أوضحت دراسة إيطالية أن هناك زياده في عدد المعجبين بنادي جوفنتوس وجنوى ونابولى
فقد اوضحت الدراسه أن عدد المتابعين للدوري هذه السنه 2007-2008 سيقارب 23.364.000 متابع أي بزيادت 55 % عن الموسم الماضي. أيضآ الدراسةً أرجأت سبب إزدياد المتابعه إلى عودة يوفنتوس،نابولي و جنوى إلى الدوري و عودة الحماس مجدّدآ لكرة القدم الإيطاليه ...
اهتمام 84 % من المشجعين مركّز على خمس أنديه:
النادي الكبير وزعيم إيطاليا يوفنتوس ( 7 ملايين )، ميلان ( 4،8 )، إنتر ( 4،3 )، نابولي ( 1،8 ) و روما ( 1،5).
أعلن نادي ميلان الذي ينافس في الدوري الايطالي الأول لكرة القدم أن مشاكل الوزن التي واجهها مهاجمه البرازيلي رونالدو في السنوات الأخيرة كانت بسبب قصور في الغدة الدرقية.
وانه مع أقراص الدواء ونظام التدريب الجديد أصبح أكثر لياقة من ذي قبل، وكان رونالدو مثار سخرية الجماهير والصحافة خلال فترة وجوده في ريال مدريد عندما زاد وزنه وبات مشهوراً بلقب "ال غوردو" وتعني البدين، وانتقل رونالدو إلى ميلان في كانون الثاني / يناير في محاولة لإعادة بناء مسيرته ومنذ ذلك الوقت فقد 5.5 كيلوغرام من وزنه.
ولن يكون المهاجم البرازيلي في ظل برنامج إنقاص الوزن والمتزامن مع إصابته بشد في الفخذ جاهزاً للقاء ميلان الأحد مع جنوى في افتتاح الموسم الجديد للدوري الايطالي ولكن من المتوقع عودته إلى صفوف فريقه خلال ثلاثة أسابيع.
وقال كارلو أنشيلوتي مدرب ميلان لوسائل الإعلام الايطالية يوم الجمعة: "قريبا سترونه بل وقريباً جداً وستكون مفاجأة للجميع لأنه يبدو مثل عارض الأزياء، سيقدم رونالدو موسماً رائعا ولديه الحافز لذلك ويريد فعلا إظهار مرة أخرى أنه أفضل مهاجم في العالم".
وجه اليوفنتوس تهديدا ضخما لجميع المنافسين في الدوري الايطالي بالفوز على ليفورنو في افتتاحية الدوري الايطالي بنتيجة خمسة اهداف مقابل هدف .. و اقتسم المهاجمين تريزيغيه (هاتريك) و ياكوينتا (هدفين) أهداف المباراة.
بدأ رانييري اللقاء بمفاجأة على الجهة اليمنى بوجود حسن ظهير مدافع و نوتشيرينو جناح ايمن .. الشوط الاول اتسم بسيطرة اليوفنتوس النسبية ..مع بعض المحاولات من ليفورنو .. وبدأ اليوفنتوس بعد الدقيقة العشرين بفرض سيطرته وشن عدة هجمات اهمها هجمة بدات من دلبييرو لندفيد ..الى تريزغيه الذي يسدد في مواجهة ايميليا حارس ليفورنو ..لكن يتصدى لها ببراعة .. وفي ظل هذه السيطرة ..ومن ركنية ملعوبة من دلبيرو الى ندفيد ..الى دلبيرو ..الذي يرفعها على راس تريزيغيه ليسجل اول اهداف المباراة بالدقيقة ..28 .. حاول بعدها اليوفنتوس في التسجيل ..من كرتين الاولى من تسديدة من زانيتي تعلو العارضة بقليل .. ومن بعدها من دلبيرو من ضربة حرة مباشرة ..يتألق اميليا ..ويبعدها .. لينتهي الشوط الاول بهذه النتيجة.
بدا الشوط الثاني هادئا نسبيا ..واقل هجمات من الاول .. وشهد تبديلات مبكرة لليفورنو ..بنزول ترستان الاسباني بدلا لتفاانو .. وقام اليوفنتوس بتبديل دلبيرو بياكونتا ..بعد مايقارب الساعة من بداية المباراة .. ومن هجمـة قام ندفيد بعكسها لياكونتا ..وبعد شد من مدافع ليفورنو ..تم احتساب ضربة جزاء لليوفي .. قام ياكوتا بتسجيلها ..ليحرز الهدف الثاني لليوفي والاول له مع اليوفنتوس رسميا وذلك في الدقيقة 70.
وقام رانييري بعد الهدف بتبديل حسن ونزل بدلا منه زيبينا . وتبعه بقليل دخول تياغو بديلا لالميرون .. وشهدت المباراة محاولات من ليفورنو لتعديل النتيجة .. وفرصة خطيرة لتريزغيه سددها عاليا ..بعيدا على المرمى .. حتى تمكن ياكونتا من تسجيل الهدف الثالث ..اثر تسديدة لندفيد من خارج المنطقة ..اصطدمت به ..ا لتدخل المرمى .. تبعه بدقيقتين هدف رايع لتريزيغيه .. قبل ان ينهيها خماسية وبهاتريك شخصي له ..ديفيد تريزيغيه ..وذلك بالوقت الضائع من عمر المباراة ..اثر هجمة سريعة قادها المتالق ندفيد .. فيما سجل ليفورنو هدفه الوحيد ..في اخر انفاس المباراة ..عن طريق لوفيزو ..
لاتسيو وضيفه تورينو افتتاحا البطولة بتعادل بهدفين لكل منهما، سجل غوران بانديف (57)، وتوماسو روكي (60) هدفي لاتسيو وأليساندرو روزينا (33) وتوماسو فايلاتي (68) هدفي تورينو.
تقدم الفريق الضيف عبر أليساندرو روزينا الذي سدد كرة قوية من فوق الحارس المخضرم ماركو بالوتا (57).
وشهد الشوط الأول ثلاثة تغييرات إجبارية قام بها المدربان نتيجة إصابة ثلاثة لاعبين من بينهم موديبو دياكيتي لاعب لاتسيو الذي أصيب بكسر في ساقه وسوف يخضع لعملية جراحية، ما يشير إلى أن موسمه الكروي باتت مهدداً بالتوقف عند هذا الحد.
وتأخر هدف تعادل لاتسيو حتى الدقيقة 57 حين سدد جوران بانديف كرة على يسار الحارس ماتيو سيريني، بعد وقت قصير من إحرازه هدفاً ألغاه الحكم بداعي التسلل.
ونجح لاتسيو ثالث الترتيب في الموسم الماضي بتسجيل الهدف الثاني عبر توماسو روكي بعد ثلاث دقائق بعدما سدد كرة تجاوزت حارس المرمى الترويني الذي كان في السابق حارساً للاتسيو.
وفي الدقيقة 68 نجح توماسو فيالاتي غير المراقب في تسجيل هدف التعادل من ضربة رأس بعيدة عن متناول الحارس، بعدما كان الحكم ألغى هدفاً أيضاً للفريق.
ولعب تورينو الدقائق الأخيرة بدون المدافع جيانلوكا كوموتو الذي طرد لنيله بطاقة صفراء ثانية.
بالنسبة للموضوع الاول معروف نادي اليوفي بجماهيريته الكبيرة
والله انا متحمس لرجعة رونالدو الى الملاعب لان لرونالدو لمسة خاصة للكرة
والموضوع الثالث اليوفي كان يستاهل الفوز لكن انا برأيي ان ليفورنو ما كان يستاهل الخسارة القاسية
لان الاهداف الثلاثة الاخيرة جت ورا بعض
لكن اليوفي محضوض بتواجد لاعب كبير في صفوفه اسمه بافل ندفد
لكن اليوفي محضوض بتواجد لاعب كبير في صفوفه اسمه بافل ندفد
أولاأ أشكرك أخي مشاري على الإطراء الجميل حول المواضيع السابقة...
ثانياً اللاعب الكبير بافل نيدفيد ماهو إلا جزء بسيط من كوكبة نجوووم اليوووفي الكبار وأعتقد إن كرة القدم العالمية لابد أن تعتمد على شيء إسمه الحظ مع إني أرى أن اليوفي قدم أداءً رائعاً لكنه إفتقد لشيء إسمه الحظ وياكثرها من كورات اللي ضاعت بسبب سوء الحظ !!!
عموماً وجهت نظر أحترمها كثير أخوي مشاري ويضل اليوفي زعيماً على الكل...
تعثر إنتر في مستهل حملة الدفاع عن لقبه بتعادله مع ضيفه أودينيزي (1-1)، فيما حقق جاره إي سي ميلان بداية قوية بفوزه على مضيفه جنوا العائد مجدداً إلى الدرجة الأولى (3-0)، استكمالاً للمرحلة الأولى من الدوري الإيطالي لكرة القدم التي افتتحت بفوز كبير ليوفنتوس على ليفورنو (5-1) في مستهل عودته بعد موسم في الدرجة الثانية، كما شهدت تعادل لاتسيو وتورينو (2-2).
فقد فرط إنتر بنقطتين عندما تلقت شباكه هدفاً "صديقاً" في الوقت بدل الضائع في مباراة لم يقدم فيها البطل أداءً مقنعاً خصوصاً أنه لعب بعشرة لاعبين في معظم فترات الشوط الثاني.
وبدأ روبرتو مانشيني مدرب إنتر المباراة بتشكيلته التقليدية التي منحته اللقب العام الماضي باستثناء غياب المدافع ماركو ماتيراتزي بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال مباراة بلاده الودية مع المجر (1-3)، فيما جلس المدافع الروماني كريستيان شيفو القادم من روما والمهاجم الهندوراسي دافيد سوازو القادم من كالياري والتشيلي لويس خيمينيز المنتقل من لاتسيو على مقاعد الاحتياط.
أما البرازيلي أدريانو فغاب حتى عن تشكلية الاحتياطيين وتابع المباراة الافتتاحية لفريقه من المدرجات ومن المرجح أن يترك إنتر على سبيل الإعارة حسب ما لمح رئيس النادي ماسيمو موراتي، خصوصاً في ظل وجود الأرجنتيني خوليو كروز والاوروغوياني الفارو ريكوبا أيضاً.
وضرب رجال مانشيني باكراً وافتتحوا التسجيل عبر الصربي ديان ستانكوفيتش الذي سيطر على الكرة بعد تمريرة مميزة من السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، قبل أن يسددها بيمينه من زاوية ضيقة فوق الحارس انطونيو كيمينتي (9).
إلا أن البطل فشل في إيجاد طريقه إلى الشباك خلال ما تبقى من الشوط الأول رغم الفرص التي سنحت له خصوصاً عبر كروز، ثم تعقدت الأمور في الشوط الثاني عندما طرد حارسه البرازيلي جوليو سيزار للمسه الكرة بيده خارج منطقة الجزاء، ما أجبر مانشيني على إخراج كروز وإدخال الحارس فرانشيسكو تولدو (58).
ثم زج مانشيني بسوازو بدلاً من البرتغالي لويس فيغو بهدف تنشيط خط المقدمة (65)، ومن ثم أخرج لاعب الوسط الفرنسي اوليفييه داكور وأدخل شيفو (74)، إلا أن ذلك لم يحل دون خطف اودينيزي هدف التعادل في الوقت بدل الضائع بفضل مدافع إنتر الكولومبي إيفان كوردوبا الذي حول برأسه وعن طريق الخطأ الكرة في مرمى حارسه تولدو.