف المشاعر الأبوية، ويقدِّس الحياة الأُسريَّة؛ ولا ينقطع الأبوان عن رعاية الصغار وإطعامهم وتعليمهم أُصول الطيران والقنص، حتى يطمئنَّا إلى اكتسابهم المهارات الأساسية، التي تعينهم على الانطلاق في الحياة، مستقلِّين، ومعتمدين على أنفسهم.
ومن الخصال غير الحميدة في البوم، أنه كسول، فيما يختصُّ بإنشاء مسكنه؛ فهو يفضِّلُ المساكن الجاهزة؛ فهو يراقب طيور "العقعق"، و"أبو زريق"، حتى تغادر أعشاشها، فيحلُّ بها، محتلاًّ!. وثمة نوع يعيش في أمريكا الشمالية، ويسمَّى بوم الجحور، لا يهنأ له عيش إلاَّ في جحور محفورة في الأرض؛ ولكنه لا يحفرها بنفسه - ولا يستطيع - وإنما يسكن الجحور التي تحفرها الكلاب البريَّة، ثم تهجرها.
هع لا ياشباب هااض مو هليوكبتر مصغر
هااض صراخة الليل
احمدي ربك انه مازعق بوجهك بسم الله علي وعلى المتهور والا بلازي بكيفه مادرى يحسبه هليوكبتر هههههههههه
فيه أحد يمسك بومه ؟!! ههههههههه لو يدرون عنك أهل حايل كان صار فيها قبايل كخخخخخخخخ لااا وتصورين بعد !! ههههههههههه
لكن زين ان ابوك اطلق سراحه قبل يدرون هههههههههه