خاطرة ... بعنوان (دموع الفراق)

بين الفينة والفينة ....
يخطر طيفك أمامي ....
ويهمس صوتك في أذني ....
وأشعر بأني في أشد الحاجة إليك
بحاجة إلى صوتك الذي يشعرني بالأمان...
بحاجة إلى همساتك التي تشعرني بالحنان...
بحاجة إلى يديك التي تشعرني بحرارة حبك ....

أتلفت حولي ... فلا أجد سو ى طيف ...
يخرج قلبي خارج حدود هذه الغرفه ..
بل خارج حدود البيت ...
بل خارج حدود البلد ...
يجوب بكل مكان ترتاده ...
يبحث لاهثاً عن المراد ....
حتى ما إذا وجدك .. إستقر بقربك

فأنت من يبحث عنه .. أنت أمل الحياه

رؤيتك ياعمري هي أقصى غايتي
آآآآآآآآآآآآه لو تعلم كم إشتقت لعينيك
بل لأطراف رموش عينيك
فكيف إليك
كنت ... ومازلت ... وستبقى
حبي الأول والأخير



أنا لست بشاعرة ولا كاتبة ولكن محاوله إنشاء الله تعجبكم

عزيزتي دموع الفراق .. بعد التحية ،،،

وكانك مزجت تلك الدموع بذاك الكحل لتسطري تلك الكلمات .. دموع الفراق اسخن كثيرا من اي قطرات اخرى تهملها العين .. سيدتي ليس التناغم بقول شاعر وليس الادب بكلمة اديب ولكن كل ذلك احساس ومشاعر فالف شكر استاذتي ...

دموع الفراق هلت ساعة فراقك
دمع امتزج بالكحل وكحل اوراقي

أخي محمد خميس

أشكرك على الرد السريع

بس هيك عاد غطيت بردك علىخاطرتي .. لأنه ردك طلع بالنهاية أحلى من الخاطرة نفسها

بس ما قلتلي اخوي .. أكمل وللا بكفي هيك كفيت ووفيت أنا خايفه عليكم في هالمنتدى بس


تحيـــــــــــــــــــــــاتي

عزيزتي دموع الفراق .. بعد التحية ،،،

احرجتيني وماانا سوى تلميذ يتتلمذ على يد كل قلم جميل وراقي .. سيدتي هل تعتقدين من ان الابداع يقف عند حد معين .. وهل تعتقدين باننا اكتفينا منك بتلك الرائعة .. ابدا نحن دائما ننتظر المزيد من الجميع لنتعلم الف باء الكتابة .. فلذلك استمري كلما طرق الاحساس بابك وشعرتي من انك امسكتي بزمام الهام جديد .. لاتبعدي اكثر لاننا نستمتع بالابداع والمبدعين ...

تساليني وانا اللي بعدي طفل بفصله
يتعلم الف باءٍ وبعده ما ختم كتابـــــــه

أخي محمد خميس يا هلا بيك

أستغفر الله .. العين ما تعلى عن الحاجب أخوي مش عارفه كيف بدي أرد على كل هالذوق والله


وأشكرك على تشجيعك وسأستمر (رفعت معنوياتي) بشرط دعمكم المعنوي والشرط الثاني الإنتقاد ..

أرجو ‘ن كان هناك أي إنتقاد على ما سأكتب فأرحو منك التكرم به علي به ولا تبخل لأن الإنسان لا يتعلم إلا إذا إنتقد (بضم التاء)


تحيـــــــــــــــــــــــــــاتي