25 / 08 / 2002, 09 : 11 PM
|
#1
|
ضيف
|
|
|
|
|
|
|
|
|
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
![افتراضي](images/icons/deficon1.gif)
المطلقة .... بين .. القبول ... والرفض ..
حديثي هنا هو عن تلك الجزئيه في
حياتنا عن تلك المرأه المحطمه عن تلك الاجزاء
المتفرقه منها عن شتات إمرأه.. تبحث عن وطن .. عن أهل ..
عن زوج آخر .. يطمئنها ويخبرها بأن الدنيا لم تعد كماعهدتها..
المرأه المطلقه أخذت حيزا كبيراً من حياتنا لتعدد الطلاق
وكثرت وقوعه في ايامنا ......
الطلاق من اصعب الامور التي تحدث في المجتمع وتاثيره
السيء يشمل جميع افراد الاسرة وليست المرأة فقط
لي وجهة نظر في نظرة الناس للمطلقةقد تكون مختلفة
وارجو ان اتمكن من توضيح مااريد
عند انتقال المرأة من لقب زوجة الى لقب مطلقة تصاب
بحالة من الاحباط والشعور بالنقص ويتكون داخلها
شعور بانها اقل من غيرها من النساء لان زواجها لم
يستمر مهما كانت اسباب الطلاق
من هنا تبدا هي بتفسير نظرة الناس لها تفسير خاطئ
فلو منعت من الخروج من المنزل في وقت معين لظنت
انها لو لم تكن مطلقة لما منعت في حين انها كانت ستمنع حتى لوكانت متزوجة
تشعر بأن صديقاتها يخفن منها ويكون ذلك غبر حقيقي
المهم انها هي من تؤجج هذا الشعور
نحن هنا لنقاش وضعية المرأه وليس لنقاش اسباب وقوع الطلاق
مقتطفات من المطلقات..
( انا امرأه مطلقه ولدي فتاة من طليقي ولكني لاأجرؤ على الخروج من غرفتي لاني اخاف ان يسمعني والدي او والدتي كلمة تجرح شعوري فانا اصبحت أسيرة غرفتي ........من المســـئول..!! )
الوجه الآخر..
( انا امرأه مطلقه لدي عدد لابأس به من الاطفال ولكني لاأحرم نفسي من الخروج لأي مكان أريد انا واطفالي ولكني بعد هذا كله سمعت كلام يجرح الشعور ويجرح القلب....فكل هذا لاني مطلقه...من المســــئول..!! )
الوجه الآخر
( انا فتاة تم تزويجي وعقد قراني على شاب لاأريده ولم أقتنع به خلقا ولا خُلقاً وأثناء فترة الملكه قد وفقني الله واستطاع اهلي ان يكتشفوه على حقيقته وانه صاحب أخلاق رذيله... ولكني الآن قد حكمت على نفسي بعدم الزواج وعند سؤالها لماذا لن تتزوجي رغم انكي تملكين جمال آخاذ قالت لا أحد يرضى بمطلقه....فمن المســئول..!! )
هذه بعض الوجوه اتمنى ان استطيع ان ازودكم بالبعض الآخر منها
00وسؤالي هنا لمـاذا تُحرم المرأه المطلقه من عيشتها كإمرأه عاديه هل الطلاق أصبح شبحاً يهدد حياة الكثيرات... أم هل اصبح خيال يراود البعض منهن...
00 أسئله بحاجه لردودكم وتعاونكم 00
|
|
|
|
|