منتدى عشاق الدوري الإيطالي ( جدول المباريات + آخر الأخبار + آخر النتائج )

أعلن نادي بورتو البرتغالي أنه توصل إلى اتفاق مع إنتر ميلان الإيطالي على صفقة انتقال جناحه الدولي ريكاردو كواريسما إلى صفوف الأخير، مشيراً إلى أن لاعب الوسط البرتغالي بيلي سينتقل في الاتجاه المعاكس.

وأصدر بورتو بياناً رسمياً جاء فيه: "توصل نادي بورتو إلى اتفاق من أجل انتقال ريكاردو كواريسما إلى صفوف إنتر ميلان".

وتشير الصفقة إلى تسديد إنتر ميلان لمبلغ مقداره 18.6 مليون يورو على أن تتضمن انتقال لاعب الوسط البرتغالي إلى بورتو علماً بان الأخير قدر انتقاله بنحو 6 ملايين يورو.

وأضاف متحدث باسم كواريسما: "سيتوجه كواريسما إلى مدينة ميلانو يوم الاثنين لإجراء الفحص الطبي الروتيني ثم التوقيع".

وسبق لكواريسما أن خاض تجربة خارجية عندما دافع عن ألوان برشلونة موسم 2003-2004 قبل أن ينتقل إلى بورتو، علماً بأنه بدأ مسيرته في سبورتنغ لشبونة.

وسجل كواريسما 8 أهداف في الدوري البرتغالي الموسم الماضي.

يتصدر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم نادي إنتر ميلان قائمة اللاعبين الأعلى دخلاً في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم بهذا الموسم، متجاوزاً النجم البرازيلي كاكا لاعب فريق آي سي ميلان.

وأكدت الإحصاءات التي نشرتها صحيفة "لا غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية السبت أن لاعب المنتخب السويدي حصل على زيادة كبيرة في صافي راتبه الذي يتقاضاه من بطل إيطاليا إنتر ميلان ليرتفع من ستة ملايين يورو
(تسعة ملايين دولار) للموسم الواحد إلى 11 مليون يورو، فيما بقي راتب كاكا مع آيه سي ميلان تسعة ملايين يورو كما هو.

وتعادل قطبا مدينة ميلانو في القيمة الإجمالية لإنفاقهما على اللاعبين والأجهزة الفنية هذا الموسم برصيد 120 مليون يورو لكل منهما، وإن كان 50% من هذا الرقم دفع للضرائب وحدها.

وارتفعت حصيلة نفقات أندية الدرجة الأولى الإيطالية في إدارة أعمالها بمئة مليون يورو هذا العام لتصل إلى 768 مليون يورو. ويشير هذا الرقم إلى ارتفاع ملحوظ وثابت في قيمة النفقات بعدما كانت قد هبطت إلى 508
ملايين يورو خلال موسم 2005-2006 الذي شهد فضيحة فساد كبيرة هزت ساحة الكرة الإيطالية.

وعاد يوفنتوس، الذي دفع ثمن تورطه في هذه الفضيحة بالهبوط لدوري الدرجة الثانية المحلي، للانضمام إلى قائمة الكبار بدوري الدرجة الأولى إذ أنفق 115 مليون يورو، بينما اقتصر إجمالي نفقات روما هذا العام على 65 مليون يورو فقط.

وكانت نفقات بقية فرق الدرجة الأولى الـ16 الأخرى في إيطاليا منخفضة بدرجة كبيرة إذ أنفق فيورنتينا الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الرابع بترتيب الدوري خلف إنتر وروما ويوفنتوس 37 مليون يورو.

وهو ضعف ما أنفقه نادي سيينا وأكثر من ثلاثة أضعاف ما أنفقه كل من أتلانتا وريجينا صاحبي المركزين الأخيرين بقائمة الإنفاقات بالدوري الإيطالي برصيد 12.5 مليون يورو و11.4 مليون يورو على الترتيب.

المدافع العائد من الإصابة جورجيو كلليني شارك مع الفريق في دورة تدريبية كاملة ، أما ماركيوني ، زانيتي و تريزيغة فقد تحسنوا بشكل ملحوظ و جميعهم تمكنوا من التسجيل في تمارين اليوم ..


شارك لاعبوا اليوفي اليوم في دورة تدريبية مكثفة دون الاعبين الدوليين و رانييري لايزال في Nyon لحضور اجتماع مدربي النخبة في اوروبا ، لذا فلقد قام مساعد المدرب damiano بالإشراف على التدريب مرة أخرى ..

و بعد تمارين الإحماء شارك الجميع في مباراة تدريبية تحت أنظار جان كلود بلان و جانلوكا بيسوتو ، و بعد إنتهاء المباراة اتجة زانيتي ، ماركيوني و الشاب Esposito لآداء التمارين بشكل منفرد مع المدرب Andrea Scanavino ..
أما تريزيغية و و كلليني فلقد استمروا في التدرب مع بقية المجموعة و زيبينا تدرب وحيداً في الجمنازيوم ..

أفادت صحيفة "كورييري ديللو سبورت" الإيطالية أن فريقي روما وفيورنتينا دخلا السباق للحصول على خدمات المهاجم الدولي الألماني لوكاس بودولسكي الذي أكد عزمه على ترك فريقه بايرن ميونيخ بطل ألمانيا في حال تلقى عرضاً خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.

وما أن أعلن "بولدي" عدم رضاه عن بقائه على مقاعد البدلاء في ظل ميروسلاف كلوزه والإيطالي لوكا طوني، حتى وردت أنباء من إسبانيا مفادها أن ريال مدريد بطل "الليغا" سيتقدم بعرض لضم المهاجم الموهوب الذي تألق في مباراة منتخب بلاده الأخيرة مسجلاً هدفين جميلين في مرمى ليشتنشتاين (6-صفر) ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2010.

وسبق أن أبدى روما، لكن بخجل، اهتمامه ببودولسكي (23 عاماً) خلال الصيف الحالي، وكشف مدير أعماله كون شرام في تموز/يوليو الماضي أن أفضل لاعب شاب في مونديال 2006 تروق له العاصمة الإيطالية روما، علماً أن وقوف فريق العاصمة بين أفضل فرق الدوري الإيطالي قد يمنحه أفضلية على فيورنتينا في السباق إلى توقيع اللاعب.

يتصدر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم نادي إنتر ميلان قائمة اللاعبين الأعلى دخلاً في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم بهذا الموسم، متجاوزاً النجم البرازيلي كاكا لاعب فريق آي سي ميلان.

وأكدت الإحصاءات التي نشرتها صحيفة "لا غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية السبت أن لاعب المنتخب السويدي حصل على زيادة كبيرة في صافي راتبه الذي يتقاضاه من بطل إيطاليا إنتر ميلان ليرتفع من ستة ملايين يورو
(تسعة ملايين دولار) للموسم الواحد إلى 11 مليون يورو، فيما بقي راتب كاكا مع آيه سي ميلان تسعة ملايين يورو كما هو.

وتعادل قطبا مدينة ميلانو في القيمة الإجمالية لإنفاقهما على اللاعبين والأجهزة الفنية هذا الموسم برصيد 120 مليون يورو لكل منهما، وإن كان 50% من هذا الرقم دفع للضرائب وحدها.

وارتفعت حصيلة نفقات أندية الدرجة الأولى الإيطالية في إدارة أعمالها بمئة مليون يورو هذا العام لتصل إلى 768 مليون يورو. ويشير هذا الرقم إلى ارتفاع ملحوظ وثابت في قيمة النفقات بعدما كانت قد هبطت إلى 508
ملايين يورو خلال موسم 2005-2006 الذي شهد فضيحة فساد كبيرة هزت ساحة الكرة الإيطالية.

وعاد يوفنتوس للانضمام إلى قائمة الكبار بدوري الدرجة الأولى إذ أنفق 115 مليون يورو، بينما اقتصر إجمالي نفقات روما هذا العام على 65 مليون يورو فقط.

وكانت نفقات بقية فرق الدرجة الأولى الـ16 الأخرى في إيطاليا منخفضة بدرجة كبيرة إذ أنفق فيورنتينا الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الرابع بترتيب الدوري خلف إنتر وروما ويوفنتوس 37 مليون يورو.

وهو ضعف ما أنفقه نادي سيينا وأكثر من ثلاثة أضعاف ما أنفقه كل من أتلانتا وريجينا صاحبي المركزين الأخيرين بقائمة الإنفاقات بالدوري الإيطالي برصيد 12.5 مليون يورو و11.4 مليون يورو على الترتيب.

فاز المدرب السابق للإنتر روبيرتو مانشيني بجائزة" ميستريللي تروفيو" والتي تعطى لأفضل مدرب و الجائزة تقدم سنويا للمدرب الأبرز في السيريا A

ومانشيني هو الفائز رقم 29 لهذه الجائزة بالرغم من إقصاءه من تدريب النيراتزوري مانشيني إستطاع أن يفوز بهذه الجائزة الشرفية التي سميت بإسم المدرب الرائع السابق ميستريللي والذي درب كل من ريجين او فوجيا ولازيو والذي توفي سنة 1976 .

مانشيني صرح بعد تسلمه الجائزه قائلا :
هذه الجائزة أعطتني الكثير من السرور لأنها سميت تيمنا بمدرب رائع وهو ميستريللي كلاعب ومدرب سابق للازيو هذا الشيء يعطيني الكثير من الرضا و عندما تسلمت المهمة كمدرب للإنتر الفريق كان قويا والآن هم أقوى و بدون شك الانتر هو المرشح الاول للظفر بااللاسكوديتو ومن ثم يأتي الميلان واليوفنتوس.


أما بالنسبة لمستقبله مانشيني ليس عنده شيء ليتحدث فيه للصحافة حيث أنه لايزال ينتظر أن يفترق بشكل قانوني عن الإنتر حيث قال : ليس هناك أخبار ولا شيء يدور بالأفق حاليا .

والله حراام يفرطوون فيه الأنتر وخل مورينهو ينفعكم...

يستأنف الدوري الايطالي لكرة القدم نشاطه خلال اليومين المقبلين بفعاليات المرحلة الثانية من المسابقة بعد فترة التوقف التي شهدت فوز المنتخب الايطالي بطل العالم 2006 في أول مباراتين له بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وتنطلق فعاليات المرحلة الثانية من المسابقة مع تطبيق عدة إجراءات مشددة في مجال مكافحة العنف وشغب الملاعب.

وأصدرت وزارة الداخلية الايطالية عدة عقوبات صارمة لمنع وقوع أعمال عنف جديدة بعد أحداث العنف التي أحاطت لقاء روما مع نابولي قبل أسبوعين في المرحلة الاولى من المسابقة.

وأظهرت المصادمات التي حدثت في كل من نابولي والعاصمة روما يوم 31 آب/أغسطس الماضي أن القرار الذي اتخذته الوزارة قبلها بفترة وجيزة بشأن تخفيف القيود الأمنية المفروضة كان قرارا فاشلا.

وقال روبرتو ماروني وزير الداخلية الايطالي "أعتزم مواصلة العمل بنفس السياسة التي طبقت في الموسم الماضي والتي تعتمد على أقصى درجات الصرامة في تطبيق الاجراءات. لن يكون هناك تهاون مع أي عنف.. سنستمر في تطبيق ذلك. وفي المباريات التي تحظى بنسبة عالية من المخاطر سنمنع مشجعي الفريقين من حضور المباراة".

ونتيجة لذلك تقرر منع مشجعي نابولي من حضور أي مباريات لفريقهم خارج ملعبه ولن يسمح لهم بحضور مباريات الفريق على ملعبه باستاد سان باولو حتى 29 تشرين أول/أكتوبر المقبل.

واحتج المنتج السينمائي أوريليو دي لورنتيس مالك النادي ضد هذه العقوبات كما هدد بالتنحي عن رئاسة النادي. وانتقد دي لورنتيس أعمال العنف التي صاحبت المباراة أمام روما لكنه اعتبر العقوبات التي فرضت على ناديه غير عادلة للنادي وجماهيره المخلصة.

وقال دي لورنتيس "مشجعو نابولي الحقيقيون يختلفون تماما عن ذلك.. عقاب العنف أمر سليم ولكن من الضروري أيضا احترام المشجعين المسالمين وهؤلاء الذين يستثمرون أموالهم في كرة القدم. قد أشعر بالضجر من ذلك وأرحل (من رئاسة النادي)".

ومن ثم لن يسمح لمشجعي فيورنتينا بحضور مباراة فريقهم أمام مضيفه نابولي بعد غد الأحد في المرحلة الثانية من البطولة وهو ما سيطبق أيضا على مشجعي كاتانيا خلال مباراة فريقهم أمام مضيفه انتر ميلان حامل اللقب غدا السبت.

ستكون المباراة غدا هي الاولى لانتر على ملعبه في الموسم الحالي بعد أن استهل حملة الدفاع عن لقبه بالتعادل 1/1 مع مضيفه سامبدوريا قبل أسبوعين وهي نفس النتيجة التي انتهت بها مباراة روما أمام ضيفه نابولي.

أما فريق روما الفائز بالمركز الثاني في الدوري الموسم الماضي فيحل ضيفا على باليرمو غدا السبت في افتتاح مباريات المرحلة التي تختتم بلقاء يوفنتوس مع أودينيزي بعد غد الأحد في تورينو.

وفي باقي مباريات المرحلة يلتقي بولونيا مع أتالانتا بعد أن استهل بولونيا عودته لدوري الدرجة الاولى هذا الموسم بالفوز على مضيفه ميلان 2/1 قبل أسبوعين في المرحلة الاولى بالمسابقة كما يلتقي لاتسيو مع سامبدوريا في روما وجنوه مع ميلان وليتشي مع كييفو وريجينا مع تورينو وسيينا مع كالياري بعد غد الاحد.

تغيب مباريات القمة عن المرحلة الثانية من الدوري الإيطالي، لكن العنوان العريض الذي يشغل بال الجميع هو أعمال الشغب التي حصلت في المرحلة الافتتاحية والتي أعادت إلى الأذهان ما حصل الموسم الماضي.

وسيسافر كل من ميلان الساعي إلى تعويض خسارته في المباراة الأولى أمام بولونيا، وفيورنتينا إلى جنوى ونابولي على التوالي دون جمهور، بعد أعمال الشغب التي رافقت مباراة نابولي ومضيفه روما وتسببت بمنع جمهور الأول من السفر مع فريقه في جميع المباريات التي يخوضها خارج ملعبه هذا الموسم.

وصدر هذا القرار إثر توصية من اللجنة المتخصصة بتحليل الجوانب الأمنية للأحداث الرياضية، وهي المسؤولة عن الانضباط في رابطة الدوري المحلي، ومن المرجح أن تتدخل هذه اللجنة خلال الموسم لمنع سفر الجماهير مع فرقها في حال ارتأت ذلك، وهذا ما تتخوف منه الأندية.

وبعيدا عن الشغب، يسعى إنتر حامل اللقب بقيادة مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو إلى تعويض تعادله في المرحلة الأولى أمام سمبدوريا (1-1)، عندما يستضيف كاتانيا يوم السبت في مباراة سيفتقد خلالها الأرجنتينيين خافيير زانيتي وإستيبان كامبياسو والبرازيليين مايكون والحارس جوليو سيزار، بسبب وصولهم يوم الجمعة من أميركا الجنوبية، حيث كانوا يشاركون في تصفيات المونديال، فيما يعود إلى صفوف البطل لاعب وسطه الدولي الفرنسي باتريك فييرا بعد تعافيه من الإصابة.

وفي المقابل، يسافر روما وصيف البطل إلى صقلية لمواجهة مضيفه باليرمو، فيما يلعب يوفنتوس مع أودينيزي في أقوى المباريات، ولاتسيو المتصدر مع سمبدوريا وليتشي مع كييفو، وريجينا مع تورينو، وسيينا مع كالياري.

صرّح مهاجم فيورنتينا الدولي الإيطالي ألبرتو جيلاردينو أنه لا يؤيد منح الجنسية المحلية إلى مهاجم يوفنتوس البرازيلي أماوري إفساحاً في المجال أمامه للعب مع المنتخب الإيطالي.

ويعد أماوري (28 عاماً) أحد أفضل المهاجمين في الدوري الإيطالي، وهو انتقل هذا الصيف إلى يوفنتوس من باليرمو في صفقة بلغت قيمتها 22.8 مليون يورو، إلا أنه رغم ذلك لم يستدعه المدرب البرازيلي كارلوس دونغا إلى المنتخب الوطني ما دفعه إلى إبداء رغبته في الدفاع عن ألوان إيطاليا، وهو سيحصل خلال فترة قصيرة على جواز سفر إيطالي.

وينقسم الرأي حالياً في إيطاليا حول الموضوع، إذ يعتبر فريق أن أماوري يستحق ارتداء القميص الأزرق وهو سيحسن من مستوى المنتخب، بينما يعتبر فريق ثان أنه لا يفترض استدعاء اللاعب إلى صفوف "الأزوري" كونه لا يحمل أي صلة بإيطاليا، وهذا رأي يؤيده جيلاردينو الذي قال: "الأمر الأكيد أن البرازيلي لاعب جيد، لكن لا حاجة له في المنتخب الايطالي إذ أننا على ما يرام من دونه".

وأضاف المهاجم الفائز مع بلاده بلقب كأس العالم 2006: "لدي الكثير لأقدمه للمنتخب الإيطالي، أنا في السادسة والعشرين من العمر والمستقبل أمامي".