كلما تعلقت النفس بخالقها واتبعت الهدى علت واطمئنت
وكلما بعدت واعرضت فان لها معيشة ضنكا
راحت النفس بالقران وسعادتها اتباع ماجاء به وبالسنه الشريفه
اخيتي ::::::التوليب
فعلا بالقران نلقى السعاده وراحة بال مانلقاها في غير قراءة القران
في احيان كثيره في لحظات الحزن الشديد وقمة الالم والضيق بمجرد مانفتح القرآن ونتبع اسطره وننتقل بين آياته العظام
سبحان الله سرعان ما يتبدل الحال للافضل وتُملأ النفس طمأنينة وإنشراح بعد الضيق ..
سبحان الله ،،
فعلا اذا ضاقت الصدور علاجها بذكر كتاب علام الغيوب
فهو طمانينه وانشراح صدر وراحة بال
لمن يضيق صدر الشخص ويقرا له ايه بتمعن وخشوع
اكيد بيزيل همهم وينشرح صدره.
بارك ربي فيك وفي منقولك التوليب
دمت بخير وسعاده