الحمد لله بدأت صحة أخي الأكبر بالتحسن قليلاً ، وفاق من الغيبوبة التي كان بها نوعاً ما .
مما أدى ذلك أن الوالدة سلمها الله استعادت صحتها قليلاً ، فالله الحمد والمنة .
فأشكر جميع الإخوة والأخوات على دعواتهم الطيبة المباركة ،،
وأسأل الله تعالى أن لا يريهم في عزيز أو غال عليهم أي سوء أو مكروه .
ودمتم جميعاً في حفظ الله ورعايته .
السبت : 10/8/1430هـ