( بريطانية . ألمانية . إيطالية . فرنسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتمنى ان يكون الجميع بخير وعافية

***************************
بصراحة وأنا أتصفح أعجبتني تلك الأمنيات كثيرا

وأتمنى لو كل النساء وخاصة المسلمات يتمنينها لكن للاسف أصبحن من يتمنين هذا الشي قليل جدا ....... فلماذا ياترى ؟؟

المهم أترككم مه هذه الأمنيات

************************************
بسم الله الرحمن الرحيم

أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات ( بريطانية . ألمانية . إيطالية . فرنسية)


الأولى بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - :
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .
************************
والثانية ألمانية
قالت : إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســـــــــف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
*******************************
والثالثة إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي – رحمه الله – :
إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .
****************
والرابعة فرنسية
وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة !
وكيف تقضي يومها في البيت ؟
وما هو برنامجها اليومي ؟
فأجـاب : عندما تستيقض في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام .
فَسَألَـتْهُ : ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!
قال الطبيب : أنا .
قالت : ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟
قال : أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد .
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب :
تشتري لزوجتك كل شيء ؟
قال نعم :
قالت : حتى الذّهَب ؟!!! ( يعني تشتريه لزوجتك )
قال : نعم .
قالت : إن زوجــــتـك مَـــلِــــكــــــة !!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !
وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت .

هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضـّـلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج .
ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات – أو من ينتسبن للإسلام – يُحاولن السير على خـُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء .
وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثـّـل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتـّـعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب .
فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه

وهنا قد يرد السؤال :
هل هذا القول صحيح ؟
وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟

فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها
فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة .
لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية
لها عاطفة الأمومة
فهي امرأة وإن استرجلت !!!
وإن قادت الطائرة ...
وإن ركبت أمواج البحر ...
وإن لعبت كرة السلة !!! أو كرة المضرب الأرضي !!! أو صارت سبّاحة ماهرة !!!
وإن ... وإن ...

فهي امرأة ... امرأة ... امرأة

وكما لا يصلح للجمل أن يستنوق ، فلا يليق بالرجل أن يتخنـّث .
فهو رجل ... رجل ... رجل .

ولذا لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء
والمتشبهات من النساء بالرجال .
وأمر بإخراج المخنـّـثين من البيوت .

أختاه هل وعَيتِ ماذا يـُــراد بك ؟؟
يُريدون تحريرك !
نعــــــــــــــــــــم !
ولكــــــــــــــــن :
من كل فضيلـــــــة
ومن كل حــــــــياء
ومن كل خلقٍ كريم


كتبه

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

تقبلوا خالص تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا شي يسعد المرأة أكثر من أداء الدور الطبيعي الذي

خلقها الله من أجله

وليت الأخوات و الإخوة يتناقشون حول النقطة الأكثر بروزا هنا

و هي المرأة العاملة خارج البيت .

أخي أمير الجنوب

طبت وطاب نقلك

أطيب الأمنيات

اخوي امير الجنوب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع مثير
ففي وجهة نظري الشخصية ان المرأة من الافضل لها البقاء بالبيت
مهما حاولنا ان نقول انها بعملها خارج المنزل تحقق شخصيتها او ذاتها وماالى ذلك
الا اننا في واقع الامر نحن معشر النساء نعترف باننا فقدنا الشئ الكثير
نعم فقدنا الراحه والاستقرار
فقدنا الوقت الكافي للاسرة
والموضوع مطروح للنقاش
فلما لانرى اراء اخواننا واخواتنا بالمنتدى








لولوة

يسلمو سحاب


وشكرا لتواضعك ودخولك للموضوع وردك عليه


ومثل ما قلتي


لا شي يسعد المرأة أكثر من أداء الدور الطبيعي الذي

خلقها الله من أجله ........ هذا الشي الطبيعي فلماذا نحمل المرأة فوق طاقتها ......... لماذا ؟

يعطيك العافية سحاب

وننتظر منكم أجمل الردود لنستفيد منها

تحياتي الخاصة

**********************
أختي لولوة الغامدي

شرفتينا بدخولك للموضوع

ومثل ما يقال الاعتراف بالحق فضيلة .......
للاسف أختي هذا الشي الواضح أمام أعيننا ؟؟؟؟

فما الحل إذا هل ننادي بعدم خروج المرأة للعمل ..... هذه مشكلة بحد ذاتها ........ هل ننتظر إلا أن تذبل تلك الزهرة ونقول حان قطف براعمها لتكون أسيرة العمل ..... وتتخلى عن بيتها وزوجها وأطفالها وعن أنوثتها بشكل أساسي ........ والله إني المرأة في أمس الحاجة لتكون نقطة إنطلاقتها من ذلك البيت التي كرمها الله بالمكوث فيه وهي معززة مكرمة بعيدة عن الرجال والاختلاط بهم ومحافظة على حيائها وعفتها

والله يكتب الذي فيه خير للمسلمين والمسلمات

ووفق الله كل بناتنا لما يحبه ويرضاه

ألف شكر أختي لولوة الغامدي

وتقبلي تحياتي الخاصة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلاة وسلام على أفضل خلق الله
محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه
وسلم


تسلم يا أمير الجنوب علة الموضوع الرائع،،،

آن لنا معشر النساء ان نعترف بأن ليس لنا مكان أفضل من البيت،،،

نعم البيت الذي هو المكان الذي اختاره لنا ديننا لكي نقوم بواجباتنا فيه،،،

واتحدى اي امرأة تعمل وتقول انها تقوم بواجباتها نحو زوجها أولاً ثم ناحية أولادها ثانيأ،،،
فصاحب بالين كذاب،،،

ودائما البيت هو المجني عليه،،،
الزوج والأولاد دائماً م من يعاني من عمل المرأة،،،



وأخرتها المرأة تروح تشتكي وتقول تزوج عليي


وأخيراً ارجو معذرتي ،،،

زهرة بنفسج.

[c]


[/c]
[c]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

امير الجنوب

الف شكر اخي الفاضل على هذه المشاركه

تقبل فائق تقديري واحترامي

اخـــــــــــوك


الحســـــــــــــــــام[/c]
[c]


[/c]

لااعتقد اننا بمنعنا للمراة من الخروج نحصل على شئ معين
لا العكس صحيح
المرأة يجب ان تتعلم وتكون مثقفه وواعية
ولكن مسألة عملها اعتقد بانه شئ ثانوي
اعتقد ان الطريق الصحيح بتوعية المراة بدورها الحقيقي
في الحياة
لما لاتكون تنشئتنا لبناتنا اليوم بان
مملكتك هي منزلك وعملك شئ ثانوي
ليس باهمية منزلك
لما لايكون توجهنا جميعا لتوعية المراة بدورها
لما لانناقش مواضيعنا بكل صراحة امام الاعين
ونبتعد عن الاخفاء والتهرب من الحقيقة
لما لانرسل للمرأة رسائل عبر وسائل الاتصال المتاحة
لتوعيتها وتثقيفها بدورها بالمجتمع
لما لانعترف بان المرأة هي اساس المجتمع
وبانشغالها ضاع الكثير وتشتت العديد من الاشياء


فعمل المرأة اليوم اصبح امر واقع لانستطيع ان نمنعها منه لا انا ولا انت
اصبح حالة نبحث عن طرق لحل الكثير من المشاكل التي تسبب فيها
ولكننا لانستطيع ايقافها

لولوة

سلااااااااااااااااااااااااااام


انا والله اخوي لي رأي ثاني في جلوس المرأة في البيت


فلماذا تجلس في البيت

هو كما معروف مكنا المرءة البيت


لكن انا افضل انها تذهب للعمل

فالعمل رياضة


وكما يقولون الحركة بركة


ولكن لا استطيع التكملة الان بسبب الوقت


##يتبع##


سلاموووووووووووووووو |117|

السلام عليكم

كلام له معاني أصيله ليت كل انساء تعتبر منه

والقصه الاخيره للتاكيد عليها قد سمعتها من زوجة الطبيب المسلم في

فرنسا وقد عرضت نفسها للزواج منه بالفعل

لكل اللى ردوا ألف شكر لهتمامكم بالموضوع

وثاني شي آسف على التأخر في الرد لإن الجهاز كان في مستشفى الكمبيوتر ................


فاعذروني كل العذر

*******************
أختي زهرة البنفسج

يسلمو على الكلام الرائع والله وياريت كل البنات تفكر مثل تفكيرك


ودائما البيت هو المجني عليه،،،
الزوج والأولاد دائماً م من يعاني من عمل المرأة،،،
وأخرتها المرأة تروح تشتكي وتقول تزوج عليي ........

تقبلي تحياتي الخاصة

***********************
أخي الكبير الحسام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا أقل شي نقدر نسويه في هذاالمنتدى الرائع وأتمنى من الله أن يكتبه لنا في ميزان أعمالنا .........

وإنت كذلك تقبل كل تقديراتي الحارة وأشواقي

أخوك الصغير ( ...... ) أمير الجنوب

**************************
أختي لولوة الغامدي

آسف على الاقتباس هذا من كلامك

............اعتقد ان الطريق الصحيح بتوعية المراة بدورها الحقيقي
في الحياة
لما لاتكون تنشئتنا لبناتنا اليوم بان
مملكتك هي منزلك وعملك شئ ثانوي
ليس باهمية منزلك
لما لايكون توجهنا جميعا لتوعية المراة بدورها
لما لانناقش مواضيعنا بكل صراحة امام الاعين
ونبتعد عن الاخفاء والتهرب من الحقيقة
لما لانرسل للمرأة رسائل عبر وسائل الاتصال المتاحة
لتوعيتها وتثقيفها بدورها بالمجتمع
لما لانعترف بان المرأة هي اساس المجتمع
وبانشغالها ضاع الكثير وتشتت العديد من الاشياء

تقبلي تحياتي الخاصة

*******************

*************************************