الاخ الكريم هاملت
رائعة بحق .. اشكر الاخين وافي والجوال الفضائي لانهما اعاداك لاوراق الماضي فاخرجت لنا من بينها هذه الرائعة ...
فوجدت نفسي انتهي
ووجدت صوتي يختفي
خلف الكنائس.....
والمنابر.....
والسراب.....
وغدت حياتي كالضباب
لا لون فيها......... لا بحار ولا شجر
فلا اميّز شكل الورد.........
من شكل الحجر
... لا يحس بالمعاناة الا من ادرك التجربة .. وعندما ينتهي الحب
او يختفي
لا نملك الا
الدوران في حلقة مفرغة
من الضياع
تقبل خالص تحياتي واعجابي بما خطته اناملك