اخي الكريم
اذا وقعت في غلطه ما على احد من الاصدقاء او عامة الناس فلا تبحث عن مبرر لان ذلك مضيعه للوقت
بل عليك ان تبادر فورا بالاعتذار ان امكن ذلك وتسعى جادأ في عدم العوده لمثل ذلك مع البحث عن الاسباب
حتى تلافاها مستقبلا وتكفي نفسك عناء البحث واضاعه الوقت بالاعتذار فقد تجد من لا يقبله
في بعض الأحيان .. نضع المبررات لا لإرجاع العلاقات ..
ولكن لكي نهمد ما يبقى في قلبنا من ندم على ما فعلنا ..
فيجول بنا التفكير بأن إن فعلنا وبررنا سنجبر الطرف الآخر على الرجوع لنا ..
تكون غايتنا سليمه لا نريد ان نعمق هذا الجرح .. بل نبلسمه بعطر محرق .. يحرق قلوبنا لأننا في بعض الأحيان لا نريد قول كل شي او توضيحه بصورة غير محببه لأنفسنا ..
ولكن نضطر لفعل ذلك .. لكيلا يبقى في قلب الطرف الآخر نوع من الإحساس بالسفاهه ..
او اللا مبالاه تجاهه .. يمكن ان تكون كل الأبواب قد اغلقت امام اعيننا .. فلا نرى للإعتذار باب لكثرة أخطائنا..
او لتكرارنا لكلمة الأسف عدة مرات .. فلا نجد لها قيمة آن ذاك .. بالرغم من انها تكون من قلب صادق .. او يمكن القول
انها تخرج عدة مرات لأننا نرى انفسنا مقصرين لما يبدر منا .. ولكن يبقى تكرارها خطأ اخطأناه ..
الإعتذاار وسيله للتساامح .. لكن للأسف لا يتقبله الجميع ..
هنا نقف فالقلوب تختلف .. منها من يقبل المبرر .. ومنها من يسامح ويصفح .. منها من يحمل ويحقد ولكن يظهر شيئا أخرا ويكتم ..
ومنها من يظهر حقده على طريقة انتقام حتى لو اننا بادرنا بلإعتذار .. وكنا فعلا نحس بتأنيب الضمير يجول بداخل نفسنا ..
يمكن لهذه الوصفه ان تنجع .. ويمكن لها ان تفشل .. ولكنها وصفه ناجحه في اغلب الأحياان ..
لك جزيل الشكر اخوي دكتور ساري على ما خطت يدااك ..
استميحك عذرا على الإطاله .. ولكن اريد ان ابين وجهة نظري بوضووح حتى لا تصل بشكل خاطئ إلى بعض الشخوص ..
في بعض الأحيان .. نضع المبررات لا لإرجاع العلاقات ..
ولكن لكي نهمد ما يبقى في قلبنا من ندم على ما فعلنا ..
فيجول بنا التفكير بأن إن فعلنا وبررنا سنجبر الطرف الآخر على الرجوع لنا ..
تكون غايتنا سليمه لا نريد ان نعمق هذا الجرح .. بل نبلسمه بعطر محرق .. يحرق قلوبنا لأننا في بعض الأحيان لا نريد قول كل شي او توضيحه بصورة غير محببه لأنفسنا ..
ولكن نضطر لفعل ذلك .. لكيلا يبقى في قلب الطرف الآخر نوع من الإحساس بالسفاهه ..
او اللا مبالاه تجاهه .. يمكن ان تكون كل الأبواب قد اغلقت امام اعيننا .. فلا نرى للإعتذار باب لكثرة أخطائنا..
او لتكرارنا لكلمة الأسف عدة مرات .. فلا نجد لها قيمة آن ذاك .. بالرغم من انها تكون من قلب صادق .. او يمكن القول
انها تخرج عدة مرات لأننا نرى انفسنا مقصرين لما يبدر منا .. ولكن يبقى تكرارها خطأ اخطأناه ..
الإعتذاار وسيله للتساامح .. لكن للأسف لا يتقبله الجميع ..
هنا نقف فالقلوب تختلف .. منها من يقبل المبرر .. ومنها من يسامح ويصفح .. منها من يحمل ويحقد ولكن يظهر شيئا أخرا ويكتم ..
ومنها من يظهر حقده على طريقة انتقام حتى لو اننا بادرنا بلإعتذار .. وكنا فعلا نحس بتأنيب الضمير يجول بداخل نفسنا ..
يمكن لهذه الوصفه ان تنجع .. ويمكن لها ان تفشل .. ولكنها وصفه ناجحه في اغلب الأحياان ..
اجابت حور عما يدور في الوجد..
الا ان الاعتذار لايقدم عليه سوى من كانت نفسه تتغشاها الشجاعه والصدق..
فالجبان لايستطيع المبادرةعلى الاعتذار..
ومهما كانت القلوب الاهم انني ابادر بالاعتذار وان رفضه الطرف الاخر ، ولانجعل اهتمامنا ان يتقبل الطرف الاخر الاعتذار بل علينا ان نبادر عندما نكون نحن من ابتدأ بالغلط وله الحرية في تقبله او تركه..