الاعلان عن مقتل اسامه بن لادن ...

/

مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما يمكنني أن أبلغ العالم أننا تمكنا من قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في عملية نفذتها القوات الأمريكية بعد عملية استخباراتية، وأوضح أن بن لادن قتل خارج أسلام أباد في باكستان وأن جثته بحوزة القوات، وأختتم حديثة أن الولايات المتحدة لم تشن حرب على الإسلام وأنا حربها كان ولا يزال ضد الإرهاب .



/

لك الشكر مديرنا العزيز wafei لنقل هذا الخبر
رحمه الله وغفر له فقد أفضى إلى أعدل الحاكمين والذي يعلم خائنة السر والأعين.
حقيقة، يُعتبر خبر وفاة أسامة بن لادن – حسب فهمي – من الأخبار المحيّرة فعلاُ فهو مسلم حمل راية الجهاد وبذل لها الجهد والمال والوقت وكل ما يملك،
وفي المقابل فقد استفاد الغرب كثيرا من بن لادن وأمثاله في حربهم ضد الإسلام, وخاصة بعد تفجيرات نيويورك، السعودية، إندونيسيا وغيرها من مناطق العالم، وكان من المحيّر فعلاً في ذلك الوقت أن تتبنى القاعدة دائماً التفجيرات التي يذهب ضحيتها الأبرياء. بل ذهب ضحيتها أيضاً بعض من الشباب السعودي الذي تأثر بفكره فكان مصيرهم الشتات أو السجون.
اللهم أرحمه وأرحم جميع أموات المسلمين وأغفر لهم.

معقوووله تكون اشاااعه ...ويسوي اوباما مثل ماسوى بوش قبل
هو ارهاابي واسرائيل ابد مو ارهابيه <<<
وقتله حاليا لايقدم ولايؤخر ولو اعتبره الامريكان انجازلكنه بغير وقته
:
مكنته ثروته وعلاقاته من تحقيق أهدافه في دعم المجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان في سنة1979. وفي سنة 1984، أسّس ابن لادن منظّمة دعويّة وأسماها "مركز الخدمات" وقاعدة للتدريب على فنون الحرب والعمليات المسلحة باسم "معسكر الفاروق" لدعم وتمويل المجهود الحربي "للمجاهدين الأفغان" (وللمجاهدين العرب والأجانب فيما بعد). ودعمتهما (المنظمة والمعسكر) كلّ من الولايات المتحدة، باكستان، السعوديةومصر وعدد من الدول التي رأت في الغزو السوفييتي خطر عليها بشكل مباشر أو غير مباشر.
:::
:::
وفي 1988، بلور أسامة بن لادن عمله في أفغانستان بإنشاء سجلات القاعدة لتسجيل بيانات المسلحين، وانضم إليها المتطوّعون من "مركز الخدمات" من ذوي الاختصاصات العسكرية والتأهيل القتالي. وأصبحت فيما بعد رمزًا لتنظيم المسلحين. بانسحاب القوّات السوفييتيّة من أفغانستان، وُصف ابن لادن "بالبطل" من قبل السعودية ولكن سرعان ما تلاشى هذا الدّعم حين هاجم ابن لادن التواجد الأمريكي في السعودية إبّان الغزو العراقي للكويت سنة 1990، بل وهاجم النظام السعودي لسماحه بتواجد القوات الأمريكية التي وصفها ابن لادن "بالمادية" و"الفاسدة" وأدى تلاشي الدعم السعودي إلى خروج ابن لادن لى السودان ومنها الى افغانستان
::

وهذا رده بعد احداث 11 سبتمبر..
برر ابن لادن ولأول مرة سبب إقدام القاعدة على توجيه ضربة للمباني المدنية في الولايات المتحدة، فقد علل بن لادن الضربة بقوله:"بعدما طفح الكيل بالمسلمين من إقدام إسرائيل على اجتياح لبنان سنة 1982، وما تفعله من أعمال إرهابية ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين وماتشهده الساحة الإسلامية من انتهاكات إسرائيلية حيال الشعب الفلسطيني. وما أيضًا يراه كل العالم بأن أمريكا تساند وتبارك إسرائيل بما تفعله باحتلالها أراضٍ ليست حقًّا لها لا في تاريخ أو حضارة". وادعى "ان الرئيس الأمريكي مخطئ بتفسيره أن القاعدة مناهضة للحرية ويستند قوله على أن القاعدة تقول الحقيقة التي لبثت أمريكا دوما بإخفائها".
:::::
امريكا ترى المجارز هناك وهنا وتعللها بالدفاع عن نفسها ..وهلم جر
وقتله ماراح يهدي الوضع بالعكس خلف ذخيره ماراح تسكت على قتله ، ومازالت الاحتفالات والافراح قائمه في فرنسا وامريكا وبريطانيا وو لكن مع ذلك اوباما يحذر ويطالب بالحيطة والحذر ،،مرعبهم حي ميت ..
بس للان ماشفنا له صورة وللان ماندري نصدق مين،وتوقيت هالخبر غريب!!
براسي اسئله كثيرة تقرقع بس نشوف الايام القادمة ش مخبيه اكثر ...
ع العموم الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين ويغفر له ..
:
ربي يسعدك واافي ويعطيك العافيه

الى جنات الخلد أيها الشيخ

*عاطفيا
الله يرحمك ويتجاوز عنكــــ
* إنسانيا
لم اكن لأسمح لنفسي ان تفرح بموت إنسان على وجه الأرض يوما من الأيام
ولو صنع ما صنع
*منطقيا
نتيجة متوقعة لمن كان يعشق سفك الدماء
ولا يرى الا ذلك الجانب الضيق
ويختزل الا صلاح في القتل فقط
ــــ
لكن ما أزعجني تلك الرسائل التى انهالت تبارك بمقتلة
هؤلاء المتشدقون الذين لا يريدون ان يعوا بعد
ان أعدائنا لا يفرقون بيننا وبين اسامة كثيرا والسبب في إعلان موته الان
حتى ولو لعنوه و شتموه وتبرؤوا منة بقناعة او إرضاء لهم
والمسلمين و بلادن سواء لديهم
وهم يريدون الاحتفال معهم ويتبادلون الرسائل بمقتلة
مالت عليكم بس

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راع المشاعر

	الى جنات الخلد أيها الشيخ

شيخ اجــــــــــــل

والله الصوره واضحه ان امريكا من جنبها
وامريكا ذكيه اي واحد تحس انه خطر عليها تبدا بنشر الشائعات عنه ويالله كل العالم تصدق

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموع الغربية

	:: وهذا رده بعد احداث 11 سبتمبر.. برر ابن لادن ولأول مرة سبب إقدام القاعدة على توجيه ضربة للمباني المدنية في الولايات المتحدة، فقد علل بن لادن الضربة بقوله:"بعدما طفح الكيل بالمسلمين من إقدام إسرائيل على اجتياح لبنان سنة 1982، وما تفعله من أعمال إرهابية ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين وماتشهده الساحة الإسلامية من انتهاكات إسرائيلية حيال الشعب الفلسطيني. وما أيضًا يراه كل العالم بأن أمريكا تساند وتبارك إسرائيل بما تفعله باحتلالها أراضٍ ليست حقًّا لها لا في تاريخ أو حضارة". وادعى "ان الرئيس الأمريكي مخطئ بتفسيره أن القاعدة مناهضة للحرية ويستند قوله على أن القاعدة تقول الحقيقة التي لبثت أمريكا دوما بإخفائها". :::::

مااتوقع ابد لانه بعد هالحادثه ظهر واقسم على المصحف بانه ماله علاقه
وشهدت عدة برامج على قنوات تدور الشكوك ان امريكا وراء التفجيرات وكلها خطط منها
وكيف نفسر جميع اليهود اختفوا يوم وقوع التفجيرات يختي حتى الصندوق الاسود ماطلعوه
لكن الله يمهل ولا يهمل

شكرا وافي

الله يرحمه ويغفر له ولأموات المسلمين
أفضى الى عالم الغيب والمطلع على النوايا وماتخفي الصدور
له ماله وعليه ماعليه والله أعدل الحاكمين ,

استغرب بأن أمريكا تهتز فرحا لهكذا خبر وأرى أن الساسه الأمريكان يلعبون به كورقه إنتخابيه ويستغفلون شركائهم في حربهم
إن كانت مسأله عداوه وقتال وتعتبره إنتصارا فالمنطق يرفض ذلك
أمريكا دوله لها وزن بمعني الكلمه وابن لادن فرد حتى الجنسيه نزعت منه
فأين هو تكافؤ ميزان القوى بين الجانبين لنفترض بوجود المعركه والبحث عن منتصر ومهزوم
والأمر والأدهى الفتره الزمنيه الطويله عشر سنوات في هذه الحرب الإفتراضية عجزت فيها امريكا عن ابن لادن
إذن الحرب كانت بين امريكا وفكر وعقيدة تنظيم القاعدة والذي لايزال ماثلا وموجودا حول العالم
ان امريكا بنشوتها هذه انما اخذت الموضوع والقضيه على محمل شخصي وهذا يشتت زخم صوتها في محاربة الإرهاب وحماس المؤنين بهذه القضية
وإن كان إبن لادن قد قتل فهو اسس لفكر نراه هنا وهناك وأصبح هو صوت كل من يرغب مواجهة الغطرسة الأمريكية
فلايزال خصم أمريكا ماثلا أمامها قبل الإنتخابات وبعدها وهو فكر القاعده الذي أمنت به عقول أتباع أسامه والذين سيحاول إثبات وجودهم بدون إبن لادن وقد يكون بمغامرات ستدمي أمريكا

نسأل الله صلاح الحال

يعطيك العافيه أخوي وافي

الآن القاعده تؤكد مقتله وتتوعد بالرد

الله يكون في عونهم

الحديث في هذا المقام طويل..
الا ان له اتجاهين..
مويدين اسامة ومعارضين اسامة..
وان كان المسلمين ايضاً في مشاعرهم اتجاه قتلهم اجتمع على الحزن الا ان هذا الحزن اتجه لاتجاهين..
حزن محبيه وانهم يرون فيه ذاك البطل المغوار والمجاهد الصنديد..
وحزن لان الغرب يظنون انهم اسقطوا احد رايات الاسلام وهو عن ذلك ببعيد..
فاباختصار اسامة بن لادن كان احد اطفال امريكا المدللين ويبدو ان الدلال جعلته يطغى فاذا لم تنفذ رغباته انقلب على من دلله,وكان يظهر بمظهر المحذر والموجهه من دخول امريكا للاراضي العربية وبالتحديد المملكة العربية السعودية,ولان سياسة السعودية مبنية على العقل لا العاطفة حيث ان العقل يرى انهم لو دخلوا في سجال مع هذه القوى العظمى فسوف يجرون الويل والتنكيل للشعب السعودي الذي استطيع القول انه شبه معدم كعتاد حربي امام امريكا فاختارت المملكة الطريق السلمي,فالاخ المرحوم (والرحمة تجوز على كل مسلم مهما كانت افعاله)كان يحذر من دخولها من باب انه لايجوز ادخالهم للاراضي الاسلامية ولانهم يسعون لاستغلال الثروات ,مع العلم سواءاً بدخولهم او عدمه فالثروات التي نملكها هي السبب بعد الله في اي تطور حاصل,والحاصل ان اسامة وعندما وجد عدم التجاوب مع نصائحه قرر الخروج عن الطاعه وتكوين قاعده خاصة به تنص على افكاره هو ومفاهيمه هو متناسياً ان رسول الله نهى عن عصيان ولاة الامر,وايضاً كان رسول الله متعايشاً مع اليهود عندما دخل المدينة لولا ان عرقهم الدساس الذي ينبض بالخبث هو الذي جعل الرسول يجهز العتاد لمحاربتهم وطردهم.
قرر التفجير داخل المملكة وذهب ضحيتها ابنائنا من مفجرين ومن ضحايا لادخل لهم,وكم تمنيت ان اجد جندي امريكي ذهب ضحية اسامة بن لادن لكن مع الاسف كل ضحاياها هم ابنائنا المغرر بهم,مع الملاحظة ان تفجيرات11سبتمبر والتي تسربت اوراق رسمية تثبت ان الطيران الالي هو من فجر المبنى (وين ذاك الريموت الي يقدر يحركه بن لادن من باكستان لامريكا من غير ماتدري امريكا؟) بالتعاون مع اسامة وامريكا كانت تلك الاحداث التي امكنت الحكومة الامريكية التلاعب بمشاعر الشعب الامريكي المعروف بالعاطفة الجياشة ,اشبعوا فكرهم بان الاسلام دين الارهاب بزعامة اسامة بن لادن,وبالتالي دخول افغانستان.
اسمع من بين الهتافات ان اسامة صنع للاسلام هيبة,وعندما نذهب لامريكا او فرنسا تجد ممر خاص يتداوله الجميع بنظرات احتقار وازدراء لمن هم واقفين فيه,انه ممر المسلمين فاي هيبة يزعمون؟
المحجبة تحرم من غالبية حقوقها واحترامها وكانت من قبل حالها كحال اي مواطنة امريكية او فرنسية ,فاي هيبة تعرفونها؟
باعتقادي الشخصي ماهي الا تدبيرة من دبائرهم والهدف منها هو التمديد لرئاسة الرئيس الامريكي,الذي يريد الخروج من افغانستان مرفوع الهامة,وقد تمكنوا من ذلك مع الاسف وهم عن العزة ببعيد.
البعض يرى في حديثي ولضعف بصيرته وعدم قدرته على تحليل الكلام انني ومن مثلي من موالي الغرب ونحن عن ذلك بعيد,فكم اتمنى عودة زمن الصديق والخطاب,الدولة الاموية والدولة العباسية,تلك الدول التي لانت لهم الشعوب لقوتهم ولبسالتهم,هذه هي الايام التي نسعى لها,لكن في وقتنا الحالي وبسبب ابتعادنا عن الدين فكيف استطيع مواجهة امريكا التي بذكاء منها استغلت ضعفنا,على كل من يريد المواجهه ان يقوم بترميم القواعد الداخلية ومن ثم القواعد الخارجية,وقواعدنا الداخلية صادرة من انفسنا,فمتى صلحت قواعدنا الداخلية استطعنا اصلاح قواعدنا الخارجية وبالتالي نستطيع ان نكون اسياد العالم ونسترجع ارث ابائنا واجدانا دون الخروج عن طاعة ولاة الامر وقتل الابرياء.