وقوف على الأطلال.. وإطلالة ندية مرتوية شعرا وعذوبة وجزاله..
وبرغم ظروف الوقت ((صبيحة الحادي والعشرون من رمضان)) وقفت وهنا..
وبقيت هنا..
وتذكرة الأطلال هنا..
لم أنسى أن أغادر بصمت ففضلت الإحتفال وحيدا بعيدا عن الغزل وفراق الأحبة..
فالأطلال حرية بأن نقف لها ونحتفل..
بقي أمنية ...
بيتك الأخير أشبه بما تمنيته لك وربما هو ماتمنيته..
ولكن بعد طول عمر يامحمد السبيعي ..