والحزن نبرة من نبرات الانسان تجتاحه متى ما شاء لها ان تهب فإما ان يقاومها او ان يستسلم لها
حت تقتلعه من ذجوره دون اثر له ..
لا تستسلم للحزن ولا تجعل إليك له سبيلا ... اما إن كان شوق جبيب فافرش له الوردود وطق الطبول
واحيي تلك الليالي الماضيات الملاح ..
رهين العذاب القصيدة جميلة بها من الاحساس ما يجعلنا نصفق له ..