اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
كل الشكر لك أستاذي وافي لاختيارك هذه المقالة الرائعة فعلاً، والمفيدة بحق.
فالمرحلة الملكية التي يتحدث عنها المقال تختصر حالة "اللي مشتري دماغه بما يفيده"،
وهو الذي يتابع الأمور بدون أن يُقلق نفسه بحوارات لا تقدم بل تؤخر،
ولا يُقحم نفسه في نقاشات تُبعّد أكثر مما تُقّرب،
مُضيعة للوقت ومفرقة للصف.
هذه المقالة دعت إلى الحكمة والتغافل لتكون النتيجة بإذن الله راحة بال وتحقيق الأهداف.
مرة أخرى، أعجز عن شكرك أستاذي لحسن اختيارك لهذا الموضوع الذي استفدت منه كثيراً.
دمت برعاية الله وحفظه.
والله صرنا نشتري راحة دماغنا ، الدنيا تعلم وكل ماكبرنا سنه صرنا نحتقر تفاهات الامور
الكثير من الامور ماعاد تعنينينا مثل اول أمور كثيرة اعتقد انها امور تافهه ،
لكن عند البعض تسبب مشاحنات وعداوة رغم انها بالواقع والمنطق امر بسيط وتافه
أميل لراحة دماغي بكل شي والحمد لله
/
سلمت يمينك وافي
ربي يسعدك
هلا بك استاذه شموع
والله ياخيتي نسمع بـ اشتري راحة دماغك لكن عجزنا نطبقها
لو الشخص حاول يتجاهل ويطنش من اجل راحة دماغه لابد مايشوف حاجات تفقده دماغه وتنسيه راحته ويتكلم او يتصرف غصب عنه