هذا حالنا في هذا العصر عصر الحضارت الزائفة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد اخوتي في الله ارجو ان لا اكون قد اسئت الى من كان من قوم هذا ....السعودي فانا احترم المؤمنين .....

كيف اصبح من ينتسب الى الايلام يفعل بعدما عجز الشيطان عن فعله

هداه الله هذا السعودي لقد شتت اسرا في الجزائر بسبب افعاله الذي قال لشيطان مكانك ونضر ما افعله

وجد متعته ان يصور اخوانه في الدين والله بصور يهتز لها عرش الرحمان بحيث يركب صورهم على هيئة نساء عاريات اكرمكم الله

بحيث انه جمع منها الكثير وله الان بحسب الصحافة ومانشرته له ثلاثة عشر موقع للفساد ولي هدم الاسر اذله اللهكيف بدات القصة

بعدما اصبح الشباب الان لا يثق في القضاء والقدر هم وهم بدون علم لنشر صورهم في مواقع الزواج ربما يحالفهم الحض كما يقولون لزواج
فراح الجنسين لنشر صورهم وهم يعتقدون بهذه الفكرة ولكن لم يدرو بما يخبئ لهم من مكر وخديعةفيا لله لقد اصبح هم المسلمين او بعض المستسلمين ان يروج بضاعة خسرة وفاسدة ومفسدة لاشباع غرائزه
لاجل ذلك راينا اليهود والكفر لا يقدرو للمسلمين قدرا عرفو طبيعتهم وعرفو انه لايس لديهم غيرت لاجل اعراضهم لذلك هم الان ينتهكونها في الاقصى والشيشان وكاشمير وحتى في بلدان المسلمين اصلا وهم ينضرون اين قدوتنا بالرسول هذه الامة واصحابه واتباع اصحابه اين الدين الشهامة والرجولة ام غابت عندما غاب اصحابها
نبدا قصتنا بمونيا كانت فتات في سن العشرين حلمت بزواج لانها من اسرة فقيرة نشرة صورتها لانها اعتقدة ايضا بهذا الحظ
فرات ان تنشر صورتهاوبعد ايام او شهور بدات المشاكل اذ ان لديها اخ يكبرها سنا كان يداوم على دخول مواقع الفساد وفجئة راى صرة كانت ليس غريبة عنه فتحقق منها فياللهول انها اخته كيف صورة نفسها بهذا المنضر ولما تسائلات سئلها في اول نضر ثم كان يستشيط غضبا فذهب مسرعا الى البيت وجد اخته تحضر الغداء فسئلها اين تعملين فاجابته بستغراب اعمل ماقصدك فاعاد السؤال مرة اخرى كيف وصلت صورتك الى هذا الموقع فكانت دهشتها هي الاخرى فاقرت انها ارسلت صورتها لقصد الزواج فقط فكان في الاول شجار بالكلام فقط فعاود الشاب الرجوع الى محل الانترنت ليتحقق وعندما وصل وجد اصدقائه يستطلعون الامر فزاد غضبه ورجع الى البيت لينهال على اخته ضربا بمزهرية كانت لزينة في البيت حتى ارداها جثة هامد ففزع من الامر فنادى امه واباه في العمل وحدثهم بامر فهلع الابوين مما فعله ولدهم ونادى الاب الشرطة فقتادت الشاب الى السجن والفتاة الحالنة الى مستشفى حفظ الجثث وكان السيد السعودي قد حمل وزرا لا ينجيه يوم القيامة من ربههذه عينة واحدة من احداث كثيرة وقعت هنا في الجزائر بسبب الانحطاط الاخلاقي الذي بلينا به في هذا الزمن
والله اننا نتاسف كل الاسف لان هناك من يهم تشتيت اخوانا لهم بدون حتى غيرة على بني قومه هدانا الله واياهم لما هو خير

- مرحباً بالمجاهد .


- أثناء قرائتي لأحد الصحف العربية عبر الإنترنت قرأت التالي والذي يعتبر رابطــــــاً لموضوعك :-


صدرت فتوى لرئيس لجنة العلماء في الحركة الإسلامية في أحد الدول العربيه ببطلان عقود الزواج التي تتم عبر شبكة الإنترنت بعد انتشار الظاهرة في أوساط بعض الشبان بالمناطق الراقية للعاصمة ( .... )
وقال الشيخ ابراهيم زيد الكيلاني رئيس لجنة العلماء في جبهة العمل الإسلامي مصدر الفتوى بان عقود الإنترنت باطلة بطلانا مبينا كونها لاتتضمن الأسس الشرعية للزواج وعلى رأسها الاشهار.

ومهما يكن من أمر تخوف الــ ( .... ) فان فتوى تحريم أنشطة الويب تتصف باستغلال متسرع للهجوم عليه بوصفه أداة تواصل وليس فقط بتجريم مواضيعه. وقد عرفت مناطق عدة من العالم العربي سلسلة تحريمات وتكفيرات لتقنيات الويب معتبرة اياه بمثابة المسؤول الأول عن الانحلال الأخلاقي في العالم العربي.



- إنتهى المقال .

[c]وعليكم السلام ورحمة الله

أخي المجاهد .. حـــــياك الله

القصص التي ذكرتها .. مأساوية إلى حدٍ كبير

إنا لله وإنا إليه لراجعون

لكن الخطأ بدأ من حين قامت الأخوات بإرسال صورهم الخاصة

إلى موقعٍ لايعرفون عنه شيء .. سوى أنه خاصٌ للزواج

وحتى لو كان ذاك الموقع رسمي وعلى درجة من الأمانة

فإنه لايسوغ للفتاة أن ترسل صورتها ففي ذلك مخاطرةٌ جسيمة

فقد تقع بين يدي رجل !

وكون الشخص الذي قام بتلك الأفعال الشنيعة ( سعودي الجنسية )

فهذا لايضير السعوديين بشيء ولا داعي لأن تعتذر عن ذلك

لأن الشاذ لاحكم له .. وفي كل بلد يوجد البار والفاجر

أسأل الله أن يصلح الأحوال

وفقك الله ورعاك

دمت في رعاية الله[/c]
[c] [/c]

السلام عليكم ورحمة الله ...

الفاضل الأخ المجاهد سلمه الله ...

سيحاسب الكل عن فعالهم فمن عمل خير فليحمد الله ومن عمل سوء فلا يلومن إلا نفسه ...

العلم سلاح ضل في التفريط فيه كثير من البشر ومن خاض في الهوى دون حكمة فليتحمل ما يصول ويجول في فكر أعوان الشيطان ..

نسأل الله أن يحرس الأمة من فساد قلوب مريضة باعت نفسها للشيطان وزهدت بما عند الرحمن ...

تقبل تحياتي ...