لن تشرق في شمسي

سأجمع أشلاءك ثم أبعثرك
و أعود أجمعك ثم أنثرك
سأسقطك تحت أنياب الوعيــد
وأضحك لإنكسارك من جديــد
سأشعل فيك النيــــران
وأستنشق رائحة الدخان
و أدعك تعلن إفلاس حبك
وضعفك وأنهزامك وجبنك

أنا لم أعد تلك الغبيه
أنا لم أعد تلك طفلتك السميــّه
كنتَ تحرك أهوائي
كنتَ تحرك أشجاني
كنتَ تسكن في ملامح وجهي
وترقد في أعاصير حبي
رسمتُ الوردة بين ذراعيك
ورضيت برغيف الخبز من أجل عينيك
عشتُ حرمان الاماني
وجعلتُ من نفسي أعاني
من أجلك ..
تركت نفسي الصبيّــه تنخرط في قسوة الحياة
وأجاري الفقر وغدوتُ رسالة من التضحيات
كنتُ أجعل من كحل عيني قلما ً أكتب فيه حبك
وأتجاهل عطشي ليكون كأس الماءِ غسلاً لثوبك
كنتُ عطرك الذي أرتعش تحت أكنافك
كنتُ دفأك ونبضك وحلمك
كنتُ أسطورتك الحالمه
وأميرتك الفاتنــه
كنتَ تاجي بين النساء
وحكاياتي عند الاصدقاء
كنتَ قطعة ألماس لاتفارق يدي
وأشعاري التي أترّجل بها وحدي
غدوتَ اليوم ترسل لي دعوه لأشاهد خيــانتك
وتصارحني بوداع قلبك ورحيلك لحبيبتك
لقنتني درساً صارماً في الحب
وأيقنتُ كيف يُغزى القلب
كيف تستباح الدماء دون سلاح الحروب
ويموت الجسد والروح تهاجر نحو الغروب
إذهب اليها كيفما شئت
ستعود لي حبواً ببحرٍ من الدموع
لكن .. وإن وجدت بي الحياة
فسأدعك في الغروب
لن تشرق في شمسي
وداعاً لكنفي في الحروب

	سأجمع أشلاءك ثم أبعثرك و أعود أجمعك ثم أنثرك سأسقطك تحت أنياب الوعيــد وأضحك لإنكسارك من جديــد سأشعل فيك النيــــران وأستنشق رائحة الدخان و أدعك تعلن إفلاس حبك وضعفك وأنهزامك وجبنك أنا لم أعد تلك الغبيه أنا لم أعد تلك طفلتك السميــّه كنتَ تحرك أهوائي كنتَ تحرك أشجاني كنتَ تسكن في ملامح وجهي وترقد في أعاصير حبي رسمتُ الوردة بين ذراعيك ورضيت برغيف الخبز من أجل عينيك عشتُ حرمان الاماني وجعلتُ من نفسي أعاني من أجلك .. تركت نفسي الصبيّــه تنخرط في قسوة الحياة وأجاري الفقر وغدوتُ رسالة من التضحيات كنتُ أجعل من كحل عيني قلما ً أكتب فيه حبك وأتجاهل عطشي ليكون كأس الماءِ غسلاً لثوبك كنتُ عطرك الذي أرتعش تحت أكنافك كنتُ دفأك ونبضك وحلمك كنتُ أسطورتك الحالمه وأميرتك الفاتنــه كنتَ تاجي بين النساء وحكاياتي عند الاصدقاء كنتَ قطعة ألماس لاتفارق يدي وأشعاري التي أترّجل بها وحدي غدوتَ اليوم ترسل لي دعوه لأشاهد خيــانتك وتصارحني بوداع قلبك ورحيلك لحبيبتك لقنتني درساً صارماً في الحب وأيقنتُ كيف يُغزى القلب كيف تستباح الدماء دون سلاح الحروب ويموت الجسد والروح تهاجر نحو الغروب إذهب اليها كيفما شئت ستعود لي حبواً ببحرٍ من الدموع لكن .. وإن وجدت بي الحياة فسأدعك في الغروب لن تشرق في شمسي وداعاً لكنفي في الحروب

ابداع X ابداع

كلمات رائعه ومعبرة


مشاعر رقيقة وصادقة

وابداع معهود منك



سلمت يداك




كلك ذوق


...

الاخت الرااقية


المبدعة دائما وابدا ان شاء الله

متعاطفة

سلمت يداك

ابداع معهود

وروعة بلا حدود

سجلي اعجابي

وتقبلي تحيااااتي

مؤسف جداً ان تشاهد مواهب ينبض فيها الإحساس والقدرة .. تتوه خلف سراب ومتاهات لاتمت "للأدب" بصلة
آسف جداً للعزيزة "متعاطفة" التي نالت نصيباً من "قلة ذوقي" على رأي الأكثرية هنا ..
ربما _وأقول "ربما" فرضية قد تكون حقيقة وقد لاتكون_ ... ربما أرى انها تملك موهبة يجب ان تطورها ..
ولا يطوّر المواهب الا القراءة ثم القراءة ثم القراءة ثم التجربة ثم النقد وإعادة التجربة ..
هذه الـ "ربما" تفتح مجالاً بأن تكون مداخلتي هنا بدافع "حسن" وليس من باب القدح او التقريع ... ربما!!
وهنا أطالب بحضور استاذنا العملاق "وافي" واستاذ اللغة العربية الشاعر "حسن المحمدي" ..
وبقية الأخوة والأخوات ..
في محاولة لقراءة ماكتب أعلاه وتصنيفه ..
العزيزة " متعاطفة" ..
حقاً لم أفهم أي نوع من الكتابة هذا ..!
هل هو "شعر" ؟ هل هو "خاطرة" ؟ هل هو "قصة" ؟ هل هو "شعر حرّ" ام "عامودي"
ماهو؟
وهل لمثل هذه الكتابات "أصول" يجب ان تخضع لها؟
هل يجب ان تحكمها "قواعد لغوية" ؟


ماذا تريد الكاتبة حين قالت "انياب الوعيد" ؟
"أنا لم أعد تلك طفلتك السميــّه"؟
تركيب غريب ... ثم ماهي "السميـّه"؟ هل تعني أسمها يتطابق مع اسمه؟!
لم افهم
"كنتُ عطرك الذي أرتعش تحت أكنافك"
كيف يرتعش "العطر" ولماذا لم يرتعش الا تحت أكنافه ؟ ماهي الصورة المراد ظهورها هنا؟
"لن تشرق في شمسي"
شروق داخل الشمس؟!
"وداعاً لكنفي في الحروب "
لم أفهم

عموماً
أتمنى ان يكون لأساتذتنا وجود هنا
لأتعلم أنا وأنت وكل من أراد ..
حقاً هنا أسئلة لا أعرفها و أرجو الاستفاده من طرحها ..
وصدقاً .... أتمنى ان لا تزعجك مداخلتي ..

سأقفز ردودكم اساتذتي الوافي وحسن المحمدي .. ومن ثم اعــود مهروله أليكم ..

وألتفت الى أناس اكثر نقد وتلميح .. لا ضير ..

وسيم هذا أسلوبي الفلسفي الذي يعجبني .. قبل أن يعجب احد من خلق الله ..

	ماذا تريد الكاتبة حين قالت "انياب الوعيد" ؟

لا اعتقد انها تريد شرحاً .. تحت انياب الوعيد أي تحت اشد الوعيد تهديداً وصراعاً .. هل فهمت .؟؟!!

	"أنا لم أعد تلك طفلتك السميــّه"؟

كان يطلق على محبوبته اسماً معيناً .. وكان يصر ان يناديها به .. فأنا لم اعد طفلته التي تطيعه في كل شيئ حتى تسميته المخالفه للاصل ..

أما ماتبقى من كلام وترهات هنا .. فأستاذتك متعاطفه بحدود تقول لك .. كلامي لا يعيه الا الفلاسفه ..

وأن لم تكن تتمتع بأسلوبهم الفلسفي المغاير عن اي اسلوب تقليدي ساذج .. فأنا اعطيك العذر بعدم الحضور والقراءه والتعليق ..

وشكراً..

لي عودهـ ولكن بعد فتره لاني في عجله من أمري ..

تحياتي لكبار الشأن هنا ..

الوافي .. المحمدي ..

بحفظ الله ..

هههههههههههههههههههه لحظه نسيت حاجه ..

	"كنتُ عطرك الذي أرتعش تحت أكنافك" كيف يرتعش "العطر" ولماذا لم يرتعش الا تحت أكنافه ؟ ماهي الصورة المراد ظهورها هنا؟

وهل ترتعش الأجساد الا تحت اكناف الاحبه ..؟؟!!

غريب أمرك .. مالحب لديك .. او كيف يكون شكل الارتعاش في حبك ..

وسيم .. عندما تحب المرأه الرجل .. ترتعش عندما تراه .. او عندما يُقبل ويضمها ..
وعندما يرتعش جسدها في اوصاله فأنا اضع المرأه كعطراً يرتعش في أكنافه ..!!
مــابك .. والله ضحكتني ..

فعلاً .. تعليقات جميله منك .. أعطتني أسلوباً أخر "" اكثر فلسفه "" وتعمق في اكناف الحب ..

شكراً لك .. ..

الــوافي .. أشكر لك حضورك المميز ..

وشهاده منك في موهبتي تكفيني ..

بحفظ الله ..

العملاق .. حسن المحمدي ..

لا يكــون الابداع أبداع .. الا عندما يقول "حسن" انه كذلك ..

وكلاً يرى الناس بعين طبعه .. " ايها المبدع " ..

جل تقديري واحترامي ..

بحفظ الله ..

متعاطفه بحدود
ايتها الساكنة
في اعماق الابداع
حروفكِ
لها طعم الجمال
متلونة بلون الروعة
ومتألقة بكل شموخ
سجلي
شديد اعجابي واحترامي وتقديري
لكِ ايتها الاخت المبدعه
دمتِ بخير
وتقبلي
تحياتي