" كلام الناس من الالف الى الياء "

1- إذا تزوجت الفتاة وهي ما زالت تدرس قالوا المفروض أنها لا تتزوج الآن !!
فالزواج مع الدراسة متعبان جداً ولن تستطيع أن توفق بينهما .


2- و إذا تزوجت بعد الحصول على الشهادة الجامعية قالوا : ذهبت نضارة شبابها وهي تدرس و من ثم تزوجت وهي كبيرة و من حسن حظها إنها لقيت من يتزوجها.


3- إذا سكنت مع أهل زوجها بعد الزواج قالوا مسكينة ضغط جسمي و نفسي و ما تقدر تأخذ راحتها في حياتها.


4- إذا سكنت في بيت لحالها قالوا مسؤولية كبيرة و بتتعب و بتشعر بالملل لوحدها.


5- إذا كانت تذهب لزيارة أهلها باستمرار قالوا هي المسيطرة على زوجها و مخليته مثل الخاتم بإصبعها.


6- و إذا كانت ما تخرج من بيتها إلا شوي قالوا زوجها معقد و عيشتها معاه صعبه الله يعينها.


7- إذا حملت بعد الزواج مباشرة قالوا : لم تشعر بالاستقرار بعد في حياتها وحتى بعض ثياب جهازها مابعد لبستها بسبب حملها.


8- و إذا ما حملت بعد زواجها مباشرة قالوا أكيد فيها مرض أو إنها مهي سعيدة مع زوجها.


9- إذا وضعت بنت قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب ولد.


10 - إذا وضعت ولد قالوا لازم تحمل مرة أخرى بسرعة لتنجب آخر يؤنس وحدة أخيه.


11- إذا حملت مرة أخرى قالوا : ليس عندها إلا الحمل كأنها قطة تنجب أطفال كثير حتى تربط زوجها بها


12- إذا لم تحمل ثانية قالوا أكيد إنها غير سعيدة أو إن زوجها ما ينفق عليها و بيمضي عمرها وهي على طفل واحد.


13- إذا تزوجت الأرملة قالوا : كيف تتزوج هي نسيت زوجها السابق ؟
و خانت ذكرياته..


14- و إذا ما تزوجت قالوا : ليه ما تتزوج من سيحميها ومن سيصرف عليها وعلى أبنائها و من سيربيهم ؟؟
..............................
منقول لحقيقة ماذكر فيه

- ولذلك قيل في الأثر أن إرضــــــــــــاء الناس غايةً لا تدرك



- قيل أن جحا ذات مرة خرج هو وإبنه مصطحبين حماره الشهير دون أن يمتطياه , وبينما هما كذلك إذا مرا بجماعه , فقال أحدهم أنظروا لهذين الأحمقين , لديهم حمار ولا يمتطيانه. فأمر جحا إبنه بأن يمتطي الحمار , وبينما هما كذلك إذا مرا بجماعه فنظر أحدهم إلى إبن جحا قائلاً إيها الإبن الجاحد كيف تمتطي الحمار وتترك والدك يمشي. فأمر جحا إبنه بالنزول وأمتطى هو الحمار. وبينما هما كذلك إذ مرا بجماعه فنظر أحدهم إلى جحا قائلاً ألا تخاف الله كيف تجعل إبنك الصغير يمشي على رجليه بينما أنت مرتاح فوق الحمار. فنزل جحا وحمل هو وإبنه الحمار , وبينما هما كذلك إذا مرا بجماعه مالبثوا أن بدأوا في الضحك والتندر على جحا وإبنه إذ كيف أنهما يحملان الحمار عوضاً عن أن يحملهما الحمــــــــار ! ! ! .



- هذه القصة تذكر كنادرة أو كنكته بينما فيها من الحكمة الشيء الذي يفيد بأن إرضاء الناس ضرب من ضروب الخيـــــــــــــال.



- شكراً أختي العزيزة بقايا الأمــــــــــــل.

اهلا بقايا امل

لقد سبقني محسون بنفس الرد الذي كنت انوي الرد به على موضوعك

فعلا فعلا رضا الناس غاية لاتدرك