أنت غير مسجل في منتديات الوئام . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

صائد الفرص للأسهم الأمريكية والاوبشن 
عدد الضغطات  : 20009
مساحة اعلانية 
عدد الضغطات  : 15720


العودة   منتديات الوئام > المنتدى العام >  || اوْرآق مُلَوَنة ..

 || اوْرآق مُلَوَنة .. عِناق الوَاقع بقلمٍ حر ، الموَاضِيْع العَامَہْ ، للنقاش الحر والموضوعات الجاده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09 / 07 / 2009, 09 : 09 PM   #1
حبيبكم 
وئامي فعال

 


+ رقم العضوية » 24212
+ تاريخ التسجيل » 02 / 06 / 2006

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 217
+ معَدل التقييمْ » 252
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

حبيبكم غير متواجد حالياً

افتراضي رسالة الى اثرياء المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله نحمده ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. أما بعد
فأوصيكم أيها الناس ونفسي بتقوى الله عز وجل، وكثرة حمده على آلائه إليكم، ونعمائه عليكم ، فكم خصكم بنعمة، وأزال عنكم نقمة، وتدارككم برحمة، أُعوزتم له فستركم، وتعرضتم لأخذه فأمهلكم، فإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم.
أيها الناس، إن المتتبع لشريعة الإسلام في القرآن والسنة يرى اعتبار المال الصالح قوام الحياة، ويحث على تحصيله و تدبيره ،بل لقد أجمع الأنبياء والرسل قاطبة علىحفظ الدين والمال والنفس والعقل والعرض.
وما أسعد المسلم، حين تعتدل أمامه مسالك الحياة، فيعمل ويتصبب عرقه، فيزكيه ذلك العرق ويطهره من فضلات الكسل وجمود النفس،
ويكسب الكسب الحلال الطيب ، وهي تنفق من هذا الكسب الكريم، ويدخر لنفسه، ما يحتاج إليه في غده. قال رسول الله : ((إنك أن تذر
ورثتك أغنياء خير لك من أن تذرهم عالة يتكففون الناس)) متفق عليه، وقال : ((كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت)) رواه أحمد ومسلم بنحوه
ورسالتنا هنا نخص به التاجر المسلم: الذي اختار البيع والشراء وسيلة لكسب المال، وأنعم بها من وسيلة، فالنبي اشتغل بالتجارة مدة من الزمن، وكثيرٌ من الصحابة كانوا تجاراً كأبي بكر الصديق وعثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف وغيرهم. ولم تكن تلك التجارة أو الأموال التي اكتسبوها مانعة لهم من إقامة شعائر الله أو التفريط فيها، بل بذلوها رخيصة لدين الله وفي سبيله، فلم تكن الدنيا قطٌ في قلوبهم بل كانت في أيديهم، ولا أدل على ذلك إلا فعل أبي بكر عندما جاء بكل ماله لرسول الله متصدقاً به يرجو الثواب من الله عز وجل، فقال له رسول الله : { ماذا تركت لأهلك؟ } قال: تركت لهم الله ورسوله [رواه أبو داود:1678].
وكذلك عثمان له في هذا قصص مشهورة ومن أعظمها بذل كثير من ماله لتجهيز جيش العسرة، حتى قال له رسول الله : { ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم } مرتين [رواه الترمذي
فالمؤمن ليس درويشا في معتكفه، . لا عمل له ولا كسب، الإسلام لا يعرف المؤمن إلا كادحا عاملا، مؤديا دوره في الحياة، آخذا منها معطيا لها هُوَ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلأَرْضَ ذَلُولاً فَٱمْشُواْ فِى مَنَاكِبِهَا وَكُلُواْ مِن رّزْقِهِ وَإِلَيْهِ ٱلنُّشُورُ أَءمِنتُمْ مَّن فِى ٱلسَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ ٱلأَرْضَ فَإِذَا هِىَ تَمُورُ [الملك:15]. هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها [هود:61]. وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا [القصص :77].
إن الإسلام، يريد من أهله أن يكونوا أغنياء أقوياء، لا مهازيل ضعفاء، أغنياء بمالهم ليكون سياجا للدين، ومددا لتسليحه وحمايته، فقد قال تعالى في قيمة المال، لإحراز النصر ورفع الشأن: ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ ٱلْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَـٰكُم بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَـٰكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا [الإسراء:6].
فإن الأمم تنتصر بعد توفيق الله، بالمال والبنين، ويوم يكون مالها أداة ترف، ومصدر استعلاء وطغيان، ويوم يكون به الأغنياءفى لهو ولعب؛ فالويل والخسران لأمة، أورثها مالها هذه الحال. أعاذنا الله وإياكم من حال أهل النار
أيها المسلمون، بالمال الحلال، استطاع المهاجرون إلى المدينة أن يزاحموا اقتصاد أهل الكتاب، وأن يجعلوا المال مالا إسلاميا، وهذا بحد ذاته له خطورته الظاهرة في كسب النصر للدين نفسه، فإن الاقتصاد في الأمم يوم تعبث به أيادي من لا ملة لهم ولا شرف؛ فإنهم يسخرونه ولا شك في ضرب الملة السمحة؛ ولذلك كان الإسلام شديد الحض على أن ينطلق المؤمنون في المشارق والمغارب يكسبون رزقهم ويطلبون من فضل الله، في فجاجه العميقة، هنا وهناك، أو المخبوءة تحت طباق الثرى وَلَقَدْ مَكَّنَّـٰكُمْ فِى ٱلأرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَـٰيِشَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ [الأعراف:10].
ولقد قال المصطفى : ((اليد العليا خير من اليد السفلى)) رواه البخاري ومسلم [6]
أخي التاجر المسلم: لما أُخاطبك بالتاجر المسلم، أعني أنك لست كالتاجر الكافر همّه كيف الحصول على المال بأي وسيلة كانت، وكيف يخرج المال من جيوب الناس.. ولما أُخاطبك بالتاجر المسلم فإنني أخاطب فيك إسلامك وإيمانك، لأن الشواهد والتجارب أكدت على أن من لم يكن عنده دين، لا يتوانى عن ركوب كل طريق حتى يحصل على المال، مهما كانت الوسيلة وهل هي مشروعة أو غير مشروعة، وهل هي مفسدة للقيم والأخلاق أو غير مفسدة، المهم عنده الحصول على المال بأي ثمن.
ولذا فإننا نوجه لإخواننا التجار نصيحة نرجو أن تنير لهم الطريق، وتقوم المعوج، وترشد الضال إلى سواء السبيل. فأقول مستعيناً بالله:
أيها التاجر المسلم عليك بالنصيحة للمسلمين، وعدم غشهم، ومن صور النصيحة التي تبذلها للناس. الربح المعقول الذي لا يشق على المشتري، وإخباره عن جودة السلعة وعدم المبالغة فيها، وعدم كتمان عيوبها، فإن كتمان العيب في السلعة غشٌ لا يرضي الله عز وجل، وهو ممحق لبركة البيع، نازعٌ لها، قال : { البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعها } [رواه البخاري:2110، ومسلم:1532].
وقم بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإنها من أعظم القرب، وليكن أمرك ونهيك ودعوتك بالحسنى وبالقول الحسنوطرق الدعوة كثيرة، كالتذكير بالله لمن يأتيك في متجرك، أو توزيع الكتب والأشرطة... إلخ.
وعليك بصدق الحديث، وحسن المعاملة: فإن من اتقى الله، وصدق الناس، وأحسن إليهم نال رضا الله، وجعله الله محبوباً إلى الخلق، ورزقه من حيث لا يحتسب.
وكن سمحاً في البيع والشراء، وأنظر المعسر، وتجاوز عنه لعل الله أن يتجاوز عنك في وقت أنت أحوج ما تكون إلى تجاوز الله عنك. قال : { رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى } [رواه البخاري:2076]. وقال : { كان تاجر يداين الناس فإذا رأى معسراً قال لفتيانه تجاوزوا عنه لعل الله أن يتجاوز عنا فتجاوز الله عنه } [رواه البخاري:2078، ومسلم: 1562] وقال : { من أنظر معسراً أو وضع عنه أظله الله في ظله.. } الحديث. [رواه مسلم:3014].
أد زكاة مالك. فهو حق الله لا لك، فإنك إن فعلت أطعت ربك، وبارك لك في مالك، وإن عصيته وحبست حق الله عليك، نزعت البركة منه، ويكون وبالاً عليك في الدنيا والآخرة، ونالك ما نال الذي يكنز الذهب والفضة، قال تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ [التوبة:35،34].

إنفع نفسك بالإنفاق في سبيل الله، فإنك إن بذلت مالك لوجه الله، وأنفقته في سبيله، تنفع نفسك ويقربك عند مولاك، وليس لك من مالك إلا ما
أنفقته في سبيله. فعن عبد الله بن الشخير قال: ( أتيت النبي وهو يقرأ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ )، قال: ( يقول ابن آدم: مالي، مالي ) قال: { وهل لك يا ابن آدم من مالك، إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت } [رواه مسلم:1631].
واحذر: من إضاعة الصلاة لأجل كسب بضعة ريالات، فإن الدنيا لا تسوى عند الله جناح بعوضة، فإذا أُذن للصلاة فاترك الدنيا الزائلة وراء ظهرك، واطلب الآخرة الدائمة التي لا تزول. ومن تشاغل عن الصلاة بالبيع والشراء فقد أثم ووقع في المحرم.
واحذر: من الغش فإنه مقيت، والغاش متوعد على لسان رسولنا { من غش فليس مني } [رواه مسلم:102].
ولا شك أن الغش من كبائر الذنوب. وصور الغش كثيرة، والتجار أعلم بها من غيرهم، والله مطلع على السرائر، فليحذر التاجر من يوم تبلى فيه السرائر، فما كان مخفياً في الدنيا يظهره الله يوم القيامة.
واحذر الربا فإنه بئس المكسب وبئس المنقلب: يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ [البقرة:276].
وعن جابر قال: ( لعن رسول الله : آكل الربا، وموكله، وكاتبه، وشاهديه وقال: هم سواء ) [رواه مسلم:1598]
واحذر: من بيع العينة فإنها محرمة على لسان رسول الله فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله يقول: { إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذُلاً لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم } [رواه ابو داود:3462وصححه الألباني].
وصورة العينة: أن يبيع شخص سلعة على شخص آخر بثمن مؤجل، ثم يشتريها منه بثمن حال أقل من المؤجل.
ولا تحلف بالله كذباً وزوراً، من أجل متاع من الدنيا قليل، فإنه أكل لأموال الناس بالباطل، وظلم لهم، وجنب نفسك سخط ربك عليك قال
من حلف على يمين يقتطع بها مال امريء مسلم هو عليها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان } [رواه البخاري:2357، ومسلم:138]، وقال
: { إياكم وكثرة الحلف في البيع فإنه ينفق ثم يمحق } [رواه مسلم:1067] وقال : { ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر اليهم ولا
يزكيهم ولهم عذاب أليم } قال: فقرأها رسول الله ثلاث مرات. قال أبو ذر رضي الله عنه: خابوا وخسروا من هم يا رسول الله؟ قال: {
المسبل، والمنان، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب } [رواه مسلم:106
ولا تجلب الفساد والشر إلى بلاد المسلمين. فإن إثمها ووزرها عليك، وهو من غش المسلمين وعدم النصيحة لهم. كاستيراد الملابس التي تكشف العورات والسوآت، أو جلب المشروبات أو المطعومات المحرمة، أو جلب الأفلام الخليعة والصور الماجنة... إلخ.
وإياك والتطفيف في الميزان، فإن فيه نزلت سورة قال الله تعالى في مطلعها: وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ [المطففين:1-6].
والتطفيف هنا هو بخس الناس حقوقهم في المكيال والميزان ظلماً وعدواناً، فتوعدهم الله بهذا الوعيد الشديد.
أخي التاجر:
ما أتتك هذه الأموال إلا من فضل الله ومنَّه وتوفيقه وتسديده فاشكر الله على هذه النعمة ولا تكفر بها ولا تكن كمن قال: إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي [القصص:78] ومن أعظم شكر هذه النعمة جمعها من حلال ووضعها في حلال وصرفها في الحلال
وختاماً: أسأل مولانا الجليل، أن يغفر لي ولكم، ولسائر المسلمين من كل ذنب وخطيئة وأن يجعل ما بيدك من زينة الدنيا عوناً لك على الطاعة وأن يبارك في أموالك وأولادك، إنه ولي ذلك وهو على كل شيء قدير


المصادر:مطوية رساله الى التاجر المسلم ((موقع كلمات)


خطبة( نعم المال الصالح للعبد الصالح )((للشيخ سعود الشريم)) نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 09 / 07 / 2009, 17 : 09 PM   #2
حووور 
ღ ๓ś.Ġąlǎ U.ą.ē ღ

 


+ رقم العضوية » 41846
+ تاريخ التسجيل » 17 / 02 / 2009

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 4,015
+ معَدل التقييمْ » 780
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

حووور غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رسالة الى اثرياء المسلمين

........................................

تسلم أخي (( حبيبكم )) على هذا النقل ..

يعطييك العافية اخي ..

حووور ..~

  رد مع اقتباس
قديم 10 / 07 / 2009, 54 : 10 PM   #3
عازف الإيقاع 
عضو شرف

 


+ رقم العضوية » 38204
+ تاريخ التسجيل » 18 / 08 / 2008

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 8,214
+ معَدل التقييمْ » 805
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة

عازف الإيقاع غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رسالة الى اثرياء المسلمين

حبيبكم /

يعطيك الف عافيه

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المسلمين, اثرياء, رسالة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
SuperEmailSender4.11ارسال اكتر من 200 رسالة فى وقت واحد و 50,000 رسالة فى الساعة nexxt منتدى برامج الكمبيوتر 0 27 / 02 / 2011 02 : 05 AM
إذا هذا عمل المسلمين... فغير المسلمين ما ينللام :( زهرة بنفسج  || اوْرآق مُلَوَنة .. 4 23 / 10 / 2003 19 : 12 PM
رسالة إلى أهل فلسطين وإلى المسلمين عامة . طالب العلم  نفَحَآت إيمَآنِية 1 12 / 05 / 2002 13 : 06 PM


الساعة الآن 18 : 06 PM بتوقيت السعودية


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]