جزاك الله خير أستاذي وافي لهذه المداخلة التي تُظهر
بعضاً من مكانة الوطن لدى كل مواطن.
فمهما اجتمعت الأسرة بكاملها خارج الوطن، فإنها ستشعر
بأنها لا زالت بحاجة إلى الحضن الكبير الذي يحتضنها بأمان.
ذلك هو الوطن الحبيب.
أدام الله علينا الأمن والأمان،
وأدام الله عليك الصحة والسعادة.