أول مخرجه سعوديه ......

مرحبا ....الموضوع من قرووووب ابونواف
لأول مرة مخرجة سعودية

الخبر

المملكة العربية السعودية

الفيلم فقط 7 دقائق, صور بكاميرا فيديو وكلف فقط 1000 دولار ويمكن مشاهدته على الانترنت ,

يعتبر الفيلم من ثورة لان مخرجته هي هيفاء منصور في هذا البلد المحافظ والذي لايوجد به صناعة سينما او حتى قاعات عرض افلام والبعض يعتبره ضد الدين وحتى البعض يعتبر اقتناء التلفزيون او حتى الصور حرام بحد ذاتها

تعتبر هيفاء المخرجة السعودية الوحيدة , وقد استوحت قصة فيلمها من اشاعة انتشرت في كل من العاصمة الرياض وكذلك الخبر , كان هناك همس عن شخص يقوم بعمليات قتل منظمة " متسلسلة " ضد النساء في الشوارع وقد نفى المسؤلين هذه الشائعات .

والفيلم يركز على خوف الناس من شىء ما ,كما قالت هيفاء منصور والتي رفضت الاعلان عن عمرها رغم انه يبدو في اواخر العشرينات " انها قصتهم عادت اليهم "

فيلم "من" عرض الشهر الماضي في مهرجان الافلام في ابو ظبي وفاز بالكثير من التشجيع ولكن لم يفز بأي جائزة ,وقد أجمع النقاد على مدح الفيلم حيث يقول الناقد محمد رضا :"ان الفيلم يستحق جائزة حيث بالامكان تحويله الى فيلم طويل "

انه فيلم استثنائي على اعتبار ان مخرجة الفيلم سيدة سعودية وهذا بحد ذاته سبب كافي لمنحه جائزة ,

يبدأ الفيلم بهذه الجملة : " نحن نخاف المجهول , رغم ان بعضنا بلا وجوه والسؤال يبقى " من "؟

في بداية العرض تمثل المخرجة نفسها تتعرض لحلم مخيف حيث ترى رجل غريب يهم بخنق اختها . ولكن تكتشف ان كل مارأته لم يكن سوى حلم. وحيث تؤدي عملها المعتاد وتوديع ابنها للمدرسة ثم تعود الى المطبخ لتقطيع الطماطم للغداء وفجأة يرن جرس الباب وتبدو امرأة متسولة مغطاة من راسها الى أخمص قدميها , حيث هذه عادة النساء السعوديات بالغطاء الكامل , وقدمت لها خطاب تشكو حالة زوجها المريض ,دخلت المرأة الى البيت لتعطي المتسولة بعض المال وقد تركت الباب خلفها مفتوحا من باب الادب بألاتغلق الباب في وجهها , وعند عودتها كانت المتسولة قد اختفت ,هزت كتفيها استغرابا وعادت الى المطبخ لتكمل ماقد بدأت به ,ولم تكن المتسولة سوى رجل ينتظرها في المطبخ فأمسك بها وضرب برأسها على الطاولة وهي تصرخ " من , من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"

استطاعت المرأة ازالة العباءة عن المهاجم لتكتشف قبل وفاتها بقليل بأنه لم يكن سوى رجل ,

النهاية تعتبر مفجعة لانه في بلد مثل السعودية من الصعب انتقاد طريقة المرأة في اللباس وكيف تغطي وجهها ,

هيفاء تقول ان الغرض من الفيلم هو ايضاح للناس ان الوقت تغير , وبالامكان القول ان النقاب للمرأة قد يدرأ المنكر الا انه يمكن استخدامه في الجريمة

المجتمع لم يعد آمنا كما في السابق ,وعلى الناس اتخاذ الحيطة اكثر والتوقف عن الاعتقاد بان توفر الأمان مفروغ منه,

بدأت هيفاء بمشاهدة الافلام بعين ناقد وكتبت النص واشترت كاميرا فيديو وطلبت من اختها واخيها وابن اخيها المشاركة كممثلين وطلبت من صديق تأليف الموسيقا وكل هذا بدون أجر ,

تم تصوير فيلم "من" خلال شهر واحد في شقة بالخبر ,حيث تعيش مع والديها وفي شقة أخيها , وصورت في الصباح الباكر تجنبا لازعاجات الناس الغير معتادين على رؤية الكاميرا في الطريق

وتقول بانه لم يكن بامكانها عمل الفيلم لولا مساعدة العائلة لها , فالنساء في السعودية يعيشون حياة صارمة , لايستطيعون الحصول على التعليم او العمل او السفر او حتى البقاء بفندق بدون اذن الوصي الذكر لها .

وتقول:

"عائلتي لم تعتبر ابدا من كون اسمي معلن على الملأ عارا , وكانوا مهتمين جدا بالفيلم "

وقالت ان امنيتها الوحيدة هو ان يعرض فيلمها على الشاشة الكبيرة , وقد ارسلته عبر الايميل الى أصدقائها وأقاربها وعبر موقعها بعناوين باللغة الانجليزية والفرنسية .

وتقول ايضا انه حان الوقت لتتغير الاشياء في صناعة السينما في منطقة الخليج العربي موضحة بان ايران وهي بلد متحفظة جد الا ان لديها صناعة جيدة في السينما ,

ان الافلام مهمة جدا , فهي تسلي وتحمل رسالة هادفة ,وتسجل تاريخ البلد

وبالنهاية فان المنصوري تحلم بعمل فيلم طويل لكنها في الوقت الحالي تضع اللمسات الاخيرة على فيلم آخر مدته 7 دقائق , وهو عن ولد قروي ذهب الى المدينة ليتعلم ولم يعد أبدا.

يمكنك زيارة الموقع على الرابط التالي:


http://www.haifaa.com/Films.html
رابط الخبر من موقع الياهو نيوز

http://story.news.yahoo.com/news?tmp...minute_movie_2




good bye

خبر غريب على مجتمعنا السعودي
ومريع في الوقت ذاته

ارى الكثير من المخرجين السعودين ولااسمع لهم كلمة اطراء واحدة



بالامس راينا اول طيارة سعودية
واليوم اول مخرجة
وغدا 0000000؟؟
القادم مذهل اكثر
لولوة

يأرب سترك


قال تعالى :


(( ذلك بأن الله لم يكُ مُغيراً نعمةً أنعمها على قومٍ حتى يغـُـيرُوا ما بأنفـُسهم وأن الله سميعُ عليم ٌ ))


الأنفال آية 53

فكرة الفيلم وطريقة عرضه رائعه .

شـــــــاهدت عرضه قبيل شهور من الآن عبر الإنترنت وعرضته أمام والدتي وشقيقتي .

فكرة الفيلم تتحدث عن طيبة بل وسذاجة أهلينا أحياناً كونهم يفتحون أبواب منزلهم لأي مرأهـ مغطـــــــاه مستبقين حسن النيه والتي تغلب على طابعهم .

شكراً أختي .

شكرا لكم جميعا على الرد والمرور

مساكم الله بالخير جميعا....
أختي الحلوة هل نقلك لنا هذا الموضوع بسبب الإعجاب أو الاستنكار ،لأني وبصراحة لا أرى أي داعي للإعجاب ....

فالمرأة المسلمة لا نقول السعودية بالتحديد ليس مكانها في الإخراج أو التصوير أو التمثيل أو حتى الغناء..
ما أقدر أقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله....والله يستر علينا..
يارا...

شكرا لكم جميعا على الرد


اختي يارا ....
لم انشر هذا الموضوع كاستنكار او اعجاب بل لاريكم ار المستجدات وانتم تحكمون عليها بانفسكم .......شكرا لكم جميعا على العموم

الخبر

المملكة العربية السعودية

الفيلم فقط 7 دقائق, صور بكاميرا فيديو وكلف فقط 1000 دولار ويمكن مشاهدته على الانترنت ,

يعتبر الفيلم من ثورة لان مخرجته هي هيفاء منصور في هذا البلد المحافظ والذي لايوجد به صناعة سينما او حتى قاعات عرض افلام والبعض يعتبره ضد الدين وحتى البعض يعتبر اقتناء التلفزيون او حتى الصور حرام بحد ذاتها

تعتبر هيفاء المخرجة السعودية الوحيدة , وقد استوحت قصة فيلمها من اشاعة انتشرت في كل من العاصمة الرياض وكذلك الخبر , كان هناك همس عن شخص يقوم بعمليات قتل منظمة " متسلسلة " ضد النساء في الشوارع وقد نفى المسؤلين هذه الشائعات .

والفيلم يركز على خوف الناس من شىء ما ,كما قالت هيفاء منصور والتي رفضت الاعلان عن عمرها رغم انه يبدو في اواخر العشرينات " انها قصتهم عادت اليهم "

فيلم "من" عرض الشهر الماضي في مهرجان الافلام في ابو ظبي وفاز بالكثير من التشجيع ولكن لم يفز بأي جائزة ,وقد أجمع النقاد على مدح الفيلم حيث يقول الناقد محمد رضا :"ان الفيلم يستحق جائزة حيث بالامكان تحويله الى فيلم طويل "

انه فيلم استثنائي على اعتبار ان مخرجة الفيلم سيدة سعودية وهذا بحد ذاته سبب كافي لمنحه جائزة ,

يبدأ الفيلم بهذه الجملة : " نحن نخاف المجهول , رغم ان بعضنا بلا وجوه والسؤال يبقى " من "؟

في بداية العرض تمثل المخرجة نفسها تتعرض لحلم مخيف حيث ترى رجل غريب يهم بخنق اختها . ولكن تكتشف ان كل مارأته لم يكن سوى حلم. وحيث تؤدي عملها المعتاد وتوديع ابنها للمدرسة ثم تعود الى المطبخ لتقطيع الطماطم للغداء وفجأة يرن جرس الباب وتبدو امرأة متسولة مغطاة من راسها الى أخمص قدميها , حيث هذه عادة النساء السعوديات بالغطاء الكامل , وقدمت لها خطاب تشكو حالة زوجها المريض ,دخلت المرأة الى البيت لتعطي المتسولة بعض المال وقد تركت الباب خلفها مفتوحا من باب الادب بألاتغلق الباب في وجهها , وعند عودتها كانت المتسولة قد اختفت ,هزت كتفيها استغرابا وعادت الى المطبخ لتكمل ماقد بدأت به ,ولم تكن المتسولة سوى رجل ينتظرها في المطبخ فأمسك بها وضرب برأسها على الطاولة وهي تصرخ " من , من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"

استطاعت المرأة ازالة العباءة عن المهاجم لتكتشف قبل وفاتها بقليل بأنه لم يكن سوى رجل ,

النهاية تعتبر مفجعة لانه في بلد مثل السعودية من الصعب انتقاد طريقة المرأة في اللباس وكيف تغطي وجهها ,

هيفاء تقول ان الغرض من الفيلم هو ايضاح للناس ان الوقت تغير , وبالامكان القول ان النقاب للمرأة قد يدرأ المنكر الا انه يمكن استخدامه في الجريمة

المجتمع لم يعد آمنا كما في السابق ,وعلى الناس اتخاذ الحيطة اكثر والتوقف عن الاعتقاد بان توفر الأمان مفروغ منه,

بدأت هيفاء بمشاهدة الافلام بعين ناقد وكتبت النص واشترت كاميرا فيديو وطلبت من اختها واخيها وابن اخيها المشاركة كممثلين وطلبت من صديق تأليف الموسيقا وكل هذا بدون أجر ,

تم تصوير فيلم "من" خلال شهر واحد في شقة بالخبر ,حيث تعيش مع والديها وفي شقة أخيها , وصورت في الصباح الباكر تجنبا لازعاجات الناس الغير معتادين على رؤية الكاميرا في الطريق

وتقول بانه لم يكن بامكانها عمل الفيلم لولا مساعدة العائلة لها , فالنساء في السعودية يعيشون حياة صارمة , لايستطيعون الحصول على التعليم او العمل او السفر او حتى البقاء بفندق بدون اذن الوصي الذكر لها .

وتقول:

"عائلتي لم تعتبر ابدا من كون اسمي معلن على الملأ عارا , وكانوا مهتمين جدا بالفيلم "

وقالت ان امنيتها الوحيدة هو ان يعرض فيلمها على الشاشة الكبيرة , وقد ارسلته عبر الايميل الى أصدقائها وأقاربها وعبر موقعها بعناوين باللغة الانجليزية والفرنسية .

وتقول ايضا انه حان الوقت لتتغير الاشياء في صناعة السينما في منطقة الخليج العربي موضحة بان ايران وهي بلد متحفظة جد الا ان لديها صناعة جيدة في السينما ,

ان الافلام مهمة جدا , فهي تسلي وتحمل رسالة هادفة ,وتسجل تاريخ البلد

وبالنهاية فان المنصوري تحلم بعمل فيلم طويل لكنها في الوقت الحالي تضع اللمسات الاخيرة على فيلم آخر مدته 7 دقائق , وهو عن ولد قروي ذهب الى المدينة ليتعلم ولم يعد أبدا.

هذا نص موضوع اختي الحلوة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ماذا تتوقعين تعليقنا على مثل هذا الضياع

ولكن اذا كان رب البيت بالدف ضاربا ........فشيمت اهل البيت الرقص

فاذا كان اهلها مساعديها ومؤيديها على ذلك نسأل الله الستر والسلامة

فليست فقط اخرجت فلما ولكن شوهت صورة نسائنا بلبس اللص للعباءة ليتخفى بها

وتتطالب بلبس النقاب انه والله للفسوق والفجور والرجعية اين التحضر في مثل هذه الافلام

الساقطة ...الى اين سوف يصل بنا الجهل والضلال والضياع .. انه والله لموصل الى

الارتداد.... الموضوع يطول والغيرة تكاد تتفجر بقلبي على بنات الاسلام والمسلمين

على من لهثنا وراء الغرب وتقليدهم الاعماء

الى متى نحن يا مسلمون قدوتنا الغربيون بموضاتنا قدوتنا حتى بتربية ابنائنا نعم

لا تقول كيف فأغلب المربيات كافرات والخادمين والخادمات اصبحوا يشاطروننا

التربية كل ذلك سبب في الانحلال والضلال

افيقي اخيه افيقي يامن اعجبتي بالدول الغربيه

افيقوا ايها المسلمون ولنقف ونرفع اكفنا بالدعاء والتضرع ولنحافظ على كلمة المسلمين

كلمة واحدة فان التفكك يؤدي بنا الى الضياع والتقهقر الى الرجعية الجاهلية

اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان تنزل على هذه الفتاة الضالة رشدها عاجلا

غير أجل والمسلمين

تشكري اختي على النقل ونسأل الله لنا ولك والمسلمين الستر والعفاف

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــن

أنا لا ارى فى الموضوع غرابه . أو شىء خارج عن نطاق الالتزام الدينى والاجتماعى .كل ما فى الموضوع هو ..
ان فتاة تعلمت فن التمثيل والاخراج وارادت أو تساهم فى خدمة مجتمعها , باخراج فلم اى كان نوعه لا يخرج عن حدود الالتزام بالشرع الحنيف . حتى ولو دعى لخلع غطاء الوجه النسائى لأن هذا الغطاء ليس من حجاب المرأه .هذا من ناحيه ومن ناحية اخرى يجب خاصة فى ظل الاوضاع الحاليه أن تتخلى المرأه التى تريد الاحتكاك الاجتماعى مع الاخرين . عن بعض خصوصياتها . والا المكوث فى دارها ولا تخرج منها .عملا بالحديث الشريف خير للمرأه الا يراها أحد ولا ترى أحدا ..

مرحبا شكرا لك اختي صمت المشاعر على الرد وانا اوافق الأخ....sonkooh

الرأي قيما قاله